انتبه لقلبي يتعب منك .. 🖤👌

أظن أن كل شيء قد مر وعبر لكن انا لازلتُ في مكاني 🖤

‏ما الخطيئة التي اقترفتها لكي اُجبر على الوجود في هذه الحياة.. !

‏لماذا لاتخلصني أيها الرب من الأشخاص الذين يفسدون مزاجي ويتسببون في انحطاط اخلاقي؟

الحياة مع هؤلأء البشر تحتاج الى ضمير معطل.."

هل تعرف معنى ان تعيش واقعاً لايشبهك مرغماً على العيش به وكل محاولاتك للتخلص منه بائت بالفشل هكذا عشت حياتي"

‏هل تعرفين ان عشرين شخصً يتنازعون الان بداخلي على من منهم يصبح انا غداً .."

‏هل شعرت يوماً بالغباء لدرجة أنك أغمضت عيناك بشدة وشتمت نفسك من الداخل؟.

- لأ أعرف كيف اصف لكم بشاعت ما يحدث في داخلي كل يوم لكن تخيلو منضر الزجاج عندما ينكسر ؟

- لماذا لا تضحك ؟
عندما اضحك ، اشعر ان شخصا ما بداخلي ينظر الي بمنتهى القرف .

بحس كمية الادوية اللي باخدها اكثر من الناس بحياتي 🙂👌

وها انا اقول لك بكل صراحة قد احتواني الضعف جداً 😞🖤

ك اعتراف صغير لك :
لقد جرحتني دون ان تشعر 🖤

ليتك تستطيع معرفة مدى الانكسار الذي بداخلي 🖤😔

•
لست حزين ولا كئيب ، بل اسوء من الامرين ، لاشيء يرضيني ، وجهي شاحب ، اطرافي جامده ، معدتي تؤلمني دائما ، أفكاري تسبب لي صداع ..!!
_

نحن الوحيدون جدًا ، نحن أبناء حزن كافكا ، اكتئاب دستوفيسكي وعبثية ألبير كامو ، نحن الخطوط التي رسمها فان جوخ بيد مرتعشة قبل أن ينتحر . نحن أصحاب الأدمغة العتيقة التي تفشل المهدئات في سكونها ، أصحاب الأسئلة الوجودية التي لا إجابة لها . نحن الوحيدون جدًا .. كآخر طفل على الأرض .

‏- محمد طارق
.

‏ليس هُنالك من يكترث لكل تلك الأمور التي تحدُث بداخلك لذا خبِّأها بداخلك جيداً لكي لا يراها أحد.

لا زِلنا نُصلي مع بعض ...و بعد وهلات من الزمن قد نُصلي على بعض.فلماذا نكره بعضنا و نحقد على بعض ويغتب بعضنا بعضا .سنعيش حياة واحدة على هذه الأرض.
إذا أخطأتَ اعتذر دون أن تتجبر و إن أعجبك شيئ عند صاحبٍ أو رفيق استسمح منه و استعره دون أن تسرق فرحته وإذا شعرتَ بالغبطة عبر لا تكن حسوداً و بغيضا ... والأهم تمنى الخير للجميع في دعائك و صلواتك فربما تأتيك دعوة من قلب أحدهم لا ترد كن جميل الخلق تهواك القلوب

أيُّ إرباكٍ وأيُّ زعزعةٍ تكتنفُ أرواحنا وأقلامنا, نحن الجيل المفروزِ من التِّيه, جيلُ اللاّ حلم, جيلُ ما بعد المحكومين بالأملِ! جيلٌ يكاد ينخلعُ من اللُّبِّ وربما من الإطار أيضاً, منعزِلٌ وأعزَلٌ, بعد أن طالَ الغبشُ كلَّ حاملٍ اجتماعي وسياسي وثقافي!