‏"هَب لِي جسمًا روحانيًا وقلبًا سَماوِيًّا، وهِمَّةً مُتَصِلةً بك، ويقينًا صَادِقًا فِي حبّك."

-الصحيفة السجادية.

خابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ ، وَمُغِيثُهُ سِوَاكَ ، وَمَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَهْرَبُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَلْجَأُهُ إِلَى غَيْرِكَ ، وَمَنْجَاهُ مِن مَّخْلُوقٍ غَيْرِكَ ..


- دعاء علقمة .

يا ربّ عام مليء بالبركة ❤️‍🩹

ربَّ البدايات والنهايات، والسنين الماضيات، والحياة والممات، ندرك أن الأعوام ليست سوى تغيّر بالأرقام، لكننا ندعوك يا مُصيّر الأمنيات حقًا، وجاعل الآمال يقينًا، أن تكتب لنا في هذا العام أطيب الأقدار، وأكرم الأرزاق، وأوفر الخيرات، وأجمل الهِبات، إنك الوهاب الكريم .

{ثُمَّ يَأۡتِي مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ عَامٞ فِيهِ يُغَاثُ ٱلنَّاسُ وَفِيهِ يَعۡصِرُونَ}


سُورَةُ يُوُسُفَ

وانا مملوك الحسين 🤍

أن كنتُ مسيئًا في العام الماضي
يكفي أن تنظُر إليّ
كي يتحول مساري ..

لم يكتفِ الإمام الباقر "عليه السلام" بنشر الحديث وترويجه بين الناس، بل حثّ الناس وشجعّهم على المعرفة والفهم لهذه الأحاديث والتعاطي معها تعاطي دراية .

ليلة ولادته "سلام الله عليه" 🤍

يا باقر العلوم 💝

أُوصِيكَ بِخَمْسٍ:
إِنْ ظُلِمْتَ فَلَا تَظْلِمْ، وَ إِنْ خَانُوكَ فَلَا تَخُنْ، وَ إِنْ كُذِّبْتَ فَلَا تَغْضَبْ، وَ إِنْ مُدِحْتَ فَلَا تَفْرَحْ، وَ إِنْ ذُمِمْتَ فَلَا تَجْزَع.


_ من وصية الإمام الباقر "عليه السلام" لجابر الجعفي .

ينور دربنا
نبديله حبنا

والباقر ابنه 💚

يا جابر ؛ من اطاع الله واحبنا فهو ولينا ومن عصى الله لم ينفعه حبنا .


_من وصية الإمام الباقر "عليه السلام" لجابر الجعفي .

اللّهمَّ وفي ليلة الرّغائب :
إنّا نرغب إليك في دولةٍ كريمة، تعزُّ بها الإسلام وأهله، وتذلُّ بها النّفاق وأهله، وتجعلنا فيها من الدّعاة إلىٰ طاعتك والقادة إلىٰ سبيلك، وترزقنا بها كرامة الدّنيا والآخرة .

لا تطلب الصّفاء ممّن كدّرت عليه ولا النّصح ممن صرفت سوء ظنّك إليه، فإنّما قلب غيرك لك كقلبك له .


_الإمام علي الهادي "سلام الله عليه" •

جُمعَة مُبَاركَة 🤍

قبس من سيرة الإمام علي الهادي "سلام الله عليه"

اَلقَو النِّعم بِحسْن مُجاورتهَا والْتمسوا الزِّيادة فِيهَا بِالشُّكْر عليْهَا


الإمَام عَلِي الهادي " سَلَام اَللَّه عليْه "

كان الإمام الهادي (عليه السلام) في سامراء يمارس وظيفته الاعتيادية بصفته الإمام والقائد لمواليه والمشرف على مصالحهم والمدافع عن قضاياهم بمقدار الإمكان، في تلك الحدود الضيقة التي تحدد بحدود الضغط والرقابة الموجهة إليه وإلى مواليه.


السيد الشهيد الثاني
محمد الصدر "قدس سره"