Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
هَيهاتَ كُلُّ اِمرِىءٍ رَهنٌ بِما كَسَبَت
لَهُ يَداهُ، فَحُذ ما شِئتَ أَو فَذَرِ!

- دَعبل الخُزاعي.
"ثلاثة لا يَنتصِفُ بعضهم من بعض: حليمٌ من أحمقٍ، وشريفٌ من دنيءٍ، وبَرٌّ من فاجرٍ"!

- سلمان بن موسى.
"من قدّر أنّه يسلمُ من طعنِ النّاسِ وعيبهم فهو مجنون"!

- ابن حزم.
"إذا فقِهَ طالبُ العِلمِ حقيقةَ ما يطلبه، ولأيِّ شيءٍ أعلى الله تعالى مقامَه= أيقنَ أنَّهُ إلى عِلمٍ قليلٍ يستحثُّ جوارِحَهُ للعمَلِ وقلبَهُ إلى القُربِ من الله تعالى أحوجُ منهُ إلى كثيرٍ يُثقِلُ جوارِحَهُ ويُبعِدُ قلبَه"!

- ارتياض العلوم | (صـ٢٣٨).
قال النبي ﷺ: "اللهمّ إنّي أعوذُ بكَ من علمٍ لا ينفع، ومن قلبٍ لا يخشع.."!

- رواه مسلم.
مِنَ الشُّهبِ في إدراكِهِ الشُّهبَ طامِعٌ
فَناظِرُهُ نَحوَ الكَواكِبِ طامِحُ!

- صفيُّ الدِّين الحلِّي.
وما يُدرِكُ الحاجاتِ مِنْ حيثُ تُبْتَغى
مِنَ القَومِ إلَّا مَنْ أعَدَّ وشمَّرَا!

- أبو عطاء السِّندي.
على قَدرِ أهْلِ العَزمِ تأتي العَزائِمُ
وتأتي على قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ

وتعظُمُ في عينِ الصَّغيرِ صِغارُها
وتصغُرُ في عينِ العظيمِ العظائِمُ!

- المتنبي.
"فأمّا من أنفقَ عصرَ الشّباب في العِلم؛ فإنّه في زمنِ الشّيخوخة يحمد جني ما غرس، ويلْتذّ بتصنيف ما جمع، ولا يرى ما يفقد من لذاتِ البدن شيئًا بالإضافة إلى ما يناله من لذاتِ العِلم، هذا مع وجود لذاته في الطّلب الّذي كان تأمل به إدارك المطلوب، وربما كانت تلك الأعمال أطيب ممّا نيل منها، كما قال الشاعر:
أَهْتَزُّ عِنْدَ تَمَنِّي وَصْلِهَا طَرَبًا
وَرُبَّ أُمْنِيَةٍ أَحْلَى مِنَ الظَّفْرِ"!

- صيد الخاطر | لابن الجوزي.
"مَن كثُرَ نومُهُ لم يجدْ في عُمرِهِ بركةً"!

- عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-.
"الفِقهُ حقيقةً هُوَ مَعرِفَةُ الفُروقِ بينَ المسائِلِ"!

- صالح آل الشّيخ.
"مَن لمْ يعرِفِ الاختلافَ لمْ يشُمَّ أنفُهُ الفِقهَ"!

- قتادة بن دعامة السَّدوسي.
"إنَّ للعِلْمِ طُغْيانًا كَطُغْيانِ المَالِ"!

- وَهْب بن مُنَبِّه.
"قال أبو قطنٍ: قال شُعبة:
ما أنا مُقيمٌ على شيءٍ أخافُ أنْ يُدخِلَنيَ النَّارَ غيرُهُ -يعني الحَديثَ-"!

- اقتضاء العلم العمل | (صـ٩٢).
"فعِلْمُ الحَديثِ خطيرٌ وَقْعُهُ، كثيرٌ نفْعُهُ، عليهِ مَدارُ أكثرِ الأحْكامِ، وبِهِ يُعْرَفُ الحَلالُ والحَرامُ، ولأهْلِهِ اصطلاحٌ لابدَّ للطَّالِبِ منْ فَهْمِهِ"!

- مُقدِّمة التَّبصرة والتَّذكرة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/02/20 04:17:20
Back to Top
HTML Embed Code: