🔹الدعاء لإخواننا🔹

🔸للشيخ | عماد مصطفى الدرسي.
الخطيب و الواعظ بالمكتب .

قال ربنا حاثًّا على العطاء:
(فأما من أعطى واتقى. وصدّق بالحسنى. فسنيسّره لليسرى).
قال ابن سعدي:
"نيسره لليسرى أي نسّهل عليه أمره، ونجعله ميسرا له كل خير، ميسرًا له ترك كل شر، لأنه أتى بأسباب التيسير، فيسر الله له ذلك"

فمن يسّر لغيره =يسّر الله له 🌺

المجلس الثاني بدأ 🔄👇🏼

https://www.tgoop.com/+sgt_OKkgt4FkYzM0

• تجد كثير من طلاب العلم تمضي الأعوام والأعمار تنقضي وهو لم يحصّل علما ولن يدرك منه شيئا، وما ذاك إلا بسبب #غياب٠الخطة٠العلمية٠المؤصلة التي تحدد أهدافه وتوجه مساره وتضيء له الطريق» 🌺

«كل مشروع لا يكون عندك هو الأولوية الكبرى في يومك وليلتك، ولا تمنحه وقتك وفكرك ومشاعرك، ولا تحميه من المشتتات فلن تقف يوماً في مباهج ختامه (سواء كان حفظاً للقرآن أو ضبطاً لمتن، أو اتقاناً لمهارة، أو تعلّماً لصنعة)
التركيز يا صديقي بعد توفيق الله تعالى يقف بك على خواتيم النهايات، وما عدا ذلك ففوضى لا علاقة لها بالنجاح في شيء.»

«أيام قليلة تفصلنا عن ‎#رمضان...
وما أحسن أن يتفقه المسلم في أحكامه قبل بلوغه؛ بقراءة لكتاب، أو سماع لدرس، فيصوم على السُّنَّة.

أقترح: مجالس شهر رمضان لابن عثيمين -فليته يُقرأ قبل دخول الشَّهر لا بعد دخوله - فهو سهل، غني بالفائدة، أو شرحه لكتاب الصِّيام من بلوغ المرام.»

ولو كنتَ مالكيا فعليك بشروح الشيخ عبد الرحمن بن عوف كوني على ابن عاشر، وكذلك شروح الشيخ أحمد بن قذلان المزروعي على متون المالكيّة.

اللهم ارزقنا هذه المرتبة!

«مِن أخطر تحدِّيات هذا العصر وكذلك مِن أهم إن لم تكن أهم ميزة تحتاج إليها بعد توفيق الله للوصول لمرتبة عالية -سواء في علوم الدين أو الدنيا- هي = جَمْع همِّ القلب!

أن تجمع تركيزك وهمَّك على هدفك بكل قوة طارحًا كل ما سِواه جانِبًا، وهذا يحتاج إلى التخلي عن فضول المباحات، وكثرة المدخلات، فضلًا عن التافه أو المُحرَّمِ مِن الأمور!

فجاهد نفسك كل المجاهدة للوصول لهذه الميزة: جَمْعِ همِّ القلب!»