Forwarded from غيـَم (𝐀𝚜𝚖𝚊𝚊 𝐊𝚑𝚞𝚍𝚊𝚎𝚛)
سبعون_فضيلة_أمير_المؤمنين_ع_في_حديث_واحد.pdf
161.2 KB
قالَ النبِيُّ مُحَمَّدٌ 'صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ' :
( إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَىٰ جَعَلَ لِأَخِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَضَائِلَ لا يُحْصِي عَدَدَهَا غَيْرُهُ، فَمَنْ ذَكَرَ فَضِيلَةً مِنْ فَضَائِلِهِ مُقِرًّا بِهَا غَفَرَ اللهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ، وَلَوْ وَافَى القِيَامَةَ بِذُنُوبِ الثَّقَلَيْنِ، وَمَنْ كَتَبَ فَضِيلَةً مِنْ فَضَائِلِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ 'عَلَيْهِ السَّلَامُ' لَمْ تَزَلِ المَلَائِكَةُ تَسْتَغْفِرُ لَهُ مَا بَقِيَ لِتِلْكَ الكِتَابَةِ رَسْمٌ، وَمَنْ اسْتَمَعَ إِلَىٰ فَضِيلَةٍ مِنْ فَضَائِلِهِ غَفَرَ اللهُ لَهُ الذُّنُوبَ الَّتِي اكْتَسَبَهَا بِالاسْتِمَاعِ، وَمَنْ نَظَرَ إِلَىٰ كِتَابَةٍ فِي فَضَائِلِهِ غَفَرَ اللهُ لَهُ الذُّنُوبَ الَّتِي اكْتَسَبَهَا بِالنَّظَرِ ) .🤍
ـ الأمالي للشيخ الصدوق : ج1،ص201
( إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَىٰ جَعَلَ لِأَخِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَضَائِلَ لا يُحْصِي عَدَدَهَا غَيْرُهُ، فَمَنْ ذَكَرَ فَضِيلَةً مِنْ فَضَائِلِهِ مُقِرًّا بِهَا غَفَرَ اللهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ، وَلَوْ وَافَى القِيَامَةَ بِذُنُوبِ الثَّقَلَيْنِ، وَمَنْ كَتَبَ فَضِيلَةً مِنْ فَضَائِلِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ 'عَلَيْهِ السَّلَامُ' لَمْ تَزَلِ المَلَائِكَةُ تَسْتَغْفِرُ لَهُ مَا بَقِيَ لِتِلْكَ الكِتَابَةِ رَسْمٌ، وَمَنْ اسْتَمَعَ إِلَىٰ فَضِيلَةٍ مِنْ فَضَائِلِهِ غَفَرَ اللهُ لَهُ الذُّنُوبَ الَّتِي اكْتَسَبَهَا بِالاسْتِمَاعِ، وَمَنْ نَظَرَ إِلَىٰ كِتَابَةٍ فِي فَضَائِلِهِ غَفَرَ اللهُ لَهُ الذُّنُوبَ الَّتِي اكْتَسَبَهَا بِالنَّظَرِ ) .🤍
ـ الأمالي للشيخ الصدوق : ج1،ص201
رِحمِ الله مَن قرأَ سورة الفاتِحة عَلىٰ روحِ والدي وَأجدادي ، وَنسألكُم الدُعاء وَبرائة الذِمة .
❤4
وَأمَرتَنا أن لانَرُدَّ سائِلًا عَن أبوابِنا وَقَد جِئتُكَ سائِلًا فَلا تَرُدَّني إلاّ بِقَضاء حاجَتي .🤍
❤9🕊1💔1
إِن لَّمْ أَعُذْ بِعِزَّتِكَ فَبِمَنْ أَعُوذُ ؟
وَإِن لَّمْ أَلُذْ بِقُدْرَتِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ ؟
مُنَاجَاة اَلْمُعْتَصِمِينَ
وَإِن لَّمْ أَلُذْ بِقُدْرَتِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ ؟
مُنَاجَاة اَلْمُعْتَصِمِينَ
❤5
_ اللهم أنتَ مناط الهمّة، ومنتهى البال، وصفاءُ النفس، وخلصان الرُّوع، وولي النِّعمة في الأولى والآخرة. نعوذ بك من أملٍ نزداد به إثما، ومن استدراجٍ نكتسب به ظُلما، ومن طاعةٍ يشُوبها رياء، ونعوذ بك من كلِّ ما أبعد عنك، وأيأسَ منك .
❤6
اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ وَأَمْسَيْتُ مِنْكَ في نِعْمَةٍ وَخَيْرٍ وَبَرَكَةٍ وَعافِيَةٍ فَصَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأَتمِم عَلَيَّ نِعْمَتَكَ وَخَيْرَكَ وَبَرَكَاتِكَ وَعافِيَتَكَ .🤍
❤5
قالَ الإِمام عليَّ 'عليهِ السَّلام' :
( شَتَّانَ مَا بَيْنَ عَمَلَيْنِ، عَمَلٍ تَذْهَبُ لَذَّتُه وتَبْقَى تَبِعَتُه، وعَمَلٍ تَذْهَبُ مَئُونَتُه ويَبْقَى أَجْرُه ) .
ـ نَهْجُ البَلَاغَة، الحِكمة ١٢١ .
( شَتَّانَ مَا بَيْنَ عَمَلَيْنِ، عَمَلٍ تَذْهَبُ لَذَّتُه وتَبْقَى تَبِعَتُه، وعَمَلٍ تَذْهَبُ مَئُونَتُه ويَبْقَى أَجْرُه ) .
ـ نَهْجُ البَلَاغَة، الحِكمة ١٢١ .
❤6
الحياة مليئة بِالحِجارة ؛ فَلا تَتَعَثّر بِها ،
بَل إبنِي بِها سُلَّمًا لِتصِل بِهِ إلىٰ النَّجَاح .♥️
بَل إبنِي بِها سُلَّمًا لِتصِل بِهِ إلىٰ النَّجَاح .♥️
❤5
خذني إليك
الوداع لا يعني الفراق 🔹كما قد ينتهي موسم الحجّ .. ولاينتهي التوحيد والبقاء عند الله ! 🔹وكما قد ينتهي شهر رمضان .. ولا تنتهي ضيافة الله والبقاء على مائدته ! 🔹وكما قد ينتهي وقت الصلاة .. ولكن لاتنتهي الصلة بالله والبقاء في حضرته ! 🔹كذلك إنتهى موسم الزيارة…
بِأَبِي أَنْتَ وَاُمِّي يا أَبا عَبْد الله ..
❤4
قالَ الإمام الكاظِم 'عَليهِ السَّلام' لِبعضِ وُلدِهِ :
( يَا بُنَيَّ إِيَّاكَ أَنْ يَرَاكَ اَللَّهُ فِي مَعْصِيَةٍ نَهَاكَ عَنْهَا وَإِيَّاكَ أَنْ يَفْقِدَكَ اَللَّهُ عِنْدَ طَاعَةٍ أَمَرَكَ بِهَا وَعَلَيْكَ بِالْجِدِّ وَ لاَتُخْرِجَنَّ نَفْسَكَ مِنَ اَلتَّقْصِيرِ فِي عِبَادَةِ اَللَّهِ وَطَاعَتِهِ فَإِنَّ اَللَّهَ لاَ يُعْبَدُ حَقَّ عِبَادَتِهِ وَإِيَّاكَ وَ اَلْمِزَاحَ فَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِنُورِ إِيمَانِكَ وَ يَسْتَخِفُّ مُرُوَّتَكَ وَ إِيَّاكَ وَ اَلضَّجَرَ وَ اَلْكَسَلَ فَإِنَّهُمَا يَمْنَعَانِ حَظَّكَ مِنَ اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ ) .
_ بحار الأنوار: ج٧٥، ص٣٢٠ .
( يَا بُنَيَّ إِيَّاكَ أَنْ يَرَاكَ اَللَّهُ فِي مَعْصِيَةٍ نَهَاكَ عَنْهَا وَإِيَّاكَ أَنْ يَفْقِدَكَ اَللَّهُ عِنْدَ طَاعَةٍ أَمَرَكَ بِهَا وَعَلَيْكَ بِالْجِدِّ وَ لاَتُخْرِجَنَّ نَفْسَكَ مِنَ اَلتَّقْصِيرِ فِي عِبَادَةِ اَللَّهِ وَطَاعَتِهِ فَإِنَّ اَللَّهَ لاَ يُعْبَدُ حَقَّ عِبَادَتِهِ وَإِيَّاكَ وَ اَلْمِزَاحَ فَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِنُورِ إِيمَانِكَ وَ يَسْتَخِفُّ مُرُوَّتَكَ وَ إِيَّاكَ وَ اَلضَّجَرَ وَ اَلْكَسَلَ فَإِنَّهُمَا يَمْنَعَانِ حَظَّكَ مِنَ اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ ) .
_ بحار الأنوار: ج٧٥، ص٣٢٠ .
❤5💔2
فِعْل الإمَام مُوسَى اِبْن جَعفَر الكاظم "سَلَام اَللَّه عليْه" المقاومة الفكْريَّة فِي عَصرِه بِسَبب ظُهُور الأفْكار الهدَّامة اَلتِي نَشطَت فِي تَثبِيت أفْكارهَا فِي بَعْض المسْلمين كالْخطابيْنِ والْغلاة فَتَصدَّى الإمَام "عليْه السَلَام" وأصْحابه لِمثْل هَذِه السَّلفيَّات، فقد كَوَّن فِئة مِن خلص أصْحابه لِمواجهة التَّزْوير الدِّينيِّ والتَّضْليل الإعْلاميِّ والْقضاء على الأفْكار السَّلْبيَّة والْهدَّامة. حَيْث كان أَصحَاب الإمَام يجوبون البلَاد الإسْلاميَّة لِنَشر مَبادِئ الإسْلام وأهْدافه الحقيقيَّة. كمَا وان الإمَام "عليْه السَلَام" كان يَنزِل بِنفْسه إِلى مَيادِين الصِّرَاع اَلفكْرِي لِيدْحض الأفْكار الملْحدة ولْيحارب كُلُّ فِكْرَة تَدعُون إِلى اَلخُنوع والتَّقاعس عن تَحمُّل المسْؤوليَّة.
❤4
لمَن أُبدي الأَسى يا سائلًا عَنّي
باسم الكربلائي
لِمَن أُبدِي الأسىٰ يا سائِلًا عَني !
فَأنُّي مَنبَعُ الآهاتِ وَالحُزنِ ..
فَأنُّي مَنبَعُ الآهاتِ وَالحُزنِ ..
💔7
قالَ الإمام الكاظِم 'عَليهِ السَّلام' : ( يَا هِشَامُ، لَا دِينَ لِمَنْ لَا مُرُوَّةَ لَهُ، وَ لَا مُرُوَّةَ لِمَنْ لَا عَقْلَ لَهُ، وَ إِنَّ أَعْظَمَ النَّاسِ قَدْراً الَّذِي لَا يَرَى الدُّنْيَا لِنَفْسِهِ خَطَراً، أَمَا إِنَّ أَبْدَانَكُمْ لَيْسَ لَهَا ثَمَنٌ إِلَّا الْجَنَّةُ فَلَا تَبِيعُوهَا بِغَيْرِهَا ).
_ الكافي: ص١٧: ج١.
_ الكافي: ص١٧: ج١.
❤6