خطبة الجمعة | "عليك أن تؤمن أن الفرص وفيرة، والأبواب كثيرة، والأرزاق غزيرة، والآفاق عديدة، والعطايا مديدة وخيرات الربِّ منهمرة، وكرمه واسع لا ينفد، عليك أن تُدرك أن هذه الحياةُ رحبةٌ أكثر مما تظن وفسيحةَ أكبر مما تتصوّر، لا تُضيّق على نفسك واسعًا، ولا تحصُر ذاتكَ في إطارٍ محدود."
"يارب حوّل كل ليلة ثقيلة على صدورنا إلى سيل من الليالي المريحة، ليالٍ أول ما نستشعر فيها هو الطمأنينة، ليالٍ تمر فيخضرُّ القلب مع مرورها"
«لأن وجودك والعمر فيك ومعاك
بمثابة الحنيّة الماطرة في كـل الفصول
ولأنك الرغـد والأُنس الذي لا ينضبّ ولا ينتهي»
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
بمثابة الحنيّة الماطرة في كـل الفصول
ولأنك الرغـد والأُنس الذي لا ينضبّ ولا ينتهي»
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
"أكثـر ما أحب في الشخص - الحنيّة - في أبسط التصرفات، في النبرة، وحتى النظرة كل ما أعرف أن الحنان يفوز دائمًا وبعده تأتي محاسن وبقية الصفات"
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷.
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷.
من أعذب وأرق العبارات التي قرأتها تشكلت بصورة “ومره في العمر – يقفُ الإنسان بجوار
أحدهم ولا يودُّ التحرُّك حتى لو فاتهُ العالم”
" الأمان هذا مطلب "
أحدهم ولا يودُّ التحرُّك حتى لو فاتهُ العالم”
" الأمان هذا مطلب "
بالمنّاسبة لو معاك شخص يثبتلك بأفعاله انه جالس يسعى ورا سرورك، لا تطلب من الله سوا إطاااااااااالـه الأيام " مقابل محيّاه
Forwarded from تفسير القرآن الكريم (NOOR)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ...﴾[الجاثية١٤].
━═━❈ـ𖠇ـ❈━═━
🔸️يَغْفِرُوا : يستروا ويعفوا ويصفحوا .
🔸️لَا يَرْجُونَ : لا يخافون ولا يتوقعون .
🔸️أَيَّامَ اللَّهِ : ما اشتملت عليه من نعم ونقم .
━═━❈ـ𖠇ـ❈━═━
━═━❈ـ𖠇ـ❈━═━
🔸️يَغْفِرُوا : يستروا ويعفوا ويصفحوا .
🔸️لَا يَرْجُونَ : لا يخافون ولا يتوقعون .
🔸️أَيَّامَ اللَّهِ : ما اشتملت عليه من نعم ونقم .
━═━❈ـ𖠇ـ❈━═━