• مِن آفات هذا العالَم الافتراضي آفة «هذا يقصدني بكلامه»!
وما يضرّكَ إن قُصِدت أو لا؟
وما يضرّك إن قِيل فيك ما ليس فيك؟
وما يضرّك أن يسخط عليك جميع النّاس؟
أخلِص لربّك واسعَ لِمرضاتِه، ودَعْ عنك البَشَر،
فلا تَنَقصُّهم إيَّاك يؤخر، ولا مدحُهم يُقَدِّم!
عبيد
وما يضرّكَ إن قُصِدت أو لا؟
وما يضرّك إن قِيل فيك ما ليس فيك؟
وما يضرّك أن يسخط عليك جميع النّاس؟
أخلِص لربّك واسعَ لِمرضاتِه، ودَعْ عنك البَشَر،
فلا تَنَقصُّهم إيَّاك يؤخر، ولا مدحُهم يُقَدِّم!
عبيد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from كُنَّاشَةُ الْفِقْهِ الْـمَـالِـكِـيِّ
«ما تَعلَّمْتُ العلمَ إلا لنفسي، وما تعلَّمتُ ليحتاجَ الناسُ إليّ».
- الإمام مالك رحمه الله.
- الإمام مالك رحمه الله.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
سلسلة #فوائد_منتقاة مِن شَرْح الشيخ
#صالح_السحيمي لــــ #كتاب_التعالم [19]
«قد يقول قائل هُنا: كيف ينقل الشيخ بكر -رحمه الله- عن بعض مَن عندهم ما عندهم، مثل: الحكيم الترمذي -عفى الله عنا وعنه- أو غيره مِمَّن عندهم بعض الأخطاء أو عندهم بعض المخالفات الشرعية وهذا أمر الآن يتنازع عليه الناس وربما #وصل_الحال ببعض الناس أن #يُبَدِّعَ أخاه مِن أجل نقلهِ عن عالمٍ معروفٍ عنده شيء من الشَّطَحَات أو عنده مِن الأمور ما عنده؟!
#والجواب: أن الحقّ يُؤخَذ عَمَّنْ جاء به إلَّا في حالةٍ واحده: إذا خُشِيَ أن يكون الأخذ عنه يُرَوّج بضاعَتَهُ عِند الناس، كما سَـيُنَبِّهُ المُصَنِّفُ -رحمه الله- عن ذلك مُستقبَلاً في هذا الكتاب؛ فإنَّهُ يَحْرُمُ حينئذ الأخذ عَنِ المُبْتَدِعَة الذين ظهرتْ بِدَعُهُم والذين راجت بدعهم وحرَّفُوا الدين مثل: الجهمية والمعتزلة ومن نهج نهجهم، أمّا مَن وقعَ مِنَ العُلماء في بعض الزلّاتِ، وهو عالِمٌ لكن عنده ما عنده من الأمور، وعنده ما عنده مِن المسائل المُخَالِفَة فإنّ النَّقْلَ عنه سائغٌ كما قلتُ بهذا القيد وهو أن لا يؤدي ذلك إلى أن يكونَ النَّاسُ مُتَأثِّرِينَ بِه فيعتمدون على كل ما قال. 👇🏼
#صالح_السحيمي لــــ #كتاب_التعالم [19]
«قد يقول قائل هُنا: كيف ينقل الشيخ بكر -رحمه الله- عن بعض مَن عندهم ما عندهم، مثل: الحكيم الترمذي -عفى الله عنا وعنه- أو غيره مِمَّن عندهم بعض الأخطاء أو عندهم بعض المخالفات الشرعية وهذا أمر الآن يتنازع عليه الناس وربما #وصل_الحال ببعض الناس أن #يُبَدِّعَ أخاه مِن أجل نقلهِ عن عالمٍ معروفٍ عنده شيء من الشَّطَحَات أو عنده مِن الأمور ما عنده؟!
#والجواب: أن الحقّ يُؤخَذ عَمَّنْ جاء به إلَّا في حالةٍ واحده: إذا خُشِيَ أن يكون الأخذ عنه يُرَوّج بضاعَتَهُ عِند الناس، كما سَـيُنَبِّهُ المُصَنِّفُ -رحمه الله- عن ذلك مُستقبَلاً في هذا الكتاب؛ فإنَّهُ يَحْرُمُ حينئذ الأخذ عَنِ المُبْتَدِعَة الذين ظهرتْ بِدَعُهُم والذين راجت بدعهم وحرَّفُوا الدين مثل: الجهمية والمعتزلة ومن نهج نهجهم، أمّا مَن وقعَ مِنَ العُلماء في بعض الزلّاتِ، وهو عالِمٌ لكن عنده ما عنده من الأمور، وعنده ما عنده مِن المسائل المُخَالِفَة فإنّ النَّقْلَ عنه سائغٌ كما قلتُ بهذا القيد وهو أن لا يؤدي ذلك إلى أن يكونَ النَّاسُ مُتَأثِّرِينَ بِه فيعتمدون على كل ما قال. 👇🏼