Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أنا العبقُ الذي يمتدُ داخلَكِ

أنا أعنابُ بستانِكْ

أنا البركانُ في جسدِكْ
فيا عجبي
لحدِّ الآنَ تحترقينَ في نارٍ
وتأبى حرقَ فستانِكْ

أنا الشوقُ المخبَّأُ في وسادتِكِ

أنا العطرُ المعتقُ في زجاجتِكِ

أنا كلُّ الظنونِ لديكِ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا ما النبيذُ الفرنسيُّ،
ألْغَى الوُجُوهَ ،
وألْغَى الخُطُوطَ،
وألْغَى الزوايا.
ولم يَبْقَ بين النساءِ سواكِ.
ولم يَبْقَ بين الرجال سوايا.

وما عدتُ أعرفُ أين تكونُ يَدَاكِ ..
وأينَ تكونُ يدايا..

وما عدتُ أعرفُ كيف أُفرِّقُ بين النبيذِ،
وبين دِمَايا..

وما عدتُ أعرفُ كيف أُميِّز بين كلام يديْكِ
وبين كلام المرايا..

إذا ما تناثرتُ في آخر الليل مثلَ الشظايا

وحاصَرَني العشْقُ من كُلِّ جانبْْ
وحاصَرَني الكُحْلُ من كُلِّ جانبْ

وضَيَّعتُ إسْمي.
وعُنوانَ بيتي..
وضيَّعْتُ أسماءَ كُلِّ المراكِبْ

فأرجوكِ ، بعد التناثُرِ ، أن تَجْمَعيني.
وأرجوكِ ، بعدَ انْكِساريَ ، أن تُلْصِقيني
وأرجوكِ ، بعدَ مَمَاتيَ ، أن تَبْعَثيني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شكرا ..
لأولئك الذين اتاحوا لي الفرصة بان ....
أحذفهم من جنبات القلب و صفحات الذاكرة ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
💌أموت عليكِ .. وقبل الرحيل
سأكتب سطراً وحيداً بدمى
أحبكِ أنتِ .. زماناً من الحلم .. والمستحيل”💌
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصة و زجاجة عطر


فأنا أحبك ..
قبل أن تأتي الحياة
وقبل أن يأتي البشر

وأنا أحبك ..
قبل أن تأوي الطيور
وتعرف الأغصان أحضان الشجر

وأنا أحبك ..
قبل أن تأتي الحياة
ويعرف الإنسان لون الزهر ..
من لون الحجر

وأنا أحبك ..
بعد أن نغدو سحابا
فوق هذا الأفق ..
يحملنا دموعا .. أو مطر .

______________
@PERFUMESTORY
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أنا أعترف

مكسورةً عيناكَ كانتْ
كشراعِ كلِّ سفينةٍ
عصَفَتْ بها ريحٌ عَتيَّةْ

مكسورةً عيناكَ كانتْ
الضَّوءُ يَخبو فيهِما

وهو الذي قد كانَ دومًا
ضَوءَ لُؤلؤةٍ نقيَّةْ

الآنَ ترتاحُ السواحلُ
مِن عذابِ رحيلِها

وأنا وأنتِ معَ الهوى
كُتِبَتْ علينا في العذابِ السَّرمَديَّةْ
2025/07/13 04:29:38
Back to Top
HTML Embed Code: