مضاعفات خمول الغدة الدرقية تشمل:

1. زيادة الوزن وصعوبة فقدانه.

2. التعب والإرهاق المستمر.

3. بطء في ضربات القلب.

4. آلام في العضلات والمفاصل.

5. ارتفاع الكوليسترول في الدم، مما يزيد من مخاطر أمراض القلب.

6. مشاكل في الذاكرة وصعوبة التركيز.

7. اضطرابات في الدورة الشهرية عند النساء.

8. الاكتئاب وتقلبات المزاج.

9. جفاف البشرة والشعر، وتساقط الشعر.

التشخيص المبكر والعلاج المناسب يساعدان في الحد من هذه المضاعفات وتحسين جودة الحياة.

https://www.tgoop.com/Pandora38

العوامل التي تساعد على الإصابة بخمول الغدة الدرقية تشمل:

1. التاريخ العائلي للإصابة بأمراض الغدة الدرقية.


2. أمراض المناعة الذاتية، مثل التهاب الغدة الدرقية المناعي.


3. التقدم في العمر، حيث تزداد احتمالية الإصابة مع التقدم في السن.


4. نقص اليود في النظام الغذائي، إذ يلعب اليود دورًا أساسيًا في إنتاج هرمونات الغدة الدرقية.


5. العلاج الإشعاعي للرقبة أو الصدر.


6. بعض الأدوية، مثل الليثيوم وبعض أدوية القلب.


7. جراحة الغدة الدرقية أو استئصالها الجزئي.


8. الحمل أو الولادة، حيث يمكن أن يحدث خمول مؤقت للغدة بعد الولادة.



الوعي بهذه العوامل والحرص على الفحص الدوري يساعدان في الكشف المبكر والحد من المضاعفات.

https://www.tgoop.com/Pandora38

أسباب خمول الغدة الدرقية تشمل:

1. التهاب الغدة الدرقية المناعي (مثل التهاب هاشيموتو)، حيث يهاجم الجهاز المناعي خلايا الغدة الدرقية.


2. نقص اليود، وهو ضروري لإنتاج هرمونات الغدة الدرقية.


3. العلاج الإشعاعي للرقبة أو الرأس، والذي قد يضر بوظيفة الغدة.


4. استئصال الغدة الدرقية جزئيًا أو كليًا.


5. بعض الأدوية، مثل الليثيوم والأميودارون.


6. خلل في الغدة النخامية، مما يؤثر على تحفيز الغدة الدرقية.


7. اضطرابات خلقية منذ الولادة، حيث يولد بعض الأطفال بغدة درقية غير نشطة.


8. الحمل والولادة، إذ يمكن أن تتعرض بعض النساء لخمول الغدة الدرقية بعد الولادة.



التشخيص السريع والعلاج المناسب يساعدان في إدارة الأعراض وتحسين جودة الحياة.

https://www.tgoop.com/Pandora38

كُل أنسـان يَحرُص علىٰ "ألسُّمعة ألطيِبة"
لكـن ..... اضغط هنا للتكملة 👉

(5) علامات تدل على ضعف الشخصية :
١- الانفعالية الشديدة وعدم القدرة على التحكم في العواطف قراءة المزيد