من أكرم أخاه المسلم بكلمة يلطّفه بها وفرّج عنه كربته لم يزل في ظلّ الله الممدود عليه الرّحمة ما كان في ذلك.


ـ رسول الله "صلّىٰ الله عليهِ وآله".

ونسألك ألّا نرتخي أمام جراحنا، وألّا تتمكن منّا الهواجس، وألّا يغدر بنا الأمل، وألّا نكون سببًا في تدمير أرواحنا، آمين.

وَمَا يَخفَى ..

نَعُوذ بِك أن تَفتُر عزائمنَا فِي أَوْج السَّعْي.

الغاية من الزواج هي الأُنس، عقلٌ بجوارِ عقل، وقلبٌ مربوطٌ بقلب، ويدٌ تُداوي، وروحٌ تُعين، ونفسٌ تُطمئِن.

النَّاس بَدأَت تَظهَر على حقيقتهَا وَتكشِف أنَّ كثيرًا مِمَّا نُعدُّه عِبادَات هُو مُجرَّد عادات، فالْبَعْض يقول: نريد نعيش مثل الخليج !
غافلا عن جَوهَر الدِّين والْعقيدة والْمبْدأ.

_

{ فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَنَجَّيۡنَٰهُ مِنَ ٱلۡغَمِّۚ وَكَذَٰلِكَ نُـۨجِي ٱلۡمُؤۡمِنِينَ }

سورة الأنبياء

وَأَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ..

دُعَاء عَلقمة

اللَهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي‌ فِي‌ كُلِّ كَرْبٍ ؛ وَأَنْتَ رَجَائِي‌ فِي‌كُلِّ شِدَّةٍ ؛ وَأَنْتَ لِي‌ فِي‌ كُلِّ أَمْرٍ نَزَلَ بِـي‌ ثِقَةٌ وَعُدَّةٌ . كَمْ مِنْ هَمٍّ يَضْعُفُ فِيهِ الْفُؤَادُ ، وَتَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ ، وَيَخْذُلُ فِيهِ الصَّدِيقُ ، وَيَشْمَتُ فِيهِ الْعَدُوُّ ؛ أَنْزَلْتُهُ بِكَ ، وَشَكَوْتُهُ إلَيْكَ ، رَغْبَةً مِنِّي‌ إلَيْكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ؛ فَفَرَّجْتَهُ عَنِّي‌ ، وَكَشَفْتَهُ ، وَكَفَيْتَهُ . فَأَنْتَ وَلِي‌ُّ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ ، وَمُنْتَهَي‌ كُلِّ رَغْبَةٍ.


مِن دُعَاء الامام الحسين "سلام الله عليه" يوم عاشوراء .

بِسْمِ الله، أخرِجنَا مِنْ هَذِهِ الظُلُماتْ..

دعوة مجلس عزاء مركزي في ذكرى استشهاد الإمام محمد الجواد "عليه السلام" ..

طهِّر لسانك وكلّ أعضائك من المُحرّمات، فستجد اللذّة العُظمى فنحنُ دينٌ مَليءٌ بالمعنويات وترك الماديات.

_السيد مقتدى الصدر "حفظه الله"

وَلَأُنادِيَنَّكَ أَيْنَ أَنْتَ(كُنْتَ) يا وَلِيَّ المُؤْمِنِينَ، يا غايَةَ آمالِ العارِفِينَ، يا غِياثَ المُسْتَغِيثِينَ.

_دُعاءُ كُمَيْلِ بْنِ زِيادٍ

يا مَنْ إذا تَضايَقَتِ الأُمورُ فَتَحَ لها لنا بابًا لمْ تَذْهَبْ إلَيْهِ الأوهامُ، فَصَلِّ على مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ، وَافْتَحْ لأُُموري المُتَضايِقةِ بابًا لمْ يَذْهَبْ إليْهِ وَهْمٌ يا أرحَمَ الرَّاحِمين.

‏وجود الله مريح، من حيث أنّ هنالك دومًا شيء ما أعلى من الإنسان، قوة كبيرة تتخطاه، عادلة ورحيمة، ورأفة كبيرة تغمره وهو في أشد حالات القلق والحزن التي لا يعلم عنها أحد أي شيء، دائمًا وأبدًا في مكان ما، في زمن ما ..

مُذبذبِينَ بين التزامٍ وَ فُتُور ، وَلكِنّنا نُقاوِم

- فَـاللّهُمَّ أَصلِحنَا

‏ياقَلبُ صبرًا وتسليمًا على ثِقةٍ
‏لعلّ في الغَيبِ أفراحًا ولا ندري

وحاوط عائلتي بسور رحمتك، فلا يقربهم الا خير يا الله.

- أيقبلني ؟
- نعم سيقبلك
- ذنبي كبير !
- رحمتُه أكبر .