Telegram Web
أنت .. نعم أنت !! .. أنت المقصود بهذا المنشور تحديدا !
توقف قليلا عن تتبع الردود والتعقبات
توقف قليلا عن همهمة المشاحنات والجدالات
توقف قليلا مع نفسك وخذ قليلا من وقتك لهذا الكتاب اللطيف ووبخ نفسك وحاسبها وأعد ربط عُنُقك داخل محراب العبودية
ردودك لله ؟ منشوراتك وما تكتبه لله ؟
أم أنها محض حظ نفس وشهوة وإعجاب بالنفس ؟
وصل بك العلم مبلغا عظيما حتى تصير تكتب ( قلت ) ( قلنا ) ( أقول ) ؟!
فوالله لأن تكون ذَنَبا في الحق أفضل من أن تكون رأسا في الضلالة !
فهذه هذه.

اضغط هُنا
للتحميل pdf
«طُوبَى لِمَنْ صَحَّتْ له خُطوة لا يُريدُ بها إلا وَجه الله عزَّ وجَلَّ»!
👍1
- رَحِمَ اللهُ عبدًا قالَ لـنفسِه ..
👍3
«إنَّ المُؤمِنَ أسيرٌ فِي الدُّنيا، يسعى في فكاك رقبته، لا يأمنُ شيئًا حتّى يلقَى الله»
👍4
- مُقتَبسٌ مِن #حلـقة اليوم مِن #فقه_الأسماء_الحُسنى إن شاء الله تعالى ..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#فقه_الأسماء_الحسنى #الحلقة_16

(مَن عَرف اللهَ بأسمائِه وصفاتِه
وأفعالِـــه أحبَّــهُ لا مَحالـــــة)

#ابن_القيم -رحمه الله-

هذه سلسلة حلقات يُقرأ فيها كتاب
(فِقهُ الأسْمَاءِ الحُـسنى) للــــــشيخ
#عبد_الرزاق_البدر -حَفِظَهُ الله تعالى-

عنوان الحلقة:
«التَّحذير مِن بعض المسالك المُنحَرِفة
في بابِ الأسماء والصِّفات»

قراءة: عُبيد بن فرج -أصلحه الله-

#استماعا_نافعا 🎧🌱


يوتيوب
👍3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مِن فرائد ونوادر مَعالي الشيخ #صالح_بن_عبدالعزيز_آل_الشيخ
كلمته الخالدة "الْكِتَابُ لَا يُغلَب" وهي تكشف حال الناس مع
الكتاب واطلاعهم على جديده وعدم إحاطتهم به 📚
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قصّة_كتاب 📖

رأى العلّامة الشيخ عبدالعزيز السلمان -رحمه اللّٰه-،
أنَّ مِنَ المُهِمّ وجود كتاب يُبَيِّنُ معاني الآيات التي يحفظها
كثير من الناس، ويقرؤها كثير من الأئمة في الصلوات،
فألف هذا الكتاب المُفيد.

وهو من الكتب المناسبة للقراءة الشخصية
والقراءة في
#المساجد #والمجالس."

#نقل
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أَراكَ هَجَرتَني هَجراً طَويلاً
وَما عَوَّدتَني مِن قَبلُ ذاكا

عَهِدتُكَ لاتُطيقُ الصَبرَ عَنّي
وَتَعصي في وَدادي مَن نَهاكا

فَكَيفَ تَغَيَّرَت تِلكَ السَجايا
وَمَن هَذا الَّذي عَنّي ثَناكا

فَلا وَاللَهِ ماحاوَلتَ عُذراً
فَكُلُّ الناسِ يُعذَرُ ما خَلاكا
👍5
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#فقه_الأسماء_الحسنى #الحلقة_17

(مَن عَرف اللهَ بأسمائِه وصفاتِه
وأفعالِـــه أحبَّــهُ لا مَحالـــــة)

#ابن_القيم -رحمه الله-

هذه سلسلة حلقات يُقرأ فيها كتاب
(فِقهُ الأسْمَاءِ الحُـسنى) للــــــشيخ
#عبد_الرزاق_البدر -حَفِظَهُ الله تعالى-

عنوان الحلقة:
«تفاضل أسماء الله وصفاته»

قراءة: عُبيد بن فرج -أصلحه الله-

#استماعا_نافعا 🎧🌱

يوتيوب
👍1
• أمطار غزيرة 🌧

اللهم صيّبا نافعا ..
3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
• نشر مقطع قد يكون سببا لنجاتك من النار!
👍2
«حمدُ اللهِ نوعان:

١- حمدٌ لله على أسمائه الحسنىٰ وصفاته العليا.
٢-حمدٌ لله على نعمه ومننه وعطاياه التي لا تُعد ولا تُحصَىٰ.

---------
تعليق الشيخ #عبد٠الرزاق٠البدر على #معارج٠القبول
بداية المحاضرة الثانية.


عبيد
قَبَسٌ مِنَ الْكُتُبِ
3👍1
-----------(النِّــيَّة مسكينة!)------------

" تفقد نيتك في التعلم والتعليم والنشر دائما،

فالنية مسكينة شرودة، كثيرة السقم والعلة،

فلا يكن تعليمك لأجل تكثير طلاب، ولا نشرك

في الفيس بوك ولا في باقي الوسائل لأجل

لفت الأنظار، واكتساب شرائح المجتمع، بل

اعلم أخي الحبيب أن من أولياء الله الذين وضع

لهم القبول في الأرض من ليس له طلاب يُذكرون،

منهم ابن مالك القائل في ألفيته مشيرًا لطلابه:

(كلم أكن في مربعٍ بل تيها)، والشاطبي صاحب

الشاطبية روى عنه طالبٌ واحدٌ، إذن فليس المعيار

كثرة الطلاب، ولا كثرة المتابعين، بل هو بما في نيتك،

وفي الآية: (أدعو إلى الله على بصيرة) يقول الإمام

ابن عبد الوهاب في كتاب التوحيد: (وفيها التنبيه

على الإخلاص؛ لأن كثيرا من الناس لو دعا إلى

الحق فهو يدعو إلى نفسه) أريد أن نركز قليلا على

قوله: (فهو يدعو إلى نفسه) مع أنه قال: "يدعو إلى الحق"..

فيُخاف على من ينشر آية أو حديثا في صفحته

ليكثر أتباعه ومتابعوه ...أن يكون له حظ من

الدعوة إلى نفسه عن طريق الدعوة إلى الحق!

عفا الله عني وعنكم!

وسَلَّمَنِي وإيّاكم مِنَ الهَوَى ومن نزغات الشيطان!."

------
#نقل
2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يُداعِبُ الرُّوحَ في الأحْلامِ أحْبابُ
غابُوا عنِ العيْنِ لكن قَطُّ ما غابُوا

يشْتاقُ قلبي إلى لُقْياهُمُ دوْماً
والشَّوْقُ دوْماً إلى الأحْبابِ غَلاّبُ
👍1
2025/07/12 21:01:37
Back to Top
HTML Embed Code: