🤍.

-
يُحاصِرُني شُعورُ الذُّلّ!

"أقسم بالله لو قرأت ما يحدث الآن في غزة
في كتب المؤرخين وكيف أن أهل غزة يبادون ويقتلون حتى وهم يبحثون عن لقمة العيش ودول العالم تتفرج وخيرهم الذي يندد!!
لما والله صدقته ولكنها الحقيقة المرة التي نعيشها!"

"اغفر لي ياشيخ فأنا مأمور"

عبارة قالها الجلّاد حين أتىٰ إلى شيخ الإسلام ابن تيمية في سجنه بدمشق قبل أن يجلده ..
فرد عليه شيخ الإسلام: والله لولاكَ مَا ظلموا.

-
التضحية ركن أساسي لرفع الامة ونصرتها

- أحيانا تكون سلامة الدعوة بفنائك أنت، (آمنا برب الغلام) لم ينطق بها الشعب إلا لما قُتل الغلام.

#التجارب_الاصلاحية

الزمان لا يلبث على حال، فتارة صحة، وتارة مرض، وتارة غنى، وتارة فقر، وتارة عز، وتارة ذل،

والتقوى أصل السعادة، فمن لزمها لم يضره تقلب الأحوال.

-
لو عَلِمَ الإنسان أنّ ثمار التَّعَب أعظم من ألَمِه؛ ما اشتكىٰ🌱.

-
‏وأنفك فاتنٌ حلوٌ جميل
‏يفوق أُنوفَ يعرُب أجمعينا

‏سيبدو أجملٌ إن لم تضعه
‏وتحشره بأمرِ الآخرينَ.

-
‏مِن أَكبر علاَمَاتَ حُسن الْظَن باللّه، ‏اسَتَمرارَك فِي الدِّعاء ولو تَأخرت الإجابة : ‏
﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾

هذا من الله وعد، وإن طال الأمد!

-
كنّصٍ تَمر عليهِ سريعًا، ويخلّد فيك..

-
الجرباء بنت قسّامة رضي الله عنهما..

تزوجها طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه، وكانت في غاية الجمال،
فكانت لا تقف معها امرأة إلا استُقبِحت، فكنّ يتجنّبن الوقوف معها فسُميت الجرباء لذلك! :)

لا تنسوا قراءة سورة الكهف..

قال رسول الله ﷺ "من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين". رواه الحاكم.

-
‏هُنالك تفاصيل لا تُحكى إلا لله!
‏ولو بثثتها للبشر ستتفاقم وتتألم ولن يزيدوك إلّا حرجًا وثقلاً وتعسيرًا،

والنادر منهم من يقول لك "الله يعينك" اختصرها واذهب لمن يعينك حقّاً، لمن يُساندك حقّاً لمن يُبدل حالك حقّاً، اذهب لمن يفرح بقدومك لمن يقول أنا عند ظنّ عبدي، لمن يقول إنّي قريب.

-
في حال أردتم أن تشاهدوا شيئاً مبهجاً وممتعاً ومليئاً بالتفاؤل والأمل: ✨🤍

-
لا يغرنكم ما يقوم به المشاهير من تصوير ليومياتهم!

«البيوت السعيدة لا صوت لها».

كان ينام وهو واقف!

‏محمد بن أحمد البعلي، له أخبار في كثرة نومه حتى كان ينام وهو يكنس، وهو يمسك الحبل الذي يعلق به السراج، وهو يغلق الجامع:)

-‏الجوهر المنضد| ص¹²³

-
ثمة وهجٌ خفِيّ في كل انسان، لا يظهر إلا مع أشخاص معينة، وفي أوقات معينة، وأماكن معينة!