Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
‏«إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا»

"نِداء خفي في خلوة مع الله لا أحد من الناس يسمعه،
ثم يكتب الله أن يكسر هذا النداء كل القواعد والقوانين البشرية ،
فقال الله:
«يا زكريا إنّا نُبشرك» فيرزقه الله بابنه يحيى بعد أن بلغ من الكبر عتيًا...!

- عطاء الله وجبره لا عمر له ولا زمن...
"جُلّ الأماني أن يبقى لأثرِنا صوتًا
‏ يُرعى بالدعواتِ حِينما نغيـــب"

اللهمّ قلوبًا صادقه لا تنسى وصلي بالدعاء حينما أكون في ظلمة القبر وحيده 🥺.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لا أحبُ أحدًا أكثر من حبي لإخوتي، لا أحد يعرف قصتي الكاملة غيرهم إذ أنهم عاشوا نفس القصة معي، تقاسمنا سويًا رغيف الخبز نفسه، وحمّلنا نفس السرير، ولبسنا الثوب ذاته، وتجمعنا أمام التلفاز بعد أن تقاسمنا سويًا ثمن التسالي، خفنا معًا وبكينا معًا وضحكنا بأعلى صوتٍ معًا، لأجلهم كذبت الكذبة الأولى أمام أبي لأتستر عليهم لينجوا من العقاب، ولأجلي تلقوا الضربات لأخذ حقي ممن ضربني، لم يحبَني أحدٌ كحبهم، ولم يتغاضى عن ذلاتي أحدٌ مثلهم، معهم أنا لستُ وحدي، معهم أنا أقوى إنسان لا يُمكن لأي شيء هزيمته.

- إيمان العوني
‏في كل عصر جمعة تعيشه من حياتك فرصة عظيمة من الله لك، تكثر الغفلة من الناس عن عظيم هذه الساعة التي لا تأتي إلا في الأسبوع مرة، فكم من أمنية تحققت وكم من هم فرج وكم من كرب نُفّس وكم من فتوحات وعطايا للمسلمين حصلت ..

‏فكم من فرصة فرطت بها؟


#تصويري
وألذّ من طيبِ الشّرابِ على الظمأِ؛
‏سردُ آيٍ من القرآنِ بلا انقطاعِ 💦

"ما ظنّك بقلب كان القرآن له ربيعًا، يجد في الترتيل ترياقه، وفي سرد المحفوظ مسرّته واغتباطه، وفي تدبّر الآيات سلوى همومه!
‏لا يهزم قلب اتّخذ من كلام ربه ملاذًا ومأوى"😭🦋🤍
قال ابن مسعود :
‏"من أحبّ القرآن فليبشِر "

‏لن تخرج من الدُنيا بأعظم من حُبك
‏للقرآن، حبِّ تلاوته، حبّ استماعه،
‏حبّ التفكُّر في معانيه، حبّ مناجاةِ
‏الله به، حبّ القيام به في ظُلمةِ الليل

‏وأبشر به نورًا في قبرك يؤنسك
‏وفي الآخرة شفيعًا وشاهدًا لك 🤍🌱🌸
”ربّما أنتَ ضالّة أحدهم!

في ذلك الرّكن البعيد، في شرق الأرض أو غربها، هناك من تعِب من وَعثاء الطّريق وشرود أيّامِه،
يَدعو ليلًا ونهارًا أن يرزقهُ الله بخبيئة دعاءه في شخصٍ يصبح له كلّ الدنيا...

ربّما أنت الدّنيا -على اتّساعها- بالنسبةِ لأحدهم، رغم الضيق داخلك!“.

- إسلام منصور.
ولأنِّي تؤلمني التفاصيل؛ أخاف أن تؤلم غيري كذلك..

فتراني أتحسس الحروف قبل كتاباتها، وأتفكر في الكلمات قبل النطق بها، وأُصيغ الجمل بأكثر من طريقة لأُرسل أفضلها..
أحذف وأضيف؛ أخاف أن تحمل إحدى الكلمات معنيين؛ فأتركك في حيرة.

الأمر ليس بُعدًا عن العفوية معك، ولكن جزءًا من عفويتي أنا يكمن في انتباهي للتفاصيل، في مُحاولاتي أن لا أجرحك..
أخاف أن يُصبح حديثي ثقيلًا، أخشى أن أتفوّه بكلمة توجعك 🤍")).
نفسي أختم القرآن الكريم حفظًا وتجويدًا وترتيلًا وأي حد يسألني في آيه أكملها له وأقوله دي من سورة ايه أو أي حد يعارضني في حاجه أجبله آيه دليل على كلامي يارب اوعدني 🥹🌸
بين الأرض وبينه قريب 400 الف كيلو وهي والله مسافه مرعبه اذا تأملناها ، فكيف اذا علمنا انها اقرب شي من مجراتنا الى الأرض؟!

القمر رفيق رحلتنا في الحياة ، مخلوق عجيب من مخلوقات ربنا ..

(ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار )


#تصويري
الدعاء ليس ملجأً يُطرقُ عندَ الشدةِ فقط، بل النورُ الذي يُنقذك حين تُطفئ الحياةُ كل مصابيحها.
هو صوتُ الروح حين تنكسرُ وتهمسُ: "ربِّ، إنى وهن العظم منى "
هو اليدُ التي تنتشلك من قاعِ الضياع، ولو كنتَ غارقًا في ظلامٍ لا آخرَ له.
فيه، تجدُ أنَّ الألمَ ليس النهاية، وأنَّ وراءَ كل جرحٍ حكمة، ووراءَ كل دمعةٍ رحمة 🤍.

سارة هاشم
﴿إِنَّ الإِنسانَ لِرَبِّهِ لَكَنودٌ﴾

‏من هو الكنود؟
هو الذي يعدّ المصائب، وينسى نعم الله عليه

‏أحد السلف كان أقرع الرأس - أبرص البدن - أعمى العينين - مشلول القدمين واليدين
‏ وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق * وفضلني تفضيلاً" ..
‏- مر به رجل فقال له : مما عافاك الله؟؟
‏( أعمى وأبرص وأقرع ومشلول .. فمما عافاك) ؟
‏فقال : ويحك يا رجل؛ جعل لي لسانًا ذاكرًا- وقلبًا شاكرًا - وبدنًا على البلاء صابرًا

‏- اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى 🤍🦋
يقول أحد الصالحين رحمه الله :
‏إن لم تجدوني في الجنة بينكم فاسألوا عني فقولوا :
‏يا ربنا عبدك فلان كان يذكرنا بك !!!
‏ثم بكى رحمه الله رحمة واسعة


‏"وأنا أسألكم إن لم تجدوني بينكم في الجنة
فاسألوا عني .. لعلي ذكرتكم بالله ولو مره"
"حتى الشخص الذي تُشاهده دائمًا سعيد ومُتفائل، ومُحب للحياة، ويبسط يديه لمُساعدة الآخرين والتخفيف من أوجاعهم لديه أيضًا نصيبه من متاعب الحياة وأثقالها، لكنه اختار أن يعيشَ بالحُب، بالرضا والقبول لكل تجارب الحياة، اختار أن تكون رحلته مليئة بالسَّلام والهدوء، والامتنان لكُلّ يومٍ جديد". ⛅️🤍


#تصويري
2024/11/23 14:28:34
Back to Top
HTML Embed Code: