قومي!
كان سعيد بن المُسَيِّب -رحمه الله- إذا دخلَ الليلُ يقول لنفسهِ: "قومي إلى خدمة ربك، يا مأوى كل شر، تريدين أن تغفلي بالنهار وتنامي بالليل، والله لأدعنك تزحفي زحفَ البَعير، فيُصبِح وقدماه منتفختان!".
كان سعيد بن المُسَيِّب -رحمه الله- إذا دخلَ الليلُ يقول لنفسهِ: "قومي إلى خدمة ربك، يا مأوى كل شر، تريدين أن تغفلي بالنهار وتنامي بالليل، والله لأدعنك تزحفي زحفَ البَعير، فيُصبِح وقدماه منتفختان!".
Forwarded from القُرآنِ وعلومِه للنِساء| 🎀🤍
💢اعلان حفظ الجزء 30. __29
شروط الانضمام إلى المجموعة
إخلاص النية، وإصلاح القصد، وجعل تلاوة وحفظ القرآن والعناية به من أجل الله سبحانه وتعالى والفوز بجنته وحصول مرضاته
_حفظ كل الاسبوع عدا الجمعةمراجعة
_ الحفظ يبدأ من ايتان الى صفحة ولا يزيد عن ذلك
_الحفظ مع الفهم والدبر والتفسير
_كل يوم يوجد أسئلة حفظ وتفسير
لا تجاوز مقررك اليومي حتى تجيد حفظه تماما
-الحصر على الحضور ولا يوجد غياب الا لعذر
شروط الانضمام إلى المجموعة
إخلاص النية، وإصلاح القصد، وجعل تلاوة وحفظ القرآن والعناية به من أجل الله سبحانه وتعالى والفوز بجنته وحصول مرضاته
_حفظ كل الاسبوع عدا الجمعةمراجعة
_ الحفظ يبدأ من ايتان الى صفحة ولا يزيد عن ذلك
_الحفظ مع الفهم والدبر والتفسير
_كل يوم يوجد أسئلة حفظ وتفسير
لا تجاوز مقررك اليومي حتى تجيد حفظه تماما
-الحصر على الحضور ولا يوجد غياب الا لعذر
👍2
لا تبدأ بالصلح من خاصمك بغير حق فتذل نفسك في غير محل وتكبر نفسه بغير حق.
- الإمام الشافعي.
- الإمام الشافعي.
مُبارك عليكم حلول الشهر ..
ألبسكم الله حلل الخير والبركات وجعلكم في كلِّ عام من المقرَّبين 🤍
ألبسكم الله حلل الخير والبركات وجعلكم في كلِّ عام من المقرَّبين 🤍
👍1
إذا أحبَّ القلبُ شيئاً
عَكَفَ عليهِ بلا ملل
" القرآن " .. "الجوال " ..
عَكَفَ عليهِ بلا ملل
" القرآن " .. "الجوال " ..
اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك و تحول عافيتك و فجاءة نقمتك و جميع سخطك و نعوذ بك من جهد البلاء و درك الشقاء و سوء القضاء و شماتة الأعداء
اللهم إني أسألك الجنة وما قرّب إليها من قولٍ وعمل وأعوذ بك من النار و ما قرب إليها من قول وعمل.
اللهم إني أسألك الجنة وما قرّب إليها من قولٍ وعمل وأعوذ بك من النار و ما قرب إليها من قول وعمل.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أن يصطفيك الله من بين الخلق، بأن تكوني من أهل القرآن، ممن تحفظه وتتعاهده، وتجتهد في حفظه وتلاوته والقرب منه؛
هذا الاصطفاء: نعمة عظيمة يا حاملة القرآن، والله لن تبلغي شكرها، حسبنا أننا نتعامل مع الشكور الذي يجزي على القليل وهو الغني الحميد.
استشعرن نعمة القرآن 🌧️🌸
هذا الاصطفاء: نعمة عظيمة يا حاملة القرآن، والله لن تبلغي شكرها، حسبنا أننا نتعامل مع الشكور الذي يجزي على القليل وهو الغني الحميد.
استشعرن نعمة القرآن 🌧️🌸
من سَجَدَ وَجَدَ
ومَنَ ذَلَ للهِ اِرْتَفع ..
قال القاضي عياض -رحمه الله-:
" السجود معارج القرب، ومدارج رفعة الدرجات، قال الله تعالى: ﴿وَاسجُد وَاقتَرِب﴾، ولأن السجود غايته التواضع لله والعبودية له وتمكين أعز عضو في الإنسان وأرفعه وهو وجهه من أدنى الأشياء وأخسها وهو التراب والأرض المدوسة بالأرجل والنعال ".
إكمال المعلم بفوائد مسلم | ( ٢ / ٤٠٣ ).
ومَنَ ذَلَ للهِ اِرْتَفع ..
قال القاضي عياض -رحمه الله-:
" السجود معارج القرب، ومدارج رفعة الدرجات، قال الله تعالى: ﴿وَاسجُد وَاقتَرِب﴾، ولأن السجود غايته التواضع لله والعبودية له وتمكين أعز عضو في الإنسان وأرفعه وهو وجهه من أدنى الأشياء وأخسها وهو التراب والأرض المدوسة بالأرجل والنعال ".
إكمال المعلم بفوائد مسلم | ( ٢ / ٤٠٣ ).
لن تكون ساعتك واللهِ سُدىً وأنت مع القرآن، أنت تعمر وقتك، وتنير طريقك، وتستدني أطراف كل بركة إليك، أنت مُباركٌ بأنفاسك ولحظاتك التي تمضيها مع القرآن ؛
فاسجد سجود الشكر مع تجدد أفراحك مع القرآن مع إتمام الحفظ والختام ،مع الضبط والإتقان ،مع الفهم والإدراك وحسن المعرفة والبيان.
