يوم أمس كُنت شابّ
في الخامس والعشرين
قريبًا سأغدوا شابًا
في الثلاثين
علمًا أنّها لم تمُر غير سنةً.!
في الخامس والعشرين
قريبًا سأغدوا شابًا
في الثلاثين
علمًا أنّها لم تمُر غير سنةً.!
كل ما أتمناه هو القليل من الصمت، والمساحة الكافية لأتمكن من أن أكون نفسي.!
"لا تحاول التخطّي، أعطِ كل الأشياء حقها كاملًا، مُرَّ عليها مرارًا وتكرارًا، حتى تُصبح بلا معنى."
"يتمسك الإنسان بمعانٍ فارغة في حياته، خوفا من أن يعيش حياة فارغة من أي معنى".
"كيف لي أن أشرح لك بأني مُتعب من الطريق، والناس، والأحلام، وحذري، وترددي، وقلّة الحيلة. ومُتعب أيضًا من الغد وهو لم يأتِ بعد، ومن أمس وهو مُنتهي، ومن الأيام، والوعود، والصبر، وطولة البال، ومن التعقل، والتأني، والغضب، دون أن تشعر بأنني أبالغ؟".
"بطريقةٍ غامضة..
كانت توقُّعاتي دائمًا في محلِّها،
وإحساسيَ صائبٌ،
وشعوري الأوَّلُ لا يخيبُ حتى في
المرّاتِ التي تمنَّيتُ فيها أن يَخيبَ ."
كانت توقُّعاتي دائمًا في محلِّها،
وإحساسيَ صائبٌ،
وشعوري الأوَّلُ لا يخيبُ حتى في
المرّاتِ التي تمنَّيتُ فيها أن يَخيبَ ."
"لطالما شعرتُ بالغرابة في حياتي، وأنني لا أنتمي إلى أيّ شيء، لا من هُنا ولا من هناك. لقد كنت دائمًا مثل فجوة، وفي احتياج دائم للصمت".
لا وجود للأمان المُطلق
كل شيءٍ في هذه الحياة بوسعهِ
أن يُهشّم حائط أمانك،
ويُلقيك في الفزع
مرّة بعد مرّة.
كل شيءٍ في هذه الحياة بوسعهِ
أن يُهشّم حائط أمانك،
ويُلقيك في الفزع
مرّة بعد مرّة.