‏"لا يُسْتَهانُ بقليلِ الطّاعاتِ؛ فإِنَّ دَوامَها يُؤثر".

‏- ابن الجوزي| , "]

أبشع صفة ينعت بها الإنسان نفسه بأن يقول
‌‎"اللي بقلبي على لساني"

هذه ليست ميزة ولا تمت للصفات الحميدة بشيء بل هي من
علامات الحمق والوقاحة وقلة المروءة .
‌‌‏
قال الحسن البصري:
(وإن من أعظم علامات الأحمق ، أن يكون قلبه في طرف لسانه، ماخطر على قلبه نطق به), "]

لا أبالغ إن قلت أن فرحتي أكبر من فرحت السوريين، "]

¬

- ربِّ إني لما أنزلت إلي من خيرٍ فقير.

كم يَعشق القلب ما فيه الهلاك لَهُ
والخَيرُ يا قلبُ فيمَ اخْتارَهُ اللهُ

"كُل ليلة خُتمت بتلاوة سورة الملك ، بشر لصاحبها في حياته بعودة قلبه للفطرة، وفي الآخرة بشفاعتها له.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«إِنَّ سُورَةً مِنَ القُرْآنِ ثَلاَثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ حَتَّى غُفِرَ لَهُ، وَهِيَ سُورَةُ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ»."
، "]

"ياربُّ ليْ مُنيةٌ في النفسِ أكتُمُها
وأنتَ تعلمُ مِن نفسي خوافيْها"

, "]

"فبدِّل خِيفَتي ربّي أماناً
‏ومتّعني بعيشٍ مُطمئنَِ."

يا ربُ أني ظلمتُ نفسي، و انت ارحم الراحمين.!

«يا مُقَلِّبَ القُلوبِ ثَبِّتْ قَلْبي على دِينِكَ وطاعَتِكَ» .

"أريد أن أحمي حناني. أريد أن أبقيه ناصعًا ومحميًا بدون أدنى لطخة من الصدأ أو الدمّ أو القسوة أو العذاب. لا يهمني كم الأشياء الأخرى المتهدمة في داخلي طالما بقي حناني حيًا وساخنًا في كل مرّة مثل معجزة تُبعث من تحت الأنقاض"

تاج الذكر
‏- لا إله الا الله وحْده لَا شَريكَ له، له المُلكُ ولهُ الحمْدُ وَهوَ عَلى كلِ شَيءٍ قَـدير

تاج التسبيح
- سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

تاج الدعاء
- ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

تاج الاستغفار
- اللهم انت ربي لا إله الا انت خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك ووعدك ما أستطعت أعوذ بك من شر ماصنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فأغفرلي فإنه لايغفر الذنوب إلا انت

تاج التحصين
- بسم الله الذي لايضر مع أسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم

‏"الأمر الوحيد الذي أعرفه، هو أنني مليءٌ بالجراح ولازلتُ أقف على قدمي".

﴿لَئِن شَكَرتُم لَأَزيدَنَّكُم﴾

‏ما لجأت لله إلّا وجدتُ فرجًا.

اللهُم اختم هذا العام بما يفرح قلبي.

‏﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُ فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ ﴾

‏﴿ ‌‌‌‏يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