عن الحارث، قال: (أتيتُ أمير المؤمنين عليه السَّلام، فقال: ما جاءَ بك؟ فقلت: حبَّك، فقال: الله الله، ما جاء بك إِلَّا حبّي؟ فقلت: نعم، فقال: أَما إِنِّي سأُحدِّثك بشكرها، إِنَّه لا يموت عبد يحبّني حتَّى يراني حيث يحبّ، ولا يموت عبد يبغضني حتَّى يراني حيث يكره).
قال أمير المؤمنين علي (عليه السَّلام): (إذا وَسْوس الشَّيطان إلى أَحدكم فليتعوَّذ بالله، وليقل بلسانه وقلبه: آمنت بالله ورسوله مخلصا له الدين)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نِعْمَ وليًا علي (ع)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من كنت مولاه فعلي مولاه.🌸❤️
فقد قيل: ان الحب هو علاج للمرضى ، وان العشق اكسير الحياة ... ولا علاج للمرضى الا بالوصال. 🌸🤍
وصايا الامام علي لولده الحسن (عليهم السلام)
مَا أَقْبَحَ الْخُضُوعَ عِنْدَ الْحَاجَةِ - والْجَفَاءَ عِنْدَ الْغِنَى.
مَا أَقْبَحَ الْخُضُوعَ عِنْدَ الْحَاجَةِ - والْجَفَاءَ عِنْدَ الْغِنَى.
كيفَ إنتظَمت صلاتُك؟
أيقنتُ أنَ لا أحَد يقبَل لقائي
خمسَ مراتٍ في اليَوم
بِجَميع حالاتي
سَعيد ، حَزين ، مَكسُور ، ضعيف ، قَوي
سِوى أرحَم الراحميّن
أيقنتُ أنَ لا أحَد يقبَل لقائي
خمسَ مراتٍ في اليَوم
بِجَميع حالاتي
سَعيد ، حَزين ، مَكسُور ، ضعيف ، قَوي
سِوى أرحَم الراحميّن
عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيهو، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: سمعته يقول: [إنّ البكاء والجزع مكروه للعبد في كلّ ما جزع ما خلا البكاء والجزع على الحسين بن علي (عليهما السلام) فإنّه فيه مأجور].
بحار الأنوار ج 44 ب 34 ص 291 ح 32.
بحار الأنوار ج 44 ب 34 ص 291 ح 32.
قَتلوُك فَظنُّـوُا بِقتِلكَ يُفنىّ ذِكرُك
فـِفنى ذُِكرهُم وأصبِحتَ سيِّد الشُهدّاء
فـِفنى ذُِكرهُم وأصبِحتَ سيِّد الشُهدّاء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحمد الوائلي 🤍
والذي نفسيٍ بيدهِ ، لوْ جلسَ الإنسانُ ألفَ عامٍ لإعدادِ الخططِ ، وألفَ ثانيةً لتدبيرِ تفاصيلِ يومهِ ولحظاتهِ وما بينها منْ تشعباتٍ فإنهُ سيقفُ عاجزا أمامَ تدبيرِ اللهِ لهُ...
فڪمْ منْ مرةٍ أهداكَ الحياةَ وسطَ الغرقِ؟
وڪمَ منْ همٍ صعبتْ عليهِ نفسكَ ففرجهُ؟
وڪمَ منْ دعاءِ دعوتهِ فاستجابَ؟
وڪمْ منْ عيوبِ بنا سترها وغطاها؟
فسبحان الذي سعدْ برحمتهِ القاصدونَ ، ولمْ يشقْ بنقمتهِ المستغفرونَ.
فڪمْ منْ مرةٍ أهداكَ الحياةَ وسطَ الغرقِ؟
وڪمَ منْ همٍ صعبتْ عليهِ نفسكَ ففرجهُ؟
وڪمَ منْ دعاءِ دعوتهِ فاستجابَ؟
وڪمْ منْ عيوبِ بنا سترها وغطاها؟
فسبحان الذي سعدْ برحمتهِ القاصدونَ ، ولمْ يشقْ بنقمتهِ المستغفرونَ.