في ريَاض القرآن الكريم
في يوم عرفة ستدعو من يعطي ولا يبالي
من رحمة الله
أنه لا يستطيع بشر منع الدعاء
ولا منع إستجابة الدعاء
أنه لا يستطيع بشر منع الدعاء
ولا منع إستجابة الدعاء
لله درُّ أقوام لا تحمل همهم إن أقبلت إليهم أو انشغلت عنهم
أو قصرت في حقهم
لأنهم عقلاء يعذرون
ويحسنون الظن بأحبتهم
أو قصرت في حقهم
لأنهم عقلاء يعذرون
ويحسنون الظن بأحبتهم
رُبَّ حظ خير
من قدرات وجهود
اللهم زَيّن حظنا وجعل لنا مما نتمنى أوفر الحظ والنصيب آمين
من قدرات وجهود
اللهم زَيّن حظنا وجعل لنا مما نتمنى أوفر الحظ والنصيب آمين
❤3🎉1
في ريَاض القرآن الكريم
وصَايا لأهل القرآن لا سعادة إلا بالقرآن 🌧️
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الخطة اليومية لأهل القران لا يفوتكم
أﻗﻮﻯ إﻋﺘﺬﺍﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ :
حين قال ﺃﺑﻮ ﺫﺭ لبلال ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ﺗﺨﻄﺌﻨﻲ؟!
ﻓﻘﺎﻡ ﺑﻼﻝ ﻣﺪﻫﻮﺷﺎً ﻏﻀﺒﺎﻥ ﺃﺳﻔﺎً؛ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻷرفعنك ﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ صل الله عليه وآله وسلم.
ﻓﺘﻐﻴﺮ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ صلى ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ثم قال: ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﺫﺭ، ﺃﻋﻴﺮﺗﻪ ﺑﺄﻣﻪ؟! ﺇﻧﻚ ﺍﻣﺮﺅ ﻓﻴك ﺟﺎﻫﻠﻴﺔ!!
ﻓﺒﻜﻰ ﺃﺑﻮ ﺫﺭ وقال:
ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ، إﺳﺘﻐﻔﺮ ﻟﻲ. ﺛﻢ ﺧﺮﺝ ﺑﺎﻛﻴﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ.
وأتى أبو ذر ﻭﻭﺿﻊ ﺧﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ، وقال ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺑﻼﻝ ﻻ أﺭﻓﻊ ﺧَﺪّﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ﺣﺘﻰ ﺗﻄﺄﻩ ﺑﺮﺟﻠﻚ
ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﻤﻬﺎﻥ !
ﻓﺄﺧﺬ ﺑﻼﻝ ﻳﺒﻜﻲ ﻭإﻗﺘﺮﺏ ﻭﻗﺒَّﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺨﺪ.. ﻭﻗﺎﻝ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻ أﻃﺄ ﻭجهاً ﺳﺠﺪ ﻟﻠﻪ ﺳﺠﺪة ﻭﺍﺣﺪة، ﺛﻢ ﻗﺎﻣﺎ ﻭﺗﻌﺎﻧﻘﺎ ﻭﺗﺒﺎﻛﻴﺎ!
ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﻳُﺴﻲﺀ ﻟﻠﺒﻌﺾ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻓﻼ ﻳﻘﻮﻝ: ﻋﻔﻮﺍً ﺃﺧﻲ عفواً أختي ﺇﻥ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﻳﺠﺮﺡ ﺑﻌﻀﺎً ﺟﺮﺣﺎً ﻋﻈﻴﻤﺎً ﻓﻲ ﻋﻘﻴﺪﺗﻪ ﻭﻣﺒﺎﺩﺋﻪ ﻭﺃﻏﻠﻰ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ، ﻓﻼ ﻳﻘﻮﻝ ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﻭﻳﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺔ "ﺁﺳﻒ"
ﺍﻹﻋﺘﺬﺍﺭ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺭﺍﻗﻴﺔ وخلق عظيم، ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺃﻧﻬﺎ ﺇﻫﺎﻧﺔ ﻟﻠﻨﻔﺲ
كلنا راحلون، والزاد قليل
نسأل الله العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
حين قال ﺃﺑﻮ ﺫﺭ لبلال ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ﺗﺨﻄﺌﻨﻲ؟!
ﻓﻘﺎﻡ ﺑﻼﻝ ﻣﺪﻫﻮﺷﺎً ﻏﻀﺒﺎﻥ ﺃﺳﻔﺎً؛ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻷرفعنك ﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ صل الله عليه وآله وسلم.
ﻓﺘﻐﻴﺮ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ صلى ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ثم قال: ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﺫﺭ، ﺃﻋﻴﺮﺗﻪ ﺑﺄﻣﻪ؟! ﺇﻧﻚ ﺍﻣﺮﺅ ﻓﻴك ﺟﺎﻫﻠﻴﺔ!!
ﻓﺒﻜﻰ ﺃﺑﻮ ﺫﺭ وقال:
ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ، إﺳﺘﻐﻔﺮ ﻟﻲ. ﺛﻢ ﺧﺮﺝ ﺑﺎﻛﻴﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ.
وأتى أبو ذر ﻭﻭﺿﻊ ﺧﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ، وقال ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺑﻼﻝ ﻻ أﺭﻓﻊ ﺧَﺪّﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ﺣﺘﻰ ﺗﻄﺄﻩ ﺑﺮﺟﻠﻚ
ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﻤﻬﺎﻥ !
ﻓﺄﺧﺬ ﺑﻼﻝ ﻳﺒﻜﻲ ﻭإﻗﺘﺮﺏ ﻭﻗﺒَّﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺨﺪ.. ﻭﻗﺎﻝ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻ أﻃﺄ ﻭجهاً ﺳﺠﺪ ﻟﻠﻪ ﺳﺠﺪة ﻭﺍﺣﺪة، ﺛﻢ ﻗﺎﻣﺎ ﻭﺗﻌﺎﻧﻘﺎ ﻭﺗﺒﺎﻛﻴﺎ!
ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﻳُﺴﻲﺀ ﻟﻠﺒﻌﺾ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻓﻼ ﻳﻘﻮﻝ: ﻋﻔﻮﺍً ﺃﺧﻲ عفواً أختي ﺇﻥ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﻳﺠﺮﺡ ﺑﻌﻀﺎً ﺟﺮﺣﺎً ﻋﻈﻴﻤﺎً ﻓﻲ ﻋﻘﻴﺪﺗﻪ ﻭﻣﺒﺎﺩﺋﻪ ﻭﺃﻏﻠﻰ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ، ﻓﻼ ﻳﻘﻮﻝ ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﻭﻳﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺔ "ﺁﺳﻒ"
ﺍﻹﻋﺘﺬﺍﺭ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺭﺍﻗﻴﺔ وخلق عظيم، ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺃﻧﻬﺎ ﺇﻫﺎﻧﺔ ﻟﻠﻨﻔﺲ
كلنا راحلون، والزاد قليل
نسأل الله العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
❤2👍2
✅ عبادة و ذنوب ؟
🔻 بعض المسلمين يحافظ على العبادات و كثير منهم يجتهد في المواسم ، لكنه مع ذلك لديه ذنوب مقيم عليها لا يتركها
فكيف يحدث ذلك ؟
🔻 الأسباب
١- النشأة في بيئة بتلك الحال تقوم بالعبادات وتقيم على الذنوب .
٢- عدم الفهم الصحيح للتعبد بأنه لا بد من ترك كل المحرمات وفعل كل الواجبات ، وأن العبادات تقتضي ترك المنكرات .
٣- عمل العبادات بدون حقائق فيكون أثرها ضعيفاً لا يقاوم تلك الذنوب
فهو يقرأ القرآن لكن لا يتدبره
ويصلي بلا خشوع ،
و يحافظ على الأذكار بلسانه فقط بمعزل عن القلب .
٤- ضعف الإرادة وضعف الإيمان
فهما لا يقاومان تلك الذنوب .
٥- الاعتماد على الرجاء ونسيان الخوف من الله ، وذلك من خلال النظر إلى سعة رحمة الله و تناسي أن الله شديد العقاب .
٦- التأثر بالحياة الغربية أن العبادة في المسجد ولا علاقة للعبادة ببقية الحياة .
٧- قلة العلم الشرعي و البعد عن أهل العلم .
٨- عدم وجود ناصحين داخل تلك البيئات .
٩- الانشغال بهموم الحياة عن التفقه في دين الله .
١٠- ربما المفاهيم الخاطئة مثل أن قيام العبد ببعض الصالحات بالذات في مواسم الخير يغفر له كل ذنوبه ،
كأن يعمل سفرة لإفطار الصائمين أو يبني مسجداً ، فذلك سيغفر له كل ذنوبه فيعمل بعدها ما يشاء .
🔻 الحلول
١- تصحيح المفاهيم الخاطئة وبيان المفاهيم الصحيحة مثل :
⁃ لا بد من فعل كل الواجبات وترك كل المحرمات و من لم يفعل ذلك فهو على خطر .
