يقال أن حاج وزوجتة أقاموا في أحد الفنادق لمدة عشرة أيام وعند المغادرة ذهب الحاج ليدفع الحساب فقال له مدير الحسابات حسابك 2000 دولار ،
تعجب الحاج وسأله عن التفاصيل !؟
فقال له 500 أجرة المسبح ،
فقال الحاج أنا لم أستخدم المسبح ؟
فقال له المسبح كان أمامك هل أحد منعك؟.
فقال الحاج لا... ،
وباقي الفاتورة؟
فقال له مدير الحسابات 700 أجرة الألعاب ،
فقال الحاج أنا لم أستخدم الألعاب !؟
فقال مدير الحسابات الألعاب كانت أمامك هل أحد منعك؟ ،
فقال الحاج لا.. ،
سادفع الحساب بس ستخصم 1900 دولار ،
فقال له مدير الحسابات : لماذا الخصم ،
فقال له الحاج : أجرة مغازلتك لفتحية ،
فقال مدير الحسابات صدقني أنا لم أغازلها !؟
فقال له الحاج : كانت واقفة أمامك هل احد منعك؟
😆😆😆 الشيبه طلع خطير 😆
تعجب الحاج وسأله عن التفاصيل !؟
فقال له 500 أجرة المسبح ،
فقال الحاج أنا لم أستخدم المسبح ؟
فقال له المسبح كان أمامك هل أحد منعك؟.
فقال الحاج لا... ،
وباقي الفاتورة؟
فقال له مدير الحسابات 700 أجرة الألعاب ،
فقال الحاج أنا لم أستخدم الألعاب !؟
فقال مدير الحسابات الألعاب كانت أمامك هل أحد منعك؟ ،
فقال الحاج لا.. ،
سادفع الحساب بس ستخصم 1900 دولار ،
فقال له مدير الحسابات : لماذا الخصم ،
فقال له الحاج : أجرة مغازلتك لفتحية ،
فقال مدير الحسابات صدقني أنا لم أغازلها !؟
فقال له الحاج : كانت واقفة أمامك هل احد منعك؟
😆😆😆 الشيبه طلع خطير 😆
إماطة اللثام عن حرب تقليل السكان
جولةٌ في إحدى جبهات الحروب الأمريكية الباردة الجديدة (1 - 5)
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين، أما بعد:
فلا زالت الولايات المتحدة الأمريكية تشن حربًا ضاريةً ضروسًا ضد سكان العالم تهدف إلى تقليل أعدادهم من خلال سياساتٍ شتى؛ من مثل تعقيم النساء والتشجيع على الإجهاض وتشريع المثلية والشذوذ، فضلًا عن الدعوات المتكررة لرفع سن الفتيات في الزواج وتخفيف النسل أو تنظيمه أو تحديده في كثيرٍ من البلدان بطفلٍ واحدٍ أو اثنين بحدٍّ أقصى إلى غير ذلك من الوسائل مما تحمله إليك حروفُ هذه المقالة.
فما قصة هذه الحرب؟
ولماذا؟
وهل نحن مستهدفون أم نحن في عافيةٍ من ذلك؟
وما علاقة ذلك بما يتردد الآن ذكره عن التغيرات المناخية وارتفاع حرارة الكوكب؟
في هذه المقالة جوابٌ مقتضبٌ عن ذلك، وأصارحُ القارئ منذ البداية أنَّ هذه المقالةَ متعبةٌ للنفس، لكنها تُبَصِّرُ بإحدى جبهات الحرب التي لم تأخذ حظَّها من النكير الإسلامي، ولا بد للشعوب المستهدفة كافة أن تكون منها على وعيٍ وبالٍ ومدافعة.
ومتى وعيتها فينبغي أن تأخذ بدورك إزاءها من بث الوعي؛ فإنَّ مجردَ استفاضةِ الأمر في الناس قد يعصم الله به بلادًا بأكملها، والله هو الموفق والمستعان وحده.
ولنبدأ القصة من البداية:
ترجع القصةُ لما صار عليه الغربُ من القولِ بالمشكلةِ الاقتصادية والتي تُلقَّب بمشكلة الندرة، وذلك في ظل الجذور الفكرية التي شكَّلت ثقافتهم وعقليتهم من مثل الرأسمالية والعلمانية والليبرالية.
وتتلخص المشكلةُ الاقتصاديَّةُ في نظرهم في أنَّ المجتمعات البشرية على اختلاف أنواعها ودرجة تقدمها تواجه حقيقةً مؤادها: أنَّ الحاجات التي تنزل بها تفوق الموارد المتوفرة بين أيديها، بمعنى أنَّ الحاجات غير المحدودة تصطدم مع الموارد المحدودة، وهذا هو معنى الندرة.
ويقولون: إنَّ المواردَ المتاحةَ لدى أي مجتمعٍ لا تكفي احتياجاته حتى لو تم استخدام الموارد استخدامًا صحيحًا كاملًا على أحسن وجه.
ويرون أنَّ أحد صور تصحيح الطبيعة لنفسها ما يحصل من زلازل وبراكين وكوارث طبيعية، فهذه من شأنها أن تعيد التوازن المطلوب.
وفي نفس الاتجاه ما يعرض للبشر من حروبٍ ومجاعاتٍ ونحوها.
وبناءً على هذا الاعتقاد الاقتصادي فقد وُجِدت الأرضيةُ الفكريَّةُ عندهم التي تقرر العمل على إنقاص عدد البشر وتقليل السكان بكل وسيلةٍ ممكنةٍ من مثل الإجهاض ورفع سن الزواج وتحديد النسل وغير ذلك مما سيأتي.
وهذا بخلاف الحال عندنا في التصور الإسلامي؛ فنحن نؤمن أنَّ الله تعالى خلق الكون، وقَدَّرَ في الأرض أقواتَها، وكل شخصٍ يكتب له رزقه وأجله حين يكون ببطن أمه قبل أن يُولد، والله سبحانه بيده خزائن السماوات والأرض، وكما أنَّه سبحانه المتفرد بالخلق فإنه المتفرد بالرزق.
وقد يُبتلى قومٌ بمجاعةٍ في ناحيةٍ ما، لكن هذا لا يعم الزمان ولا المكان، فيُعانُ هؤلاء من إخوانهم من حولهم بما يسد حاجتهم، ولهذا لن يموت إنسانٌ لأن الرزق في الأرض لا يكفيه.
فالكون في التصور الإسلامي في توازن، أما ما يحصل في الأرض بعد ذلك من كوارث وظواهر تفتك بالبشر فإنَّه راجعٌ لفساد البشر كما قال سبحانه: {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [الروم: 41].
#إماطة_اللثام_عن_حرب_تقليل_السكان (1)
يتبع
جولةٌ في إحدى جبهات الحروب الأمريكية الباردة الجديدة (1 - 5)
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين، أما بعد:
فلا زالت الولايات المتحدة الأمريكية تشن حربًا ضاريةً ضروسًا ضد سكان العالم تهدف إلى تقليل أعدادهم من خلال سياساتٍ شتى؛ من مثل تعقيم النساء والتشجيع على الإجهاض وتشريع المثلية والشذوذ، فضلًا عن الدعوات المتكررة لرفع سن الفتيات في الزواج وتخفيف النسل أو تنظيمه أو تحديده في كثيرٍ من البلدان بطفلٍ واحدٍ أو اثنين بحدٍّ أقصى إلى غير ذلك من الوسائل مما تحمله إليك حروفُ هذه المقالة.
فما قصة هذه الحرب؟
ولماذا؟
وهل نحن مستهدفون أم نحن في عافيةٍ من ذلك؟
وما علاقة ذلك بما يتردد الآن ذكره عن التغيرات المناخية وارتفاع حرارة الكوكب؟
في هذه المقالة جوابٌ مقتضبٌ عن ذلك، وأصارحُ القارئ منذ البداية أنَّ هذه المقالةَ متعبةٌ للنفس، لكنها تُبَصِّرُ بإحدى جبهات الحرب التي لم تأخذ حظَّها من النكير الإسلامي، ولا بد للشعوب المستهدفة كافة أن تكون منها على وعيٍ وبالٍ ومدافعة.
ومتى وعيتها فينبغي أن تأخذ بدورك إزاءها من بث الوعي؛ فإنَّ مجردَ استفاضةِ الأمر في الناس قد يعصم الله به بلادًا بأكملها، والله هو الموفق والمستعان وحده.
ولنبدأ القصة من البداية:
ترجع القصةُ لما صار عليه الغربُ من القولِ بالمشكلةِ الاقتصادية والتي تُلقَّب بمشكلة الندرة، وذلك في ظل الجذور الفكرية التي شكَّلت ثقافتهم وعقليتهم من مثل الرأسمالية والعلمانية والليبرالية.
وتتلخص المشكلةُ الاقتصاديَّةُ في نظرهم في أنَّ المجتمعات البشرية على اختلاف أنواعها ودرجة تقدمها تواجه حقيقةً مؤادها: أنَّ الحاجات التي تنزل بها تفوق الموارد المتوفرة بين أيديها، بمعنى أنَّ الحاجات غير المحدودة تصطدم مع الموارد المحدودة، وهذا هو معنى الندرة.
ويقولون: إنَّ المواردَ المتاحةَ لدى أي مجتمعٍ لا تكفي احتياجاته حتى لو تم استخدام الموارد استخدامًا صحيحًا كاملًا على أحسن وجه.
ويرون أنَّ أحد صور تصحيح الطبيعة لنفسها ما يحصل من زلازل وبراكين وكوارث طبيعية، فهذه من شأنها أن تعيد التوازن المطلوب.
وفي نفس الاتجاه ما يعرض للبشر من حروبٍ ومجاعاتٍ ونحوها.
وبناءً على هذا الاعتقاد الاقتصادي فقد وُجِدت الأرضيةُ الفكريَّةُ عندهم التي تقرر العمل على إنقاص عدد البشر وتقليل السكان بكل وسيلةٍ ممكنةٍ من مثل الإجهاض ورفع سن الزواج وتحديد النسل وغير ذلك مما سيأتي.
وهذا بخلاف الحال عندنا في التصور الإسلامي؛ فنحن نؤمن أنَّ الله تعالى خلق الكون، وقَدَّرَ في الأرض أقواتَها، وكل شخصٍ يكتب له رزقه وأجله حين يكون ببطن أمه قبل أن يُولد، والله سبحانه بيده خزائن السماوات والأرض، وكما أنَّه سبحانه المتفرد بالخلق فإنه المتفرد بالرزق.
وقد يُبتلى قومٌ بمجاعةٍ في ناحيةٍ ما، لكن هذا لا يعم الزمان ولا المكان، فيُعانُ هؤلاء من إخوانهم من حولهم بما يسد حاجتهم، ولهذا لن يموت إنسانٌ لأن الرزق في الأرض لا يكفيه.
فالكون في التصور الإسلامي في توازن، أما ما يحصل في الأرض بعد ذلك من كوارث وظواهر تفتك بالبشر فإنَّه راجعٌ لفساد البشر كما قال سبحانه: {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [الروم: 41].
#إماطة_اللثام_عن_حرب_تقليل_السكان (1)
يتبع
ليش البنيه من تزعل من حبيبها تتصل عليه وماتحجي وياه وتبقى بس تتنفس☻💔😹:)
أين هي تلك الحدود التي تجعل من هذه مصر ومن تلك فلسطين ومن تلك الأردن ...إلخ.
خطوط وهمية ما أنزل الله بها من سلطان زرعت في العقول ولا توجد في أرض الواقع!
دولٌ وهمية ليس لها قيمة، مجرّد مستعمرات يحكمها ولاةٌ للغرب لإدارة شئون المستعمرة لصالح الغرب فقط لا غير.
القدس أقرب للقاهرة من أسوان، وأقرب لدمشق من حلب، ما الذي لا يجعلها قضيتهم؟!
الخرائط السياسية هي خطوط وهمية وضعها الغرب كأسيجة لتحديد الحظائر المحتلة، لقد سموها أوطان وسمو دفاعك عنها بالوطنية، فالوطنية هي عبارة عن دفاع العبيد عن حظائرهم في عالم تم تقسيمه بين الأسياد!
لذلك فان ثرواتهم وأرصدتهم وبنوكهم وشركاتهم لا تضع أي اعتبار للحدود.
خطوط وهمية ما أنزل الله بها من سلطان زرعت في العقول ولا توجد في أرض الواقع!
دولٌ وهمية ليس لها قيمة، مجرّد مستعمرات يحكمها ولاةٌ للغرب لإدارة شئون المستعمرة لصالح الغرب فقط لا غير.
القدس أقرب للقاهرة من أسوان، وأقرب لدمشق من حلب، ما الذي لا يجعلها قضيتهم؟!
الخرائط السياسية هي خطوط وهمية وضعها الغرب كأسيجة لتحديد الحظائر المحتلة، لقد سموها أوطان وسمو دفاعك عنها بالوطنية، فالوطنية هي عبارة عن دفاع العبيد عن حظائرهم في عالم تم تقسيمه بين الأسياد!
لذلك فان ثرواتهم وأرصدتهم وبنوكهم وشركاتهم لا تضع أي اعتبار للحدود.
The owner of this channel has been inactive for the last 5 months. If they remain inactive for the next 27 days, they may lose their account and admin rights in this channel. The contents of the channel will remain accessible for all users.
برأيك ماذا يجب على الدول الاسلاميه فعلة لمواجهة اسرائيل وحماية الفلسطينيين.