Telegram Web
‏أخبرني إن كنت تُحبّني، قل لي أنا أحبك فيّ وجهي أو أعطني إشارة واحده علَى الأقل تنقذني من حيرة كل مساء، إن كنت: تُحبّني أو لا تُحبّني!
‏قالت أحبك، فخرجت إلى الشارع فسماء الغرفة لم تكن تكفي لتحليقي.

🧡
Forwarded from لا تعليق 🔕
بكل هدوء
كل باب يُغلق برغبة صاحبه لاتطرقه أبداً.
كمن كتب ردًا طويلاً كي يحذفه في الأخير، لا كي يُرسله، كي يثبت لنفسه أنه قادر على الشرح جيدًا .. لكنهُ لن يشرح.
يصل الإنسان في نهاية المطاف إلى حدٍ كبير من التعب، تعب يصيبه ببلادة الصمت، لا يتحدث بأي شعور يعصف به، يصمت عن كل شيء مهما كانت كثافة شعوره، ولكن من الداخل قد يكون بحاجة ماسة إلى أن يستريح علَى كتف غريب أو قريب،أو تحت ظل شجره فقط يستريح لأن الكلمات حُشرت في صدره ولا يمكنه إخراجها.
‏-هل فقدت شيءٍ أخر؟
‏-نفسي.
‏العناق وسيلة لإعادة إحياء الروح
‏هو صحيح إن : "ما للمحبه طب ولا طبيب " لكن مع الليالي والأيام يغدي طبّك النسى ودواك التناسي
سنة جديدة من عمري أعانقها اليوم كبرت عامًا وتجددت أمنياتي لعام آخر، اللهم إني استودعك نفسي وعمري 🧡
‏نكتب ..
حين يرانا الكلام أضعف من أن نقوله
‏صباح الخير أما بعد
‏اقضوا حوائجكم بالكتمان الخيبة في العلن تعوّر
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
”لم أعد أحبّها، صحيح، لكن آه كم أحببتها”
‏لستُ أدري في أي منعطف على الطريق
أضعت الشخص الذي كُنته في ما مضى.
أكثر إقتباس حقيقي قرأتهُ في
الفترة الأخيره " لم أكن على طبيعتي
مُنذُ شهور ولم يِلاحظني أحد ".
2025/01/12 03:52:49
Back to Top
HTML Embed Code: