Telegram Web
‏" صعبٍ لغيري ودربه لي تساهيل "
"إبتسمي،
و لو على سبيلِ إصلاحِ يومٍ ‏آخذٍ في العَطَب."
يلمعُ في عينيها ، حُبٌ صامت
‏ما يضيق قلب .. أنتِ تحوفينه.
‏كيف تتوه وأنت من يُستدل بِك !
‏وألحفك المحبة لين تدفى بارد كتوفك .
أنا لاشفتك قبالي توقف دمعي ونزفي
‏وأحس أن نظرت عيونك عن العالم توديني 🤍.
‏لقد دخلت إلى حياتي المعقدة كما تدخل أغنية رائعة إلى مزاجٍ سيء

-إبراهيم الصَّوَّانِي
‏لم أكن قبل لُقياك أدري أنَّ في الأرضِ كل هذا السرُور
وكيفَ أكفُّ عنكَ وأنا كفيفٌ من غيرِ كفِّكَ؟
هي .. ‏ ‏تَمامًا كَزهرة اللاڤندر ، رَقيقة جِداً.
يا شوق رفقًا بالفؤاد ألا تعي؟
فإن بيني وبينه ما هو أعظم من الحُب، بيننا ألفة وكأنّه بجواري منذ مئة عام، أعرفه كباطن يدي، خوفه، قلقه، خجله، وضحكاته، حتّى افكاره أتنبأ بها معه
"أعرفه كأنه مني"
‏"أراني اللهُ وجهَكَ كُلَّ يَومٍ
‏لأسعَدَ بالأمانِ وبالأماني

‏فوجهُكَ حينَ ألحَظُهُ بِعَيني
‏يُريني البِشْرَ في وَجهِ الزَّمانِ."
2025/02/21 19:16:55
Back to Top
HTML Embed Code: