النَّهْمَةُ فِي الطَّلبِ!
ارتياض العلوم.pdf
هذا الكِتابُ كنزٌ لطالبِ العِلم!
"أُعيذُكم باللهِ.. أن تُنفِقوا دقيقةً من أوقاتِكم -بعدَ قوامِ الدِّينِ والحياة- في غير الطّلب والتّحصيل للعِلم؛ والقراءة والمُذاكرة في العِلم"!
- البشير الإبراهيمي -بتصرّف-.
- البشير الإبراهيمي -بتصرّف-.
"ذكر الله -عزّ وجلّ- من أكبر العون على طاعته، فإنّها يُحبّبها إلى العبد، ويُسهلها عليه، ويُلذّذها له، ويجعل قرة عينه فيها، ونعيمه وسروره بها، بحيث لا يجد لها من الكُلفة والمشقّة والثقل ما يجد الغافل"!
- ابن القيّم.
- ابن القيّم.
"وأمَّا طلبُ حفظِ القُرآنِ فهُو مُقدَّمٌ على كثيرٍ ممَّا تُسمِّيهِ النَّاسُ عِلمًا"!
- ابن تيميَّة.
- ابن تيميَّة.
"ينبَغي للطَّالبِ أن يبدأَ بحفظِ كِتابِ اللهِ -عزَّ وجلَّ- إذْ كانَ أجلَّ العُلُومِ؛ وأوَّلاها بالسَّبقِ والتَّقديمِ"!
- الجامع لأخلاق الرَّاوي | للخطيب البَغدادي.
- الجامع لأخلاق الرَّاوي | للخطيب البَغدادي.
"إذا تركَ الطَّالبُ الاشتِغالَ يومًا كأنَّهُ تركَ سنةً، وإذا تركَ الاشتِغالَ يومينِ كأنَّهُ تركَ سنتينِ، وإذا تركَ الاشتِغال ثلاثةَ أيَّامٍ؛ لم يَجئ مِنهُ شيء"!
- ابن أبي جمرة الأندلُسي.
- ابن أبي جمرة الأندلُسي.
"ذِكر الله -عزّ وجلّ- يُسهّل الصّعب، ويُيسّر العسير ويُخفف المَشاق، فما ذُكر الله -عزّ وجلّ- على صعبٍ إلّا هان، ولا على عسيرٍ إلّا تيسّر، ولا مشقةٍ إلّا خفّت، ولا شِدّةٍ إلّا زالت، ولا كُربةٍ إلّا انفرجَت"!
- ابن القيّم.
- ابن القيّم.
لا يبلُغُ العِلمَ بطّالٌ ولا كسِلٌ
ولا مَلولٌ ولا مَن يألفُ البَشَـرا!
- شاعِر.
ولا مَلولٌ ولا مَن يألفُ البَشَـرا!
- شاعِر.
دَبَبْتُ للمجدِ والسَّاعُونَ قد بَلَغُوا
جَهْدَ النُّفُوسِ وألقَوا دُونَهُ الأُزُرا
وكابَدُوا المَجدَ حتَّى مَلَّ أكثَرُهُم
وعانقَ المَجدَ مَن أوفَى ومَن صَبَرا!
- حَوْط بن رِئاب الأسدي.
جَهْدَ النُّفُوسِ وألقَوا دُونَهُ الأُزُرا
وكابَدُوا المَجدَ حتَّى مَلَّ أكثَرُهُم
وعانقَ المَجدَ مَن أوفَى ومَن صَبَرا!
- حَوْط بن رِئاب الأسدي.
"إنَّني رجلٌ حُبِّبَ إليَّ العِلمَ مِن زمنٍ الطُّفولَةِ فتشاغَلتُ بِهِ، ثمَّ لم يُحبَّبْ إليَّ فنٌّ واحِدٌ مِنهُ، بل فُنونَهُ كُلَّها، ثمَّ لا تقتَصِرُ هِمَّتي في فنٍّ على بعضِهِ، بل أرُومُ استِقصاءَهُ، والزَّمانُ لا يَسعُ، والعُمرُ أضيَقُ، والشَّوقُ يَقوى، والعَجزُ يَظهَرُ، فيَبقَى وُقُوفُ بعضِ المَطلُوباتِ حَسراتٍ"!
- ابنُ الجوزي.
- ابنُ الجوزي.
قال الأوّل:
لأستَسهِلَنَّ الصَّعبَ أو أُدرِكَ المُنَى
فَما انقادَتِ الآمالُ إلَّا لصابرٍ!
لأستَسهِلَنَّ الصَّعبَ أو أُدرِكَ المُنَى
فَما انقادَتِ الآمالُ إلَّا لصابرٍ!