❤️‍🩹.

"كيف أعلم أن الدعوة التي أدعوها خيراً لي."

"خلق الله الدعاء ليخبرك ألا تتنازل عما ذهبت إليه روحك حتى يأتيك به؛ فلا تشغل عقلك أبداً بهل دعوتي هذه هي خيراً لي أم شر،
فعندما لم يرزق نبي الله زكريا بالذرية لم يفكر بكونها شراً له! كان يتمناها فذهب وسأل من لا يعجزه شيء،
وعندما شعر نبي الله موسى بالإفتقار إلى عطاء ربه قال: ربي إني لما أنزلت إلى من خير فقير."

"وجميع أنبياء الله دعوا ربهم دون تردد، لأنهم علموا قدر من يسألون، وعلى يقين بأنه لن يضيعهم."

- أخيراً: "أدعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ولا تغركم الأماني البعيدة، فكل شيء أمام إرادة الله يخضع."🤍‌‌

_
شُعور لا يُقال وإذا قيل لا يُفهم.

_
‏إنّي أبيتُ قليلُ النّومِ، أرّقَني
قلبٌ، تصارعُ فيهِ الهمُّ والهممُ.🩶

♥️.

_
﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾

إنّك مُحاط بالله مِن كُلّ جانِب، اطمئِن.

_
لَعَمرُكَ هذا مماتُ الرِّجالِ
وَمَن رَامَ مَوتاً شَريفاً فَذا.

مما يَستدِرُّ الدمع شوقًا إلى الدعاء قوله ﷺ:
إن الله تعالى حييٌ كريم يستحي إذا رفع
الرجل إليه يديه أن يردهُما صِفرًا خائبتين.🤍

‏لا تغفَلوا عن سَاعة الاستجَابة.

لا تكَادُ هذه الصورة تغادر مخيلتي

🔻ما هذه الجلادة والصلابة ⁉️ وما هذا العزم ⁉️

🔻من ذاق شدّة الإصابة يُدرك أن هذا الرجل كان يعيش في ألم شديد وفي موقف لا يكاد يستطيع التركيز فيه خاصة بعدما نزف كثيرًا بل واخترقت جسده شظايا عديدة وتعطلت إحدى يديه ‼️

🔻عداك عن ألم الرأس وطنين الأذن والتشويش في الرؤية بسبب استهدافه بقذيفة دبابة أو قاذف محمول‼️

🔻وبالطبع لم يُصب وهو جالس على أريكته وبقي على نفس جلسته !! بل قام ومشى أو حبى ثمّ جلس جلسة عزيز ينتظر أجله أو إنقاذه !!

🔻حتى نفَسَه الضيّق أبقاه مكتوما بلثامه حتّى لا يُعطي لليهود فرصة في التفكير بأسره وهو حيّ ‼️

تختلف معه أو توافقه إلا أنه رَجلٌ وقائد ندُر في زمن عزّت فيه هذه الصفات

_
جَمِيْلَةٌ إِذْ يَرَاهَا القَلْبُ تَحبسُهُ
لَاتُشبِهُ الوَرْدَ إِنَّ الوَرْدَ يُشْبِهُهَا.🤍

_
سَيأتِي الحُلمُ فِي مِشكَاةِ فَجرٍ
وعندَ الصُّبحِ تبتَسِمُ الأمَانِي ..♥️

🤍.

!.

_
إنَّ الحَيَاةَ قصيرَةٌ؛ فمَتى يَكونُ لِقاءُنا؟❤️‍🩹

_
نحن نتعالج بالسُّجود، نُرمّم فيه كسورًا خفيّة!

كُن دائِما طيِّب القلبِ مُتبسِّمًا .