‏لولا وجوُدك بحياتي لما شعرت بكل هذا النُور .

”‏و شعرتُ من شدّة زهوّك في قَلبي ، انّ
بداخلي فراشة تتنزّه .”

" عليك ألا تصمت عن الكلمة الدافئة مهما
بدت صغيرة وبسيطة ، وألا تحبس حديثًا
ناعمًا في صدرك ، لا تتخيل كيف يمكن أن
تُضيء كلماتك جوف أحدهم، ترحل أنت
وتظّل هي معه ."

لم يعجبني طعم الغرق
‏ولا حتى انعدام الهواء تحت الماء
‏لم يروقني ابدًا الصراخ اسفل المحيط
‏لكن لم اجد ايادي تنتشلني
‏لم أنقذ
لذا تبينَ انني سعيدة بالموتِ غرقًا .

ليلي الكلبة الدانماركية العمياء وكلبة الإرشاد ماديسون:
قصة دافئة عن الصداقة

واجهت ليلي، الكلبة الدانماركية، تحديًا كبيرًا عندما فقدت بصرها بسبب حالة طبية. لكنها لم تكن وحدها في هذه المحنة. ظهرت ماديسون، كلبة إرشاد لطيفة، لتساعد ليلي على التنقل في العالم من حولها. شكّلت هذه الثنائية غير المتوقعة رابطًا لا ينفصل، حيث قادت ماديسون ليلي خلال نزهاتهما اليومية وأنشطتهما.

أثارت قصتهما إعجاب الكثيرين، مما أبرز القوة العاطفية للعلاقة بين الحيوانات. دور ماديسون ككلبة إرشاد لم يكن يقتصر فقط على مساعدة ليلي في التنقل الجسدي، بل كان يتعلق أيضًا بتقديم الرفقة والراحة في وقت صعب.

معًا، أصبحا رمزًا للصمود والصداقة، وأظهرا أنه حتى في مواجهة الشدائد، هناك دائمًا رفيق يمكنه تقديم الدعم. يظل رابطهما دليلًا على الولاء والمحبة غير المعلنة التي تجمع بين الحيوانات.

قُل لِلحبيب وإنْ تباعدتِ الخُطَى
‏تبقَى القَرِيبَ ، وليسَ بَعدَكَ من هَوى .

”هل تَعرف معنى أن تصِل لكنها ليست
وجهتك؟ أنت راضٍ لكنك لا تقفز فرحًا
مثلهم”.

” ‏عيناكِ آخر فرصتين مُتاحتين لمن يفكر
بالهروب “.

• هَذِهِ رِسَالتِي
‏التِي لا أَعرِفُ كَم أَصبَحَ تِعدَادُهَا إِلَيكَ
‏أمَّا بَعد ..
‏لَن تُصَدِّق إِن قُلتُ لَك
‏أنَّنِي فِي الأَمسِ خَرَجتُ لِأَبحَثَ عَنكَ
‏إِرتَدَيتُ الأَسوَد
‏کَي يِلتَهِمُنِي الظَّلام
‏فَتُضِيءَ أَنتَ
‏وَأَجِدُكَ وَأدَّعِي أَنَّهَا صُدفَة
‏لَيلَةَ الأَمسِ
‏كُنتُ أُنسِجُ لَكَ وَجهًا جَدِيدًا
‏فِي مُخَيِّلَتِي
‏حَنُونًا وَ أَعرِفُه
‏أُمعِنُ النَّظَرَ فِيهِ
‏فَلَا يَثقُبُنِي بِنَظرَةٍ حَادَّة! .

إن الله إذا شاءَ أمرًا كان، ولو عارضه كل اهل الأرض، ولو عدمت اسبابه، ولو وقف كل شيء في طريقه، إذا شاء الله أمرًا فلا مرد له

• تَأمَّلتُكِ جيَّدًا وَحفظتُ أصغرَ تَفاصِيلكِ لأنَّ القادمَ مِنْ أيَّامِي البَائِسة يحتاجُ إلىٰ شُروق، وَلأنَّ وَجهكِ المِثالُ الحيُّ الَّذِي لا يُغطِّي علىٰ شُروقهِ أيُّ ظَلام !