"يرهقك هذا العمر الفارغ، تعيش محاصرًا،
إما بزحام التشابة، أو بالوحدة."
إما بزحام التشابة، أو بالوحدة."
ليسَت عينيها وحدها ، حَتى صوتُها وَ لمستها وَ طريقة تحركها ، كل شيء فيها ناعس بِطريقة ساحرة وَ مُتعب بِطريقة مُريحة .
أحدق في الهاتف منذ دقائق، أريد كتابة شيء ما يعبر عما بداخلي، أريد الخروج من جلدي أو أكل نفسي بطريقة ما.
" تهمني المصداقية ،أستطيع التغاضي عن عيوب كثيرة ،لأنني أيضاً لست مجرداً منها ،لكنني لا أستطيع التغاضي عن الكذب ،الكاذب لا يمكن أن يكون آمن"
"هذا هو المبرّر الوحيد لوجود الصداقة: توفير مرآةٍ يستطيع الآخر أن يتأمّل فيها صورته"
"كانت طباعُها مرحة جدًا لدرجة أنها تُفتِّشُ عن أقلِّ سبب في الحياةِ لكي تجدَ ما يظهر ضحكتها دائمًا."
"تبهرني طريقتك في الحفاظ على رقتك في ظل هذه القسوة التي تحيط حياتك"
"يذكّرني وجهكِ بالأيّام السعيدة التي لا يعرف المرء فيها إلى أين يتّجه ليستمر بالشعور بها إلى الأبد "
لا شيء على الأرض يجبرني على التواجد مع أحد لا أريده ، لذلك كل من هم في حياتي الآن هم خلاصة القلب.
"نزوعيّ الأساسي والأصيل في أن أكون حرًّا دائمًا، كلّ الأشياء التي قيّدتني كان مصيرها أنّ تتحطّم!"
"كان كافيًا أن أتراجع خطوتين لتبدو كل الأشياء التي أحببتها يومًا ما، في غاية السخف"