وذا النون اذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فأستجبنا له ونجيناه من الغم وكذالك ننجي المؤمنين
قل للذين تتابعتْ أحزانهم
اللَّهُ ربُّ البائس المحزونِ
يا أيها المهموم ربُّكَ قادرٌ
نجّا ببحرٍ مظلمٍ ذا النونِ
إنّ الذي فَلقَ البحار بلحظةٍ
ما كان تعجزه دموع عيونِ
خلف المواجع لو علمتَ بشائرٌ
مخبوءةٌ في قـول ربك كوني
اللَّهُ ربُّ البائس المحزونِ
يا أيها المهموم ربُّكَ قادرٌ
نجّا ببحرٍ مظلمٍ ذا النونِ
إنّ الذي فَلقَ البحار بلحظةٍ
ما كان تعجزه دموع عيونِ
خلف المواجع لو علمتَ بشائرٌ
مخبوءةٌ في قـول ربك كوني
"هب لي يارب رأفةً وحنانًا من لدُنك، تجعل كل الأشياء التي أحبها تستريح وتغفو في راحة يديّ."