"مَهمَا عَزَمتُ بِأنْ أغُضَّ نَواظِرِي
عَينَايَ تَفضَحُ ڪُلَّ مَا أعنِيهِ! ")

لا تغفل قبل النوم عن الذّكر عموماً ، وءاية الكرسي خصوصاً ؛ فإنه حرز لك من الشيطان حتىٰ تُصبح ..

قال ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ : "ما مِن رجلِ ينام لا يَذكر الله ـ عزّ وجلّ ـ إلا بال الشيطان في أذنه ، وَايْمُ الله لقد فعل بصاحبكم الليلة ، يعني : نَفَسه ."

رواه الإمام أحمد في الزهد ، وله حكم الرّفع ..

أحسن الله عزاء الأمة الإسلامية في أسد السنة العلامة الإمام ربيع بن هادي بن عمير المدخلي رحمه الله.

‏إنّا لله وإنا إليه راجعون .

فلا تُسقِموني بِطولِ الجَفا ..")

يبارك الله في أعمالك بقدر تمسّكك بالقُرآن!

يختار الله صفوة من الناس ، ليحيي قلوبهم بآي القرآن حفظًا وتلاوة وتدبرًا ،
هذه منزلة لاتدرك ولا تُعطَ إلا لمن اختصه الله بمحبته ، و شمله برحمته ؛
فمن أُعطيَ هذه المنزلة فَلْيكن لله شاكراً

«وأعلم أنَّني رغم كل بأس ، سأصونُ ميلي لليُسر ، وقابليتي للمحبَّة ، ورغبتي بأن أكون أفضل ، لا أقف عند الأذىٰ ، بل أختار موضعاً يليقُ بي ، سأُقبِل علىٰ القبح بالتعامي ، وعلىٰ الماضي بالتخطِّي ، تلك بعض مكاسبي التي لا يُنازعني فيها أحد! .. »

الصمت وتأجيل الرد لحين الهدوء ، من الدين ومن علامات الاتزان الانفعالي!

"كلُّ العيونِ التي مَرَّتْ سَواسِيَةٌ
‏لٰكنَّ عينيكَ : لا نِدٌّ وَلا شَبَهُ!"

قُلِ اللَّه يُنجِّيكُم مّنهَـا وَمِن كُلِّ كَربٍ ‎
,ًسورة,ًالأنعام

"وتبقى الغاية الأسمىٰ مِن الزواج ..
هي تلك السَّكينة التي تسبق المسكن ، والمودة قبل المُباهاة .. أن يُطرد الأمن الخوف ، ويحتوي اللين الخلاف ، ويحتضن الأمل الألم ، وينعم الطرفان ببعضهما البعض ، كناقص الشيء طيلة حياته ، وفجأةً يراهُ يكتمل!

اللهم رد ريحانة إليك رداً جميلاً
اللهم أهديها وأهدي قلبها 🥀

"رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ"

إني دون عونك شاردٌ! ")