عيدي إذا لم تكوني فيهِ مُبتهجًا
ما عاد عيدًا، ولا الأحلامُ تُرضينا
فكوني بخيرٍ، بألفِ العيدِ مُتّسِعًا
وكلَّ عامٍ، وأنتِ الحُسنُ، والدِّينا
ما عاد عيدًا، ولا الأحلامُ تُرضينا
فكوني بخيرٍ، بألفِ العيدِ مُتّسِعًا
وكلَّ عامٍ، وأنتِ الحُسنُ، والدِّينا
"عَيْناكِ شَمسٌ والرُّموشُ سَنابِلُ
والحَرْفُ هَمْسٌ والحَديثُ بلابِلُ
والشَّعرُ ليلٌ ساحرٌ مِنْ حُسنهِ
وَكَأَنَّهُ شلالُ عِطرٍ نازِلُ".
والحَرْفُ هَمْسٌ والحَديثُ بلابِلُ
والشَّعرُ ليلٌ ساحرٌ مِنْ حُسنهِ
وَكَأَنَّهُ شلالُ عِطرٍ نازِلُ".
يكفي بأنِّي مُذ وجدتك
صرتُ أعرفُ ما أريدْ
وَ وَجدتُ روحي خلفَ بسمتك التي
صارَت مع الأيامِ عيدّ
بالله قُل لي ..
كيفَ أحلمُ بالمزيد ؟
الروح أنت ..
و أنت أجملُ ما أريدْ
أنت الحياةُ .. بِـ كُلِّها
هل بعدَ هذا مِن مَزيدْ ؟
صرتُ أعرفُ ما أريدْ
وَ وَجدتُ روحي خلفَ بسمتك التي
صارَت مع الأيامِ عيدّ
بالله قُل لي ..
كيفَ أحلمُ بالمزيد ؟
الروح أنت ..
و أنت أجملُ ما أريدْ
أنت الحياةُ .. بِـ كُلِّها
هل بعدَ هذا مِن مَزيدْ ؟
تَمادَيْتِ في اللهوِ حتى تَجَرَّدْتِ
وما عدتِ تدرينَ ماذا تَرَكْتِ
تعالَيْتِ بالأوهِامِ حتى سَقَطْتِ
وأنتِ التي بالأمسِ زهرًا سَقَيْتِ
تُجالِسينَ كُلَّ امرئٍ دونَ عقلٍ
وتضحكُ عينُكِ للذي ما بَكَيتِ
فيا خسْرَةَ الأنوثةِ حينَ تَهينُها
وتُرمى على الأرصفةِ إنْ مَشَيْتِ
كأنَّكِ لا عرضٌ، ولا طهرُ روحٍ
ولا جفنُ أمٍّ خائفٍ لو شَقَيْتِ
جمالكِ تاجٌ، لا يُنالُ برخصةٍ
فلمْ يا ترى بالسوقِ قد عَرَضْتِ؟
وما عدتِ تدرينَ ماذا تَرَكْتِ
تعالَيْتِ بالأوهِامِ حتى سَقَطْتِ
وأنتِ التي بالأمسِ زهرًا سَقَيْتِ
تُجالِسينَ كُلَّ امرئٍ دونَ عقلٍ
وتضحكُ عينُكِ للذي ما بَكَيتِ
فيا خسْرَةَ الأنوثةِ حينَ تَهينُها
وتُرمى على الأرصفةِ إنْ مَشَيْتِ
كأنَّكِ لا عرضٌ، ولا طهرُ روحٍ
ولا جفنُ أمٍّ خائفٍ لو شَقَيْتِ
جمالكِ تاجٌ، لا يُنالُ برخصةٍ
فلمْ يا ترى بالسوقِ قد عَرَضْتِ؟
وعدتُك أن لا أُحبَّك
ثُم أمام القرار الكَبير
جَبُنت
وعدتُك أن لا أعودَ
وعُدتْ
وأن لا أموتَ اشتياقًا
ومُتّْ.
ثُم أمام القرار الكَبير
جَبُنت
وعدتُك أن لا أعودَ
وعُدتْ
وأن لا أموتَ اشتياقًا
ومُتّْ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تحاول تخفي حُبك..
أيا قمراً يضيء سمائي،
هل أنتِ بخيرٍ يا ضياءَ عيني؟
طاال غيابكِ، زادَ همّي،
فطمّنيني عليكِ، يا سلوةَ سنيني.
هل أنتِ بخيرٍ يا ضياءَ عيني؟
طاال غيابكِ، زادَ همّي،
فطمّنيني عليكِ، يا سلوةَ سنيني.
فأينَ أنتِ يا نورَ دربي؟
أينَ قلبٌ كانَ يحنّ؟
أحسّ الشوقَ ينهشُ قلبي،
فهل ليّ من خبرٍ عنكِ يُجنّ؟
أينَ قلبٌ كانَ يحنّ؟
أحسّ الشوقَ ينهشُ قلبي،
فهل ليّ من خبرٍ عنكِ يُجنّ؟