"بعيدًا عن الإيجابية المفرطة، الحياة فيها أيام أثقل من أن تمر ببساطة، دون أن تترك علينا علامات وتغيرنا أيضًا، تكون متعبة جدًا لنا، لكن الشيء الوحيد المطمئن في ذلك أن كل ما نمر به مقدر، والاقدار لها حكمة بالغة، يتبعها رحمة عظيمة تسمى العوض"
من أجل
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إياك أن تظن يومًا بأنك تعرف شخصًا ما تمام المعرفة، وتتوهّم بأنك مُلِمّ بجوانب شخصيته، وأفكاره، فتُفسِّر أفعاله وتصرفاته من منطلق تصوّرك، ثم تعتقد أن تصورك هو حقيقته، كن دائمًا على يقين بأنه في كل إنسانٍ تعرفه مهما بلغت درجة قربك منه إنسانٌ آخر لا تعرفه.
َ
من خلال قرأتي لكتاب -رقصة القمر مع اينشتاين- أعجبني تشبيه الشطرنج♟ و العقل 🧠 بحياتنا، لخصتها لكم كالتالي:
🔢 محترفي الشطرنج يستخدمون القشرة الأمامية في أدمغتهم، وهي المسؤولة عن استرجاع الذاكرة طويلة الأمد، يعني لو شافوا حركة من الخصم، يسترجعون مواقف مشابهة من مباريات قديمة، ومنها يقررون الحركة المناسبة بكل ذكاء.
🔢 أما المبتدئين، فهم لسا في طور التعلّم، وما عندهم خبرة كفاية، يستخدمون الفص الدماغي للتخزين والتعلّم، يعني يحاولون يفهمون كل حركة من البداية، ويحللون الوضع بدون أي خبرات سابقة يرجعون لها، وهذا يخليهم أبطأ وأقل كفاءة من المحترفين.
🔵 والفرق بينهم
🔢 المحترف عنده خبرة وذاكرة مليانة مواقف وأفكار، وهذا اللي يخليه يتحرك بثقة وسرعة.
🔢 الـمبتدئ يحتاج وقت عشان يبني ذاكرته ويكوّن خبرة تساعده يتحرك مثل المحترف.
🔵 إيش نستفيد إحنا من هذا الكلام؟
الحياة مثل الشطرنج، نفس ما المحترفين يستخدمون تجاربهم السابقة لاتخاذ قرارات ذكية، إحنا كبشر نستخدم تجاربنا في الماضي عشان نفسّر الحاضر ونحدد خطوتنا الجاية ونتعلم أن :
🔢 التجربة تفرق: كل ما عشت وتعلمت أكثر، صرت أقدر تتعامل مع المواقف الجديدة بثقة.
🔢 التعلّم مستمر: نفس المبتدئ اللي يتطور مع الوقت، إحنا نحتاج نمارس ونحاول حتى نوصل لمستوى أفضل.
🔢 استفد من الماضي: لا تضيع تجاربك، خليها دليلك لاتخاذ قرارات أحسن.
✨ إذا كنت تريد تصير محترف في حياتك، استثمر في نفسك، تعلّم، جرّب، وخلّي ماضيك مرجعك دائمًا✨
من خلال قرأتي لكتاب -رقصة القمر مع اينشتاين- أعجبني تشبيه الشطرنج
الحياة مثل الشطرنج، نفس ما المحترفين يستخدمون تجاربهم السابقة لاتخاذ قرارات ذكية، إحنا كبشر نستخدم تجاربنا في الماضي عشان نفسّر الحاضر ونحدد خطوتنا الجاية ونتعلم أن :
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ويا الله لم أقرأ وصفًا أجمل من هذا الاقتباس لهذا الموضوع
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مساكم الله بالخير يا رفاق خلوني أفَضْفض معكم شوي عن الأهل وتأثيرهم على الثقة بالنفس
تعرف لما تجلس مع نفسك وتبدأ تفكر:
✨ ليش بعض الناس واثقين من أنفسهم، مرتاحين بوجودهم، والبعض الثاني بالكاد يرفع عينه عن الأرض؟
✨ ليش في ناس تدخل مكان وتملأه بحضورها، وناس تحسهم يحاولون يصغرون أنفسهم عشان محد يلاحظهم؟
صحيح المجتمع يأثر، التجارب تترك بصمتها، لكن كل شيء يرجع لبداية القصة: الأهل كل شيء يبدأ عندهم.
الطفل الصغير، كل كلمة يسمعها، كل نظرة، كل ردة فعل من أهله، هي اللي ترسم له صورة عن نفسه، لما يحاول يتكلم، يشرح فكرته، ويلاقي ضحك أو سخرية بدل ما يلاقي دعم أو حتى مجرد استماع، يبدأ يسأل نفسه:
✨ هل أنا غبي؟
✨ هل كلامي ما له قيمة؟
ومع الوقت، خلاص... يسكت، مو بس صوته اللي يسكت، حتى داخله، والأهل، غريبين أحيانًا، يعتبرونها "مزح". يقولون: "لا تكبرون الموضوع، هي مجرد كلمة"، لكن الكلمة بالنسبة لطفل ما هي كلمة، الكلمة بالنسبة له هي مرآة، هي الحقيقة اللي يبني عليها كيف يشوف نفسه:
✨ لو كانوا يشوفونه سخيفًا، هو بيشوف نفسه كذا.
✨ ولو كانوا يشوفونه مميزًا، يبدأ يشوف في نفسه شيء يستحق الفخر.
وحتى الإنجازات البسيطة، الأشياء الصغيرة اللي ممكن تمر على الكبار مرور الكرام، بالنسبة للطفل هي عالم كامل، كمثال: طفل ركب مكعبات وصنع شكل بسيط، لو أهله وقفوا وقالوا:
✨ "جميل، شوفوا اللي سواه!"، فجأة، يحس أنه عبقري، أنه قادر.
✨ بس لو نظروا له ببرود أو حتى قالوا: "يعني وش الجديد؟"، كأنهم طفو شمعة صغيرة بداخله، شمعة كانت ممكن تكبر وتصير نارًا.
والمصيبة الكبرى؟ الإهانة والسخرية الدائمة، لما تكبر في بيت تتحول فيه الإهانة إلى عادة، إلى شيء عادي؟ تبدأ تتعود وما تعود تتأذى منها، لكن في نفس الوقت تفقد قدرتك على رؤية نفسك كشيء له قيمة.
ليش؟! بعض الأهل يختارون يهدمون بدل ما يبنون؟ كثير من الناس اللي أعرفهم، لسه يحملون بقاياها، أشخاص بعمر الـ18، الـ20، وحتى أكبر، يخافون يتكلمون، يخافون يعبرون عن رأيهم، يخافون من فكرة الرفض، تلقاهم يفضلون يعيشون خلف شاشات، لأن الشاشات أقل خطرًا.
برأيك هل تعتقد إن الشخص يقدر يبني ثقته بنفسه لوحده بعد ما انكسرت؟ أكتب رأيك بالتعليقات✨
تعرف لما تجلس مع نفسك وتبدأ تفكر:
صحيح المجتمع يأثر، التجارب تترك بصمتها، لكن كل شيء يرجع لبداية القصة: الأهل كل شيء يبدأ عندهم.
الطفل الصغير، كل كلمة يسمعها، كل نظرة، كل ردة فعل من أهله، هي اللي ترسم له صورة عن نفسه، لما يحاول يتكلم، يشرح فكرته، ويلاقي ضحك أو سخرية بدل ما يلاقي دعم أو حتى مجرد استماع، يبدأ يسأل نفسه:
ومع الوقت، خلاص... يسكت، مو بس صوته اللي يسكت، حتى داخله، والأهل، غريبين أحيانًا، يعتبرونها "مزح". يقولون: "لا تكبرون الموضوع، هي مجرد كلمة"، لكن الكلمة بالنسبة لطفل ما هي كلمة، الكلمة بالنسبة له هي مرآة، هي الحقيقة اللي يبني عليها كيف يشوف نفسه:
وحتى الإنجازات البسيطة، الأشياء الصغيرة اللي ممكن تمر على الكبار مرور الكرام، بالنسبة للطفل هي عالم كامل، كمثال: طفل ركب مكعبات وصنع شكل بسيط، لو أهله وقفوا وقالوا:
والمصيبة الكبرى؟ الإهانة والسخرية الدائمة، لما تكبر في بيت تتحول فيه الإهانة إلى عادة، إلى شيء عادي؟ تبدأ تتعود وما تعود تتأذى منها، لكن في نفس الوقت تفقد قدرتك على رؤية نفسك كشيء له قيمة.
ليش؟! بعض الأهل يختارون يهدمون بدل ما يبنون؟ كثير من الناس اللي أعرفهم، لسه يحملون بقاياها، أشخاص بعمر الـ18، الـ20، وحتى أكبر، يخافون يتكلمون، يخافون يعبرون عن رأيهم، يخافون من فكرة الرفض، تلقاهم يفضلون يعيشون خلف شاشات، لأن الشاشات أقل خطرًا.
برأيك هل تعتقد إن الشخص يقدر يبني ثقته بنفسه لوحده بعد ما انكسرت؟ أكتب رأيك بالتعليقات
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
فلسفة النفس والعقل | 5
✨ النفس والعقل في حساب الزمن:
إذا غلبت النفس على العقل في إدراك الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى استعجال العمل أو التراخي فيه:
✨ إذا شعرت النفس أن الزمن قصير، يبدأ الإنسان بالعمل سريعًا ولكنه لا يُتقنه أو يكمله، وينتقل من مهمة لأخرى دون إتمام.
✨ إذا شعرت النفس أن الزمن طويل، تتراخى وتُسوِّف، مما يؤدي إلى فوات الفرص.
✨ في كلا الحالتين، ينتج عن ذلك ضياع البركة في الوقت.
✨ الشعور الزائف بالزمن سواء بالقصر أو الطول يؤثر على قرارات العقل في:
✨ جودة العمل.
✨ ترتيب الأولويات.
✨ استثمار الفرص.
✨ لذلك، يحتاج الإنسان إلى مجاهدة عقله لضبط إدراك الزمن، بحيث يكون متوازنًا بين طبيعته النفسية والواقع الحقيقي.
إذا غلبت النفس على العقل في إدراك الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى استعجال العمل أو التراخي فيه:
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كيف_تؤثر_على_الآخرين_وتكسب_الأصدقاء.pdf
3.1 MB
كتاب كيف تؤثر على الآخرين وتكسب الأصدقاء ل ديل كارنيجي✨
✨ كتاب كيف تؤثر على الآخرين وتكسب الأصدقاء ليس مجرد نصائح نظرية؛ إنه دليل عملي مليء بالقصص والتجارب الواقعية التي تكشف أسرار التأثير الإيجابي على من حولك. ديل كارنيجي يأخذك في رحلة مدهشة لتتعلم كيف تصبح النسخة الأفضل من نفسك، وكيف تجعل الآخرين يشعرون بأنهم الأهم في حياتك. هذا الكتاب ليس فقط للقراءة، بل للتطبيق والتغيير الحقيقي!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
التضِحيات العمياء التي تُقدمها على حساب مشاعرك لن يقف لك أحد ويُصفق بحرارة على قتِلك لذاتك، سيمضِي بك الوقت وتكتشف أنك قدمت الكثير من الظُلم لذاتك وفي نهاية المطاف أنت مُحاصَرٌ بلا أحد لا أحد يقاسمك مرارة الشعور ولا أحد يُجازف بالوقوف مع أبسط إحتياجاتك.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
السلام النفسي الداخلي الذي ينشده الإنسان بشغف، لا يمكن أن يحصل عليه بمجرد العزلة والخلوة -حين يهرب من ضجيج الناس بحثًا عن السكينة- وهو لا يزال يحمل داخله ضجيجًا من نوعًا آخر، ضجيج في أعماقه يشغله عن السكينة واللحظة الآنية، فالضجيج حالة نفسية أكثر منها حالة مرتبطة بسياق مكاني!
كتاب_استيقظ_وعش_–_دوروثي_براند.pdf
2.5 MB
كتاب استيقظ وعش ل دوروثي براند✨
✨ إذا كنت تبحث عن جرعة من الإلهام تقلب حياتك رأسًا على عقب، فكتاب "استيقظ وعش" هو دليلك. هذا الكتاب الذي يعد بمثابة صرخة للاستيقاظ من سبات الشك والخوف، يأخذك في رحلة لاكتشاف القوة الكامنة داخلك والتي غالبًا ما نتجاهلها بسبب قيود وضعناها بأنفسنا.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
من احترامك لنفسك وتقديرك لذاتك أن لا تبذل نفسك لمن لا يستحقّك، ولا تهدر وقتك لمن لا يُثمّنك، وتحفظ روحك من الاستنزاف، وتصون عُمرك من الشتات، وتدرك القيمة الحقيقيّة لك، ولا تمضي إلّا في الدروب التي تُرحّب بخطواتك، وتليق بك، وتستحقّ ما تبذله لأجلها من عطاءٍ صادق.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كتاب الوصول الى نعم.pdf
8.3 MB
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لو لم نتذوّق مرارة الأيام.. لَما أدركنا حلاوتها ولو ما عشنا في كرب وشدة لَما عرفنا قيمة الفرج، الحياة تمنحنا القليل من الفرح لتختَبِرُنا بالكثير من الصعاب،ولكن بعد كل ضيق يولد أمل، وبعد كل حزن يشرق الفرَح..المرارة تصقل أرواحنا صبرًا، واللحظات الحلوة تجعل الحياة تستحق العيش.