حنين ما بعد منتصف الليل مجرد رفاهية، جربت حنين السابعة صباحًا وأنت ذاهب إلى عملك ؟ أو التاسعة صباحًا وأنت منهمكا فيه؟
أن أعيش تحت
ظل حُبّك
أن يحفّني حنانك
و أن أكون معك
على كل حال
هذا كل ما أرغب به
و أريده.
ظل حُبّك
أن يحفّني حنانك
و أن أكون معك
على كل حال
هذا كل ما أرغب به
و أريده.
أحبك في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني أنك هنا في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه*
"لكنه ليّن أكثر من أي شيء، حتى وهو بأسوأ حالات مزاجه كان دائمًا يحافظ على رقة لسانه"
كل ما أعرفه، أنه عندما يصل الموضوع إليك، حين يكون أنت بالذات، تختلف الحياة، كل الحياة، أوسّع نظرتي بطريقة لم أعهدها من قبل -إلّا على نفسي- أقول لك (يا أنا) وأحبّ أن أُناديك، وأُناجيك، مثلما تناجي النّفس روحها
أعرف أنك منطقتي الآمنة، وأعرف أني أهرب من كل شيء وصدرك يتسع لي وحدي. وهذا انتصاري.