Telegram Web
آنه العايش بغابة متروسة ضباع
چان من الأول وأفهم الموضوع
ثوب الما رهم مو شرط يتخصر ..
الفراغ البين أصابيعك حلم چفي ..
‏خلف كلِّ صلابة إنهيار مؤجل.
ف ليتَ الذي بيني وبينك عامرٌ
وبيني وبين العالمين خرابُ ..
أجِي عَايف الدِنيا مَن الألِف لليَاء
‏وأتبَدة علىٰ عِتبة حضنَك بهمّي .
ولك چنت أكسر قرار الخيرة وأمشي وياك
ولك عود انت العزلتك بين هاي الناس
ورممتك وانه بيوت أهلي مهجومة ..
كنت أتذكرها بعد سنوات في درس من الدروس وحولي تلاميذي، فأبكي بينهم فجأه من دون مقدمات فيقولون:
- مابك يا سيدنا؟
- ‏فأقول:
- ‏تذكرت ديناً فقضيته.
- ‏ومن دائنك؟
- ‏قضاء الله.
- ‏وما دينُك؟
- ‏ألم فراق أنزله الله علي فلم اقبضه في حينه لصغر سني، فظل يحوم بين السماء والارض حتى حان وقت قضائه، فنزل.

فيسألني أنبههم:
- ‏ألا يُسقطه عنك الله لصغر سنك؟
- ‏لو كان يسقطه عني لما قضاه عليّ وهو أعلم العالمين. قضاء الله لايردّ على احد، وكلكم يقضي دين طفولته في رشده. فمن ضاق صدره دون سبب وشعر بالألم دون داعٍ فليعلم أنه دينٌ نسيه هو .. ولا ينساه الديان.
ما زال صوتك في ثنايا مسمعي
مدري شبية هالفترة ..
كل الدُروب التي سلكتموها لم تكن خاطئة، قرارتكم واختياركم كلها مُقدّرة، الحزن والقلق وإحساس الضياع ومشقة الطريق جزء من الرحلة، كل ماحصل لكم هو طريق الوعي والتغيير لأفضل نسخة منكم، أمر المؤمن كله خير وبمجرد أن تدركوا ذلك ستطمئن نفوسكم وستسعون وأنتم مدركين أن النهاية كلها خير ..
بيديني دفنت روحي ..
سنين أطگ حجار باحجار وأول ما شعلت النار مطرت
2025/07/13 11:26:47
Back to Top
HTML Embed Code: