‏ما بيني و بينك عميّق..
‏أعمق من أن تشرحه كلماتي.

ما الذي يصنعُه الحُب بِنا ؟

مرحبا يا ملح الأيام العتيق ومرحباها ، مرحبا وش تأخذ اللهفه من الصدر وتخلّي!

“ولكثرة ما نظرت إليه، بتّ أحسبه بعضًا من قلبي"

أقول إليك كلاماً شهيّاً .. كلاماً عذيّاً .. كلاماً حفيّاً .. أقول وأصرخُ مِلء غرامي بأن حبيبيَ ما أكْثرَك !

رمضان مُبارك عليكم يا أحِبّة 🖤🖤

‏"لقد كان قدري أن أحب، وأن أقول وداعًا".

‏"إلى أن نلتقي
‏ويعود الحمامُ إلى هديله
‏والكلامُ إلى دهشتهِ
‏وقلبي إلى يديكَ الحانيتين
‏أحبُّك."

وجهَك دافِئ
‏حتّى في الصور.

‏الليلُ ليلُك وهذا القلبُ لك .

لو لم تمسكِ بي
‏إلا يديك
‏ولم يأتيني سواكِ
‏ولم يحببني أحدٌ غيرك
‏ولو أفتقرت حياتي
‏لجموعِ الأحباب
‏والأصدقاء
‏ولم يتبقى برفقتي إلا أنتِ
‏لأكتفيتُ بكِ
‏وأحتفيت
‏وتباهيت
‏العُمرِ كله.

‏لم أكُن قبل أن التقيك
‏فتاةً جريئة
‏يدفعها الحُب للأمكنة الخطِرة
‏الملغومة
‏كانت لدّي نظرة ثاقبة
‏وخطوة واثقة
‏وشخصية لا تُمازح
‏ولا تقبل القسمة على اثنين
‏ولكنني منذُ رأيتك
‏وأنا أتغير
‏وعوضًا عن حدّتي
‏وجمودي
‏بدأتُ انسكب
‏ونيابةً عن قسوتي
‏صار يغمرني الحنان
‏منذُ أحببتُك
‏وأنا امرأةٌ أُخرى.

‏أعرف أن الوصول لعينيك وهمٌ
‏وأعرف أن الوصول إليك
‏انتحار

تسكن في قلبي
‏في أعماقي
‏و في أيامي
‏اخبئك بي
‏مثلما يُخبئ
‏المرء أثمن
‏الأشياء لديه
واحبّك رغمًا عن كل شيء 🤍

على الرغم
‏من إنني شخص سريعُ الملل
‏لا أمِلُ منك
‏ولا من أحاديثك
‏وتفاصيلُ يومك
‏وشؤونك الصغيرةُ و الكبيرة
‏لا أملُ من الرجوعِ إليك
‏كل ليلة
‏ولا أمِل من مزاجك
‏وطريقتك التي تُحبني بها
‏ولغتك الخاصة
‏التي تُحادثني بها
‏لا أملُ منك على الرغم من إنني
‏أكثرُ الناس مللًا

أتذكرك فجأةً أثناء الإنشغال، مثل يدٍ دافئة توضع على كتف أحدهم، فيعرف بأنها يد شخصٍ عزيز دون أن يجفل

‏شخصٌ واحد
‏أتوقُ للعيش برفقته
‏كلَّ العمر
‏حتى المشيب
‏وإلى الممات
‏أتوق بمشاركته كلّ شيء
‏ضحكاتي
‏حكاياتي
‏ليلّي
‏ونهاري
‏أن أُقاسمه روحي
‏أُشاركه أحزانه وأفراحه
‏أن نمضي في هذهِ الحياة
‏والكلّ يعرفنا معًا
‏شخصٌ واحد أود أن أكون معه
‏عمرًا مديدًا
‏لا أملُ منه
‏ولا أسأم.

‏لو لم تمسك بي
‏إلا يديك
‏ولم يأتيني سواكِ
‏ولم يحببني أحدٌ غيرك
‏ولو أفتقرت حياتي
‏لجموعِ الأحباب
‏والأصدقاء
‏ولم يتبقى برفقتي إلا أنتِ
‏لأكتفيتُ بكِ
‏وأحتفيت
‏وتباهيت
‏العُمر كله.

لدّي معكِ من الأُلفة
‏ما يكفي لأعود إليكِ
‏مُغمضَّ العينين
‏أنتِ بِلادي
‏التي أعرفُها
‏بِلا اتجاهاتٍ وبِلا خارِطة.

أعيش معك أعياداً عديدة مُنذ أن عرفتك وأنا لا ارى أبهى من تأثير تلك المحبة التي تشعرني بطعم العيّد قبل أوانه.