تنويه لجميع أبناء شعبنا في غزة, طريقة إطفاء هذا السلاح عند سقوطه على الأرض ما عليك سوى طمرها بالرمال وبعد ساعة سوف تنطفئ ولا تُحاول إطفائها بالماء, أما بشأن الرائحة فما عليك سوى استخدام البصل أو قطعة قماش مبللة بالماء وتضعها على أنفك وعينيك
لكل أهلنا وشعبنا أينما تواجد.. نحن لا نُريد مظاهرات نُريد أفعال، كل من يمتلك سلاح حق عليه أن يستخدمه الآن وفورًا.. رسالة الأهالي في مستشفيات غزة موجهة إلى أهلنا في الضفة والقدس وال48.
لا تجزعو..
هذا قدر الله يا أبناء شعبنا، شدة وبتزول بإذن الله وما راح تطول الشدة، استعينوا بالله عز وجل وحده.
هذا قدر الله يا أبناء شعبنا، شدة وبتزول بإذن الله وما راح تطول الشدة، استعينوا بالله عز وجل وحده.
دعاء حفظ البيت والأهل والمال من كل مكروه؛
جاء رجل إلى الصحابي أبو الدرداء فقال يا أبن الدرداء أدرك دارك فقد إحترقت فرد عليه: لم تحترق، لأني سمعت الرسول عليه الصلاة والسلام يقول:
"من قال حين يُصبح هذه الكلمات"
اللهم أنتَ ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت و أنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان و مالم يشأ لم يكن، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أعلم أن الله على كل شيء قدير و أن الله قد أحاط بكل شيء علمًا،
اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقیم.
لم يصبه في نفسه ولا أهله و لا ماله شيء يكرهه
جاء رجل إلى الصحابي أبو الدرداء فقال يا أبن الدرداء أدرك دارك فقد إحترقت فرد عليه: لم تحترق، لأني سمعت الرسول عليه الصلاة والسلام يقول:
"من قال حين يُصبح هذه الكلمات"
اللهم أنتَ ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت و أنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان و مالم يشأ لم يكن، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أعلم أن الله على كل شيء قدير و أن الله قد أحاط بكل شيء علمًا،
اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقیم.
لم يصبه في نفسه ولا أهله و لا ماله شيء يكرهه
ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ:
ﺃﻫﻞ ﻻ يُفقدون، ﻭأحبة لا ﻳﺮﺣﻠُﻮﻥ، ﻭﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ﻻ ﻳﻐِﻴﺒﻮﻥ، اللهُم اجعلنا من ورثة جنّة النعيِمِ.
ﺃﻫﻞ ﻻ يُفقدون، ﻭأحبة لا ﻳﺮﺣﻠُﻮﻥ، ﻭﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ﻻ ﻳﻐِﻴﺒﻮﻥ، اللهُم اجعلنا من ورثة جنّة النعيِمِ.
قال الحق سبحانه وتعالى:
" إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون"
اللهم إن الزاد هو التوكل عليك ولا حيلة إلا لطفك ومعيتك ومددك ونصرك لعبادك الموحدين، توكلنا عليك يا ذا العزة والجبروت فاكفنا، وبرحمتك نستغيث يا حي يا قيوم فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين.
" إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون"
اللهم إن الزاد هو التوكل عليك ولا حيلة إلا لطفك ومعيتك ومددك ونصرك لعبادك الموحدين، توكلنا عليك يا ذا العزة والجبروت فاكفنا، وبرحمتك نستغيث يا حي يا قيوم فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين.
أهل غزَّة لا يعرفون ماذا يكتب عنهم ، ولا يهمُّهم . لا يهتمُّون بعدد المنشورات وعدد التَّعليقات عليها ، هم يواجهون الموت آلاف المرَّات . يدفنون شهداءهم صباحًا وينتظرون اللَّحاق بهم مساءً ، أمَّا من سوف تكتب له النَّجاة ، ستظلُّ ذاكرته تنزف دم ما تبقَّى من عمره ، سيبقى على ذكراهم ، يأكل ويسافر مع من فقدهم . لذلك حين تسلَّم على أحدهم لا تسأله عن حالة ، بل اقرأ الفاتحة ، أنَّك في حقيقة الأمر تسلَّم على مقبرة من عائلته
العالم مشغول بمهرجاناته، يرقص على أنغام الفرح، بينما غزة تعزف لحن البقاء على قيد الحياة، بصوت أمعاء فارغة وعيون تترقب المعجزة
والإنسانية كأنها هجرت قلوب البشر!
وكأن غزة ليست سوى جرح صغير في خريطة العالم، جرح يتجاهله الجميع.
في غزة، الزمن يزحف كالجرح النازف، والأيام تتشابه كوجوه التعبى الذين يقفون في طوابير الخبز والماء
هناك حيث لا صباح يعد بالأمل، ولا ليل يخبئ بين طياته أمانًا
كل يوم يبدأ كأنه امتداد لليل طويل، لا شمس فيه تشرق على مستقبل، ولا قمر يضيء درب الحائرين.
أطفال غزة، أولئك الذين حُرمت أعينهم من نور المدارس، يتعلمون من الحياة دروسًا قاسية لا تُدرّس في المناهج، فهم صغار في العمر، لكن قلوبهم أثقل من أعمارهم بأعوام من الحزن والخذلان!
هناك في كل شارع دمار، وفي كل زاوية قصة عن فقدان أو غياب، والجدران تحكي تاريخًا من الصبر الموجوع.
"إلى متى؟"
سؤال يطرحه كل طفل حُرم من تعليمه، وكل أم ودّعت فلذة كبدها، وكل شاب يرى مستقبله يتساقط كحبات الرمل بين يديه
والإنسانية كأنها هجرت قلوب البشر!
وكأن غزة ليست سوى جرح صغير في خريطة العالم، جرح يتجاهله الجميع.
في غزة، الزمن يزحف كالجرح النازف، والأيام تتشابه كوجوه التعبى الذين يقفون في طوابير الخبز والماء
هناك حيث لا صباح يعد بالأمل، ولا ليل يخبئ بين طياته أمانًا
كل يوم يبدأ كأنه امتداد لليل طويل، لا شمس فيه تشرق على مستقبل، ولا قمر يضيء درب الحائرين.
أطفال غزة، أولئك الذين حُرمت أعينهم من نور المدارس، يتعلمون من الحياة دروسًا قاسية لا تُدرّس في المناهج، فهم صغار في العمر، لكن قلوبهم أثقل من أعمارهم بأعوام من الحزن والخذلان!
هناك في كل شارع دمار، وفي كل زاوية قصة عن فقدان أو غياب، والجدران تحكي تاريخًا من الصبر الموجوع.
"إلى متى؟"
سؤال يطرحه كل طفل حُرم من تعليمه، وكل أم ودّعت فلذة كبدها، وكل شاب يرى مستقبله يتساقط كحبات الرمل بين يديه
ربما الحكام العرب لا يرون الأخبار، أو لعلهم يرون ولا يُبصرون، فليس من الإنسانية أن يشاهد المرء مآسي غزة، يرى الظلم والدمار، ثم يلوذ بالصمت. أن تكون بلا فعل أمام هذه المجازر، يعني أن تكون شريكًا في قتل الإنسان والضمير
مع كل حدث كبير أتذكر أخي -حفظه الله- بكلماته التي قالها لي بداية هذه المعركة: "هادي الحرب رح تغير شكل العالم بكل تحالفاته وترتيباته الإقليمية والدولية والعالمية بشكل كامل"
- لا زلنا أمام تغيُّرات غير متوقعة وغير مسبوقة في كوكب الأرض!
- لا زلنا أمام تغيُّرات غير متوقعة وغير مسبوقة في كوكب الأرض!