- في كلّ مرّةٍ أتحدّث بها معك تحلّق فراشة أخرى بداخلي وبكُل مرّة نلتقي بها، أحلّق أنا والفراشَات سويًا .
- مخارج الحروف سبعة عشر مخرجًا، من الجوف وصولًا إلى الشفتين، لا أدري كيف تخرج كلمة « يارب » من القلب، من القلب تمامًا، الذي لا ينتمي إلى أيٍّ من هذه المخارج .
- نُبذة : فتاةٌ بِهَا مِنَ الحَنان مَا يَجعَلُكَ تَحفظُ أثَرَّ كَلِماتهَا إلى الأبَد .
- أن لا نظمأ لمكانٍ ليس بمكاننا ولا من نصيبنا و ليس من حقنا، ولا أرضٍ ليست بأرضنا، وأن لا يكون ارتوائنا بأملٍ لسنا ببالغيه، أمين .
- يَرَونَكَ شَخصًا عَادِيًا، لا يَعلمُونَ أنَّكَ فِي شَرِيطِ حَياتِي كَامِلًا | كُنتَ مَشهَدَ النَّجَاةِ | .
- لا أخاف من استخدام الكلمات، ولا اللكمات ولا الألوان، ولا المنطق، ولا الأصابع، ولا الخناجر، ولا الأمنيات، لكنّي أخاف من استخدام قلبّي .
- نُبذة : فتاة لأنَّ كُلَّ شَيءٍ أثقَلهَا مَنحَت لِلأشياءِ خِفَتهَا وَ نَثرَت الرِّقة على كُلِّ دَربٍ شائِك وَ كُلمَا لامَست أنامِلُهَا شَيئاً زَرعت فِيهِ مَساحَةٌ مِنَ الأمان .
- رباه أهلي، لُبابة فؤادي، استقامة ظهري، وشعاع الليالي الحالكات، مقلة عيني، اللهم إني أستودعتك أغلى ما أنعمت به عليٌ، اللهم عائلتي فما دون ذلك هين، آمين .
منذُ أن عَرَّفتُك أصبَحَ العالمُ أجمَلُ مِمّا كَانَ الوَردُ يَنامُ عَلى كَتِفي وَ الشَمسُ تَدورُ عَلى كَفّي وَ الَّليلُ جَداوِل مِن ألحَان .
- نُبذة : فتاة أستثنائيَة جِدًا، رُغم كَونَها شَمساً إلا أنّها تُشرُق فِي الليل أكثَر .
- لديَّ اعتقادٌ يقول بأنَّ عُمر الإنسان يكونُ على حسب شعوره، فمراتٍ من خفة مشاعري أعبر الشارع كطفلٍة في العاشرةِ، ومرات أخرى من فرطِ الشُعور أشِيخ .