فاسجد سجود الشكر مع تجدد أفراحك مع القرآن مع إتمام الحفظ والختام ،مع الضبط والإتقان ،مع الفهم والإدراك وحسن المعرفة والبيان.
إن استطعت ألّا تدخل قبرك إلا والقرآن في قلبك
فافعل!
مَباهِج القرآن ولذائذه لاتنقطع، أدْرِك هذا النّعيم قبل
أن ينقطع سَفَرُك عن هذه الحياة الدنيَا أو أن يُرْفَع ..
قال ابن عباس رضى الله عنه:
كفل الله لمن قرأ القرآن واتبع مافيه أن لا يضل في
الدنيا ولا يشقى في الآخرة"..
فافعل!
مَباهِج القرآن ولذائذه لاتنقطع، أدْرِك هذا النّعيم قبل
أن ينقطع سَفَرُك عن هذه الحياة الدنيَا أو أن يُرْفَع ..
قال ابن عباس رضى الله عنه:
كفل الله لمن قرأ القرآن واتبع مافيه أن لا يضل في
الدنيا ولا يشقى في الآخرة"..
احترام الخصوصية خُلُق نبيل، وأدب رفيع من أدب الإسلام
كم من نفوسٍ أُهدرت أعمارها في تتبع حياة الناس، تتلصص على أرزاقهم، وتحلل اختياراتهم، وتخوض في خصوصياتهم، وكأنها خُلقت لذلك!
وهؤلاء، في الغالب، فارغو القلب، مشتتو البصيرة، لا رسالة لهم في دنياهم، ولا سعي لهم للآخرة… فتراهم يتغذّون على أخبار الناس، ويملؤون أوقاتهم بالحسد والغيبة، ويضيّعون أعمارهم في كلام لا ينفع، واهتمام لا يُثمر.
إن من لا هدف له، لا إنجاز، ولا مشروع، ولا نور إيمان يضيء قلبه… تجده دومًا يعيش في ظلال غيره. لا يربي نفسه، ولا يعتني ببيته، ولا يُحسن لأطفاله، لأنه ببساطة مشغول بالآخرين عن نفسه.
والله تعالى سيسأل العبد عن “عمره فيما أفناه”، فهل سيجيب هؤلاء أنهم أفنوه في تتبع الناس؟ أم في إصلاح النفس، وطلب العلم، والتقرب إلى الله، وخدمة الأهل؟
جعل الله للبيوت حرمتها، وللقلوب أبوابًا لا تُفتح إلا بإذن، وللأسرار سترًا لا يُكشف، فليس من الأخلاق ولا من الدين أن نخوض في شؤون لا تعنينا، أو نتطفّل على حياة الآخرين ونراقب تفاصيلهم كأننا أوصياء عليهم.
ثم تأتي النهاية… فارغة، لأن من عاش يتطفل، لا يُنجز.
كم من نفوسٍ أُهدرت أعمارها في تتبع حياة الناس، تتلصص على أرزاقهم، وتحلل اختياراتهم، وتخوض في خصوصياتهم، وكأنها خُلقت لذلك!
وهؤلاء، في الغالب، فارغو القلب، مشتتو البصيرة، لا رسالة لهم في دنياهم، ولا سعي لهم للآخرة… فتراهم يتغذّون على أخبار الناس، ويملؤون أوقاتهم بالحسد والغيبة، ويضيّعون أعمارهم في كلام لا ينفع، واهتمام لا يُثمر.
إن من لا هدف له، لا إنجاز، ولا مشروع، ولا نور إيمان يضيء قلبه… تجده دومًا يعيش في ظلال غيره. لا يربي نفسه، ولا يعتني ببيته، ولا يُحسن لأطفاله، لأنه ببساطة مشغول بالآخرين عن نفسه.
والله تعالى سيسأل العبد عن “عمره فيما أفناه”، فهل سيجيب هؤلاء أنهم أفنوه في تتبع الناس؟ أم في إصلاح النفس، وطلب العلم، والتقرب إلى الله، وخدمة الأهل؟
جعل الله للبيوت حرمتها، وللقلوب أبوابًا لا تُفتح إلا بإذن، وللأسرار سترًا لا يُكشف، فليس من الأخلاق ولا من الدين أن نخوض في شؤون لا تعنينا، أو نتطفّل على حياة الآخرين ونراقب تفاصيلهم كأننا أوصياء عليهم.
ثم تأتي النهاية… فارغة، لأن من عاش يتطفل، لا يُنجز.
Forwarded from قناة القارئ أحمد النفيس
بلَغَ من إتقان البعض:
أنّ القرآن عنده كالفاتحة، لا يكادُ يخرمُ منه حرفًا، ولا يُشكِل عليه متشابه، يتلوه آناء اللّيل وأطراف النّهار عن ظهر قلب..
وهي منزلةٌ عزيزةٌ وربّي، لا تُنال بالتّمنّي ولا بالتّحلّي.
- فنسأل الذي بلّغهُم أن يُلحِقنا بِركابِهم، فإنّه إن أعان، وإلّا فلا نافع!
أنّ القرآن عنده كالفاتحة، لا يكادُ يخرمُ منه حرفًا، ولا يُشكِل عليه متشابه، يتلوه آناء اللّيل وأطراف النّهار عن ظهر قلب..
وهي منزلةٌ عزيزةٌ وربّي، لا تُنال بالتّمنّي ولا بالتّحلّي.
- فنسأل الذي بلّغهُم أن يُلحِقنا بِركابِهم، فإنّه إن أعان، وإلّا فلا نافع!