"حين يخسر الإنسان توقّعاته في الشخص الذي أراده حقًا لا أحد يستطيع أن يعيد إليه طمأنينته نحو أي شيء"
"جميعنا يحمل بداخله ذاك القديس والعاصِ معًا، فلا تُزيف في مثاليتك، ولا تؤمن بأنك الشر الخالص، أنت فقط إنسان."
الخيبة كُلها تجمعت في هـٰذآ الأقتباس
" أن تظُن بأنك جزء من اللوحة ، بينما أنت خارج الإطار"
" أن تظُن بأنك جزء من اللوحة ، بينما أنت خارج الإطار"
يؤذيك أنهُ كان بوسعهِ أن يُغلق الباب بهدوء حين غادر ، لكنـهُ أصرَّ على خدش طمأنينتك .
وباچُر لو تغيرنا
نضيّع بڪُل صدىٰ النِسيان
ويصيّر الحِلم عابُر
وباچُر تنتهيّ السڪتة
ونِظل بجروحنا نِڪابُر ..
نضيّع بڪُل صدىٰ النِسيان
ويصيّر الحِلم عابُر
وباچُر تنتهيّ السڪتة
ونِظل بجروحنا نِڪابُر ..
الناس مستعدّون للرد على الأذى أكثر من استعدادهُم لمكافأة الإحسان ، لأن العرفان
بالجميل عبء ، أما الإنتقام فمسرّة .
بالجميل عبء ، أما الإنتقام فمسرّة .
كم مره شعرت بأنك من شدة الخجل
لا تستطيع أن تنظر إليه
بالشكل الذي ينبغي
لكن قلبكَ
يكاد ينفطر من أجل نظره ؟.
لا تستطيع أن تنظر إليه
بالشكل الذي ينبغي
لكن قلبكَ
يكاد ينفطر من أجل نظره ؟.
من بينِ آلافِ النساءْ
أحببتُها
حتى النخاعْ
حتى الضياعْ
ورسمتُها خمسينَ ألفَ مِجرَّةٍ
في خاطري
لأدورَ في فلكِ الصراعْ
يا أيُّها الحبُّ الذي
يلتفُّ حولي
مثلَ نورِ الشمسِ
يرقُصُ كالشعاعْ
لو لم تكنْ
لبحثتُ عنكْ
وجعلتُ منكَ قضيةً
في عمقِ عمقي
ولجأتُ لَكْ
حَكَمًا
تَفُضُّ لنا النزاعْ
أحببتُها
حتى النخاعْ
حتى الضياعْ
ورسمتُها خمسينَ ألفَ مِجرَّةٍ
في خاطري
لأدورَ في فلكِ الصراعْ
يا أيُّها الحبُّ الذي
يلتفُّ حولي
مثلَ نورِ الشمسِ
يرقُصُ كالشعاعْ
لو لم تكنْ
لبحثتُ عنكْ
وجعلتُ منكَ قضيةً
في عمقِ عمقي
ولجأتُ لَكْ
حَكَمًا
تَفُضُّ لنا النزاعْ