• الرِّفعة والعُلُوّ في الدنيا والآخرة،

إنما هو بصحة الاعتقاد وصلاح الديانة

وحسن الاستقامة على طاعة الله ﷻ

فإن الرفعة لا تُنال بالدَّعة والكسل

وإنما تنال بمجاهدة النفس على تحصيل

العلم النافع ثم بعد ذلك مجاهدتها علىٰ

العمل به»

____
#الشيخ #عبد٠الرزاق٠البدر
#التعليق على #معارج٠القبول
#المحاضرة٠الأولى د. 8:00

السّلامُ عليكم ورحمة الله
حياكمُ الله جميعًا رِفـاق #قَبَــس

وأسعدَ الله أوقاتكم بالخيرات ..
هذا #تعديل_للجدول، بزيادة الحصص الأسبوعيّة،

أسأل الله أن ينفع به ويرزقنا الإخلاص في الأقوال والأعمال ..

وأطلبُ منكم -لو تكرمتم- باقتراحِ كتابٍ جديد لنقرأه يوم الأربعاء ..

وفقنا الله وإياكم لكل خير ..



#عُــبَيْد
- اقترحوا #كِـــتابًا جديدًا!

#رابط_صراحة 👇

https://3bidnajam.sarahah.pro

«وإذا كانت العلوم منحة إلهية ومواهب اختصاصية فغير مستبعد أن يدخر لبعض المتاخرين ما عسُر على كثيرٍ من المتقدمين، أعاذنا اللهُ مِنْ حَسَدٍ يسدّ باب الانصاف ويَصُد عن جميل الأوصاف».

التسهيل لابن مالك 2/1

«فالمرأةُ الصَّالِحَةُ لِلْمَنْزِلِ عَوْنٌ عَلَى الدِّينِ»

#الغزالي -رحمه الله-

• رأىٰ الخطّابيُّ طائرًا على شجرة،
فوقف ساعة يستمع ثم أنشأ يقول:

يا ليتني كنتُ ذاك الطائرَ الغرِدا
... من البَريَّةِ مُنْحازًَا وَمُنْفَرِدَا

في غُصْنِ بانٍ دهته الريحُ تَخْفِضُهُ
... طورًا وتَرفعُهُ أفْنانُهُ صُعُدَا

خِلْوَ الهُموم سِوَى حَبٍّ تلمّسُهُ
... في التُّرب أو نُفْيَةٍ يَروي بِهَا كَبدَا

ما إنْ يُؤَرِّقُهُ فكرٌ لرزق غدٍ
... ولا عَليه حِسابٌ في المعَاد غدا

طُوَباكَ مِنْ طائرٍ طوباك ويحكَ طبْ
... من كانَ مِثلُكَ في الدّنيا فقد سَعِدا

قَبَسٌ مِنَ الكُتُبِ

الصَبْرُ يَنْقُصُ والسَّقامُ يزيدُ ... والدارُ دانِيَةٌ وَأنتَ بَعِيدُ

أشْكُوكُ أمْ أشْكُو إليكَ فإنَّه ... لَا يَستَطِيعُ سِوَاهُما المَجْهُودُ

- صَبرَ أنبياءٌ وصالِحُون وأولياء على شدائد تزول مِنها الجِبال ..
مَن نحنُ وما هي الشّدائد التي تعرّضنا لها حتّى لا نصبر!

{وَما لَنا أَلَاّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدانا سُبُلَنا
وَلَنَصْبِرَنَّ عَلى مَا آذَيْتُمُونا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ}

#عبيد

ما أجملها مِن آيةٍ وما ألطفها مِن مواساة!

"إذا هداك السبيلَ ملأ قلبك نوراً وكلاءة ورعاية حتى لا تزيغ،
فهو المنيب، المُقبِلُ على ربِّه، القابِل لأمره بالهشاشة والسرعة،
ألا ترى إلى قول الرُّسُلِ الذين مَضَوْا -عليهم السلام- [قال] عنهم الرب
تبارك وتعالى، حيث قالوا: {وَما لَنا أَلَاّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدانا سُبُلَنا
وَلَنَصْبِرَنَّ عَلى مَا آذَيْتُمُونا}.
والتوكل هو أن #تُفَوّضَ أمرَك إلى ربك، ثم #تَرْضَى بِمَا يصنع بك،
فعلِمُوا في قلوبهم أنّهم إنما قووا على ذلك بما هداهم اللهُ لسبيله."

- عودٌ على #كتاب_التّعَالم .. وتعليقات الشيخ #صالح_السّحيمي

ذكرَ #ابن_القيّم -رحمه الله- عشرة أسبابٍ جالبة
لمحبةِ الله للعبد، قال في السبب التاسع منها:

قال مِن شدّةِ تَعَلُّقِهِ بالقراءة:

"إنَّ أَعْظَمَ نِعْمَةٍ وَهَبَنِي إيّاها الوَهَّابُ الكَريم
بَعدَ نعمةِ الإسلامِ والسُّنَّة هِيَ #نعمة_القِراءة!"