«هَوَّنَ عَلَيَّ مَا نَزَلَ بِي أَنَّهُ بِعَيْنِ اللهِ»

الامام الحسين "سلام الله عليه"

بسمه تعالى
لكي لا نكون عصا في تقدم عجلة المساعي السياسية في القضية الفلسطينية.. فمن المصلحة تأجيل مظاهرات يوم الجمعة الى إشعار آخر... والله ولي التوفيق.

عنه صالح محمد العراقي

‏يا ربِّ ها أنا أعبُر الدَّربَ بامتلاءِ القَلب بِكْ وأنتَ ولِيُّ الذين آمَنوا اقبَلني بينَهم واجعَلني منهُم واحفَظ شراعًا وجّهتُ وجههُ إليك ‏ومَكِّن له الخُطى حتّى أخوضُ غِمارَ الحياة وأنتَ عنّي راضٍ.

_

"فَأَيُّ نعمِكَ يَا إِلَهِي أُحْصِي عَدَداً وذِكْراً، أَمْ أَيُّ عَطَاياكَ أَقُومُ بِهَا شُكْراً، وَهِيَ يَا رَبِّ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ يُحْصِيَهَا الْعَادُّونَ، أَوْ يَبْلُغَ عِلْماً بِهَا الْحَافِظُونَ.."

_من دعاء الإمام الحُسين "عليه السلام" يوم عرفة

فلو كانَ الفردُ يقرأُ في كتابِ منْ العلومِ الطبيعيةِ كالفيزياءِ والكيمياءِ والفلكِ أمكنهُ أنْ يجعلَ ذلكَ سببًا وسلمًا إلى التفكيرِ في الخلقِ لأنَ كلَ هذهِ العلومِ إنما تعكسُ قدرةَ اللهِ سبحانهُ في الكونِ وعجيبٍ تدبيرهُ له.


_السيدُ الشهيدُ الثَاني محمدْ الصدرْ (قدسُ سره)
فقهُ الأخلاق: ج 1 ص 88

المشغولَ بالمقارنةِ محرومٍ منْ السكينةِ.

رفيقٌ صالح 🤍✨

إظهارُ الغنيِ منْ الشكر، إظهارُ التباؤسْ يجلبَ الفقرُ.

–عنْ الإمامْ علي (عليهِ السلامُ )

وَقِفْ عِنْدَ كُلِّ أَمْرٍ حَتَّى تَعْرِفَ مَدْخَلَهُ مِنْ مَخْرَجِهِ قَبْلَ أَنْ تَقَعَ فِيهِ فَتَنْدَمَ ..

– مِنْ وَصِيَّةِ اَلْإِمَامِ اَلصَّادِقِ- عَلَيْهِ اَلسَّلَامُ- لِابْنِ جُنْدَب

_

لكن المهم جل المهم أن نجتمع على حقنا ليتفرقوا عن باطلهم.. لكي لا نُذل
فهذا لا يرضي اللّٰه تعالى ولا رسوله ولا أهل بيته ولا صحبه الأخيار أكيداً،
وإلا ستباع غـ،،ـزة هاشم وفلسـ،،ـطين مرة اخرى وسيهجر أهلها قسراً أو غير ذلك.. تحت مسمع ومرآى من كل الحكومات العربية والاسلامية وسوف تلاحقنا لعنة غزة الى يوم الدين.. ولات حين مندم.



من خطبة الجمعة المركزية
بقلم السيد مقتدى محمد الصدر "قدس سره"

عمامة يحبها الله ورسوله ..🤍

‏فيكَ الرّجاء سُبحانك وإنّ ضلَّ السَّعي وانسدّت الطُّرق وانقطعت حبال الأسباب. اللهمّ إنّ في تدبيرك ما يُغني عن الحيَل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، أصلح لنا شأننا كلّه ولا تَكِلنا لأنفسنا طرفة عين.

"بِسْمِ الله حَسْبيَ الله تَوَكَّلْتُ عَلى الله ، اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ أموري كُلِّها وَأعوذُ بِكَ مِنْ خِزْي الدُّنْيا وَعَذابِ الاخِرَة"

إنْ كُنتَ في الطّريقِ إلىٰ اللهِ فَاُركضْ، وَإنْ صَعُبَ عليكَ فَهروّل، وَإنْ تعبتَ فَامشِ، وَإنْ لَمْ تَستطعْ كُلّ هٰذا فَسرْ وَلوْ حَبوًا.. وَلكِنْ إيَاكَ وَالرجوع .

‏أحبّ الليّنين، الذين يميلون للتبشير لا التنفير، والتيسير لا التعسير، ويحترزون من ترك الندبات في قلوب الآخرين، أحبّ الذين تنساب من أرواحهم معاني البهجة والسلام حيثما كانوا.

‏الإستهزاء بالآخرين لن يصنع منك أيقونة المرح والخفة.

مَا دامَ العبد يُلح في الدُّعاء، وَيطمعُ في الإجابةِ غير قاطِع الرجاء، فَهوَ قريبٌ مِنَ الإجابةِ، وَمَنْ أدمنَ قرع الْباب يُوشك أنْ يُفتحَ لَهُ.