⁃ أن للعبادات أثراً على أتباعها فالصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والاخلاص يصرف عن السوء وهكذا .
⁃ كما أن الله غفور رحيم فهو أيضاً شديد العقاب ، فالمؤمن يحب الله ويخافه ويرجوه .
⁃ أن الخوف الحقيقي من الله ليس هو مجرد البكاء في بعض المواسم وإنما بتعظيم شعائر الله بترك كل المحرمات وفعل كل الواجبات .
⁃ أن العبادة مفهوم شامل للحياة وليس في المسجد فقط .
٢- التوضيح بأن مجرد آداء العبادات لا يكفي فلا بد من الإتيان بحقائقها
فيقرأ القرآن بتدبر
ويصلي بخشوع
و يذكر الله بلسانه وقلبه
وذلك هو الذي يقوي الإيمان حتى يمنع صاحبه من المنكرات .
٣- الحرص على العلم والقرب من العلماء وطلاب العلم .
٤- الاجتهاد في الدعوة وتذكير الناس .
🔻 بعض المسلمين يحافظ على العبادات و كثير منهم يجتهد في المواسم ، لكنه مع ذلك لديه ذنوب مقيم عليها لا يتركها
فكيف يحدث ذلك ؟
🔻 الأسباب
١- النشأة في بيئة بتلك الحال تقوم بالعبادات وتقيم على الذنوب .
٢- عدم الفهم الصحيح للتعبد بأنه لا بد من ترك كل المحرمات وفعل كل الواجبات ، وأن العبادات تقتضي ترك المنكرات .
٣- عمل العبادات بدون حقائق فيكون أثرها ضعيفاً لا يقاوم تلك الذنوب
فهو يقرأ القرآن لكن لا يتدبره
ويصلي بلا خشوع ،
و يحافظ على الأذكار بلسانه فقط بمعزل عن القلب .
٤- ضعف الإرادة وضعف الإيمان
فهما لا يقاومان تلك الذنوب .
٥- الاعتماد على الرجاء ونسيان الخوف من الله ، وذلك من خلال النظر إلى سعة رحمة الله و تناسي أن الله شديد العقاب .
٦- التأثر بالحياة الغربية أن العبادة في المسجد ولا علاقة للعبادة ببقية الحياة .
٧- قلة العلم الشرعي و البعد عن أهل العلم .
٨- عدم وجود ناصحين داخل تلك البيئات .
٩- الانشغال بهموم الحياة عن التفقه في دين الله .
١٠- ربما المفاهيم الخاطئة مثل أن قيام العبد ببعض الصالحات بالذات في مواسم الخير يغفر له كل ذنوبه ،
كأن يعمل سفرة لإفطار الصائمين أو يبني مسجداً ، فذلك سيغفر له كل ذنوبه فيعمل بعدها ما يشاء .
🔻 الحلول
١- تصحيح المفاهيم الخاطئة وبيان المفاهيم الصحيحة مثل :
⁃ لا بد من فعل كل الواجبات وترك كل المحرمات و من لم يفعل ذلك فهو على خطر .
⁃ أن للعبادات أثراً على أتباعها فالصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والاخلاص يصرف عن السوء وهكذا .
⁃ كما أن الله غفور رحيم فهو أيضاً شديد العقاب ، فالمؤمن يحب الله ويخافه ويرجوه .
⁃ أن الخوف الحقيقي من الله ليس هو مجرد البكاء في بعض المواسم وإنما بتعظيم شعائر الله بترك كل المحرمات وفعل كل الواجبات .
⁃ أن العبادة مفهوم شامل للحياة وليس في المسجد فقط .
٢- التوضيح بأن مجرد آداء العبادات لا يكفي فلا بد من الإتيان بحقائقها
فيقرأ القرآن بتدبر
ويصلي بخشوع
و يذكر الله بلسانه وقلبه
وذلك هو الذي يقوي الإيمان حتى يمنع صاحبه من المنكرات .
٣- الحرص على العلم والقرب من العلماء وطلاب العلم .
٤- الاجتهاد في الدعوة وتذكير الناس .
❤2👍2🎉1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
🥰1🎉1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أن مابين الستين والسبعين معترك المنايا.. 💔
اللهم أحسن منقلبنا إليك..🤲🏼
"مقطع مؤثر"
اللهم أحسن منقلبنا إليك..🤲🏼
"مقطع مؤثر"
❤1🥰1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حافظوا عليها .رعاكم الله وأبعد.عنكم كل شر
❤1