عِندما تلبس الفتاة
الفضفاض من الثياب
ولا تسمع الموسيقى
وتُحافِظ علىٰ صلواتها
وتقرأ القُرآن
ولا تُمازح الرجال
فـ هـذا ليس معناه إنها شيخة
«بل إنها مسلمة»
الفضفاض من الثياب
ولا تسمع الموسيقى
وتُحافِظ علىٰ صلواتها
وتقرأ القُرآن
ولا تُمازح الرجال
فـ هـذا ليس معناه إنها شيخة
«بل إنها مسلمة»
من أعظم أسباب راحة البال :
1.التوكل على الله :
اطمئن أن كل شيء بيد الله وحده .
2.القناعة والرضا :
ارضَ بما قسمه الله لك، تكن أغنى الناس.
3.ترك الحقد والحسد :
نظف قلبك ليبقى خفيفًا.
4.الإكثار من الذكر والدعاء :
تطمئن القلوب بذكر الله .
5.التسامح :
اغفر لمن أساء إليك لترتاح نفسك.
1.التوكل على الله :
اطمئن أن كل شيء بيد الله وحده .
2.القناعة والرضا :
ارضَ بما قسمه الله لك، تكن أغنى الناس.
3.ترك الحقد والحسد :
نظف قلبك ليبقى خفيفًا.
4.الإكثار من الذكر والدعاء :
تطمئن القلوب بذكر الله .
5.التسامح :
اغفر لمن أساء إليك لترتاح نفسك.
كل الصلوات يناديك المؤذن لها
إلا صلاة الليل.
يناديك الخالق بنفسه، ينزل ربنا جل شأنه وعظم سلطانه الى السماء الدنيا في كل ليله ثم ينادي
هل من داعٍ فأستجيب له ؟
هل من مستغفر فأغفر له ؟
هل من تائب فأتوب عليه؟
الوتر يا أحبه🤍
إلا صلاة الليل.
يناديك الخالق بنفسه، ينزل ربنا جل شأنه وعظم سلطانه الى السماء الدنيا في كل ليله ثم ينادي
هل من داعٍ فأستجيب له ؟
هل من مستغفر فأغفر له ؟
هل من تائب فأتوب عليه؟
الوتر يا أحبه🤍
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - :
لا شيء أحبُّ إلى الشّيطان من حُزن المؤمن ؛ لذلك افرحوا ؛ واستبشروا ؛ وتفاءلوا ؛ و أحسنوا الظن بالله ؛ لتَنعموا براحة البال.
لا شيء أحبُّ إلى الشّيطان من حُزن المؤمن ؛ لذلك افرحوا ؛ واستبشروا ؛ وتفاءلوا ؛ و أحسنوا الظن بالله ؛ لتَنعموا براحة البال.
إن المرء ليُزالُ همُّهُ ويُرفع غمُّهُ بكثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، فـ صلوا عليه وسلموا تسليما،،
اللهمّ صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد
اللهمّ صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد