أنا أعمق
مِن تلك الصورة
التي في مُخيلتك لي
أكثر قوة مِن هذا
الذي تراهُ يكتب حزنًا ..
أشد لا مبالاة مِن هذا الذي يعاني
مِن القلق وَ الخوف دائمـًا
وَ أكثرهم أنسحابـًا في حين ..
أنك تظن بأني لن أتجاوزك
أنا شخص آخر
لم تتمكن الأيام مِن شرحي لك
وَ لن تستوعبني ضنونك أبداً .
مِن تلك الصورة
التي في مُخيلتك لي
أكثر قوة مِن هذا
الذي تراهُ يكتب حزنًا ..
أشد لا مبالاة مِن هذا الذي يعاني
مِن القلق وَ الخوف دائمـًا
وَ أكثرهم أنسحابـًا في حين ..
أنك تظن بأني لن أتجاوزك
أنا شخص آخر
لم تتمكن الأيام مِن شرحي لك
وَ لن تستوعبني ضنونك أبداً .
ولقد قلت لك مراراً أن العالم كُلّه أضيق مِن أن يسعَني إذا لم يكن ليّ موضعٌ في قلبك .
أقيس معزّتي بالمواقف البسيطة ، بالأفعال اللاإرادية وبالكلمات التي تنقال سهواً .
" مَترجعوش للأماكن ولا حتى الرُفقاء ، سيبوا اللي يمشي يمشي ، خلونا نعمل ذكريات جديدة مع ناس مَبتمشيش "
لماذا دائمًا تُصرين على أن تكوني أكبر من الوصف ومن القصيدة ومن اللغة ؟
"لن تجد إنسانا قويا دون ماضٍ أليم. لا أحد يصل لمرحلة العقلانية دون أن يُدمر شيئا ما بداخله"
في حزنها الأوّل هَجرَتْ الناسَ والطعام
والجموع لأربعة أسابيع، هي الآن في حزنها
الخمسين، ترويه وهي تفتح الشوكلاتة
لأكلها”الإنسان يعتاد”.
والجموع لأربعة أسابيع، هي الآن في حزنها
الخمسين، ترويه وهي تفتح الشوكلاتة
لأكلها”الإنسان يعتاد”.
"إن الذين لم يكن بوسعهم لمسنا مطلقًا، تركوا فينا ما لم يتركه اولئك الذين يحتضنونا كل يوم"
"لم أحظ يوماً بوداعٍ كامل، خرجت من كل شيء و أنا أنتزعه أو ينتزعني"