Telegram Web
#كنوز_العلماء

يقول بن القيم:

"الربُّ سبحانه لا يمنع عبده المؤمن شيئًا من الدُّنيا إلا ويؤتيه أفضلَ منه وأنفعَ له.. والعبد لجهله بمصالح نفسه، وجهله بكرم ربِّه وحكمته ولُطفه؛ لا يعرف التفاوت بين ما مُنِع منه وبين ما ذُخِر له، بل هو مُولَع بحُبِّ العاجل وإنْ كان دنيئًا. "
هل تبحثين عن مكان تعليمي يساعدك ويساعد طفلك على التطور والارتقاء؟

🎉🎊إن كنت كذلك فنحن نبشرك بافتتاح أكاديمية صفوة التابعة للأستاذة رضا الجنيدي


📚 أكاديمية صفوة

دورات مدفوعة متخصصة لتنمية المهارات والارتقاء بك وبكل أفراد أسرتك بإذن الله.

ندوات مجانية

دورات في الصحة النفسية

استشارات نفسية

💡 مع الأستاذة رضا الجنيدي ونخبة من المدربات والمعلمات المحترفات نرافقك في رحلتك التعليمية خطوة بخطوة، بأساليب مبتكرة ومميزة.

لا تفوتي الفرصة انضمي الآن وابدئي معنا

@safwah2025
#جوامع_الكلم


دعاء عظيم ينبغي لكل مسلم أن يتعلمه ويتعلم معانيه ويعلمه لأحبابه

عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَلَّمَهَا هَذَا الدُّعَاءَ :

" اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآَجِلِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا ."

رواه أحمد في مسنده ، وابن ماجة في سننه، وصححه الألباني في صحيح الجامع
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#كنوز_العلماء

لمن وجد ثقلا في نفسه وقلبه عند القيام بالطاعات👇
#استشارات

#السؤال

أنا في السادسة والعشرين من عمري، لم أنجز شيئًا في حياتي، أعيش بلا حلمٍ أو شغفٍ، أهلي يقللون من شأني، ويُشعرونني بالإهانة دون قصد منهم، وقد بدؤوا يخبرونني أنني لا بد لي أن أتجوز، أما أنا، فلا أرى الزواج إنجازًا إلا أن يكون الشخص مناسبًا، لكن كلامهم جعلني أُعطي فرصة لضعيفي النفوس، ما توقعت أن أصل للحضيض والعجز إلى هذا الحد، أشعر بالنار داخلي، الشعلة التي بداخلي تنطفئ يومًا بعد يوم، والماضي لا يتركني، فقد تعرضت في الماضي لتحرش عدة مرات، ما سبَّب لي ضعفًا نفسيًّا كبيرًا، وفقدت أنوثتي، وهذه الأمور كلها جعلتني أفكر في الزواج؛ لأثبت أنني قادرة على ملء عين أيِّ رجلٍ، حسَّنت من نفسي في جانب الأنوثة في السنوات القليلة الماضية، وأحسست بأنني سأُرفض لهذا السبب، وبالفعل رُفضت، زاد اهتمامي بالأمر في تلك الفترة، وأشعر بأنني لا بد أن أغير روتين مشاعري وأيامي، أرجو نصحكم، وتوجيهكم، وجزاكم الله خيرًا.

#الإجابة👇
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#إجابة_الاستشارة


بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الذي رزقكِ الحرص على حل مشكلتكِ التي تعانين منها، والسعي لذلكِ بمراسلتنا، وأسأل الله أن يعينني بحوله وقوته على إفادتك.
 
أنتِ في مقتبل العمر وفي بدايات ربيع الحياة، فلماذا تحوِّلين ربيع حياتكِ إلى خريف؟ ولماذا تحولين بستان عمركِ إلى صحراءَ جرداء مملوءة فقط بالأشواك؟!
 
الحياة النضرة تنتظركِ وتفتح لكِ أبوابها، فلماذا تغلقين هذه الأبواب، وتفتحين أبوابًا لحياة مظلمة؟!
 
الفراغ الداخلي الذي تشعرين به ليس سببُه فَقْدَ شغفكِ، بل أكبر سبب من أسبابه بُعد قلبكِ عن نور الهداية، ودخوله في طرق الغواية، حتى وإن كان في بداية الطريق لذلك؛ فالإنسان منا كلما ابتعد عن الطريق المستقيم، وأذنب ذنبًا تلوَّن قلبه بسواد هذا الذنب، فأثَّر ذلك في نفسيته وهدوئه واستقراره وسكينته.
 
منحكِ الفرص لضعيفي النفس للتقرب منكِ - يا بنتي - لن يزيدكِ تقديرًا لنفسكِ، ولا شعورًا بأنوثتكِ، بل سيزيد من هذه النار المشتعلة داخلكِ، وسيزيدكِ جوعًا إلى جوعكِ العاطفي، وظمأ إلى ظمئكِ للحب والتقدير من الآخرين، وخاصة الجنس الآخر، فاتقي الله في نفسكِ، ولا تدمريها وتعرضيها للمهالكِ بهذه الخطوات غير الواعية.
 
اعلمي - يا بنتي - أن الأنوثة فطرة فطر الله عليها المرأة، إلا أنها قد تندثر مع الوقت، وتضيع بسبب استسلامنا للظروف الحياتية التي نمر بها، وتترك فينا أثرًا سلبيًّا عميقًا، وكذلك قد تضيع بسبب البيئة التي نتواجد فيها، والتي لا تشجعنا على إبراز هذه الأنوثة بالوضع الحلال الذي يرتضيه الله عز وجل لنا، ولكن رغم ذلك تبقى البشريات بأننا يمكننا الوصول إلى الكثير من أهدافنا بالتعلم والتعود والتدرب؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم))؛ [رواه الطبراني، وحسنه الألباني].
 
لذلك احرصي على تعلُّم فنون الأنوثة بخطوات متدرجة وثابتة، ونفذي ما تعلمتِهِ في محيط أسرتكِ بصورة ليس فيها ما يوقعكِ في إثم أو معصية، ومع الوقت ستجدين أن الأمر أصبح طبعًا لديكِ.
 
وتأكدي - يا بنتي - أن الأنوثة والجاذبية لا يرتبطان بجمال الملامح، أو بالشكل العام للمرأة، فكم من امرأة جميلة تفتقد الأنوثة والجاذبية والقبول، وكم من امرأة عادية الشكل وبسيطة الملامح إلا أنها تتمتع بأنوثة وجاذبية كبيرة!
 
كذلك لا تجعلي تعاملات أهلكِ معكِ تشعركِ بالنقص، وتقلل من تقديركِ لذاتكِ، فالأهل كثيرًا ما يتعاملون مع أبنائهم وفقًا لتفكيرهم ونظرتهم للأمور، وليس بالضرورة وفقًا للحقائق، أو وفقًا للأسلوب التربوي الذي ينبغي لهم التعامل به، وهذا ما يجعل الكثيرين منهم يخطؤون في أساليب التعامل الصحيح مع الأبناء، فاعذريهم، وتجاوزي عن قصورهم، وتذكري الجانب الإيجابي لهم.
 
ولا تجعلي رفضَ بعض الرجال لكِ سببًا في تحطيم نفسيتكِ؛ فللناس فيما يعشقون مذاهب كما يقال، ومن تستمِلْ رجلًا بهيئتها وأسلوبها، فقد لا تستميل آخر بنفس هذه الهيئة وهذا الأسلوب، فلا تجعلي كل تركيزكِ على جذب الرجال لكِ، واهتمي بنفسكِ، وارتقي بها دينًا وخُلُقًا، وأنوثة وتعاملًا، وعلمًا وأسلوبًا، وبإذن الله سيأتيكِ رزقكِ في موعده الذي حدده الله عز وجل لكِ، فلا تطلبي رزقكِ الذي كفَله الله لكِ بمعصية الله، فتُحرمي منه، أو تُرزقي به؛ فيكون سببًا لتعاستكِ، بل احرصي على طلب هذا الرزق بطاعة الله ليبارك الله لكِ فيه، ويجعله سببًا لسعادتكِ.
 
وأنصحكِ أن تضعي لنفسكِ بَرنامجًا ميسرًا، يشمل جوانب الحياة المختلفة لتشغلي نفسكِ عن التفكير في هذه الأمور بهذا الشكل السلبي، وأقترح عليكِ أن يحتويَ هذا البرنامج على:
تدبر كتاب الله عز وجل.
سيرة أمهات المؤمنين والصحابيات.
دراسة أسماء الله الحسنى.
تعلم مهارات التواصل.
تعلم مهارات الأنوثة.
فنون الطهي والأشغال اليدوية.
ديكورات المنزل.
تعلم هواية تميلين لها وتحبينها، وتجدين فيها ذاتكِ، وتسعدين بها.
اكتشاف نقاط القوة وطرق تنميتها.
 
أسأل الله أن يهدي قلبكِ، ويشرح صدركِ، ويُعِف بصركِ، ويحسِّن خلقكِ، ويقيَكِ شر نفسكِ، ويرزُقكِ الزوج الصالح، ويجعلكِ نَعْمَ الزوجة الصالحة والمسلمة التقية النقية المطيعة لربها.


رضا الجنيدي

https://www.alukah.net/fatawa_counsels/0/155777/%d8%a3%d8%b1%d9%8a%d8%af-%d8%a5%d8%ab%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a3%d9%86%d9%88%d8%ab%d8%aa%d9%8a/
أريد إثبات أنوثتي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#استشارات

#السؤال

بدأت مشكلتي منذ سنة؛ حيث إنني أحببتُ شخصًا ظاهره الصلاح، لكنه متزوج، ولديه أبناء، فاتخذت السبل المشروعة للتقرب منه؛ حيث جعلت أمي وسطًا بيني وبينه، وعندما أظهر رغبته، ظهرت مشكلة كبيرة؛ وهي زوجته، فقد عرض عليَّ الزواج، دون علم أهله، وزوجته، وأن أتنازل عن المبيت، لكني رفضت، فذكر لي أنه لا يستطيع أن يعلن زواجنا الآن، ثم عرض عليَّ أن يعلن زواجنا بعد الرؤية الشرعية، لكنه - وطوال هذه الشهور الأربع - لم يتواصل مع والدي، وتعلَّل بأنه منشغل، وأنه سيؤجل الحديث مع أبي حتى حين، وأنا الآن يتقدم إليَّ الكثيرون، ليسوا معددين، وليس فرق السن بيني وبينهم مثل فرق السن بيني وبين هذا الرجل (19 عامًا)، لكني أشعر أنني لا أريد سواه، فأنا بين نارين: بين أنا أوافق على أيٍّ ممن يتقدمون إليَّ، وهنا أخشى أن يرجع ذلك الرجل، وبين أن يطول الأمر، وأنا لا أستطيع الزواج دون إعلان، أرجو نصيحتكم: هل أتركه أو أنتظره؟ وجزاكم الله خيرًا.

#إجابة_الاستشارة 👇
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#إجابة_الاستشارة

بسم الله الرحمن الرحيم

في حياة كل إنسان لحظات قد يتخذ فيها قرارًا يغير شكل حياته تمامًا؛ فيعيش بسبب هذا القرار في نعيم أو جحيم، والموفق من وفقه الله عز وجل لحسن الاختيار، أسأل الله أن يلهمكِ رشدكِ، ويرزقكِ الحكمة في اتخاذ قراراتكِ.



أنتِ - يا بنتي - في مقتبل العمر ويطلبكِ للزواج العديد من الشباب كما تقولين، فأنتِ إذًا غير مضطرة للزواج من رجل متزوج، ولديه أبناء، ويكبركِ بكل هذه السنوات، فلماذا تختارين لنفسكِ الطريق الوعر؟!



لماذا تُعرضين نفسكِ للمشكلات المحتملة بسبب ظروف هذا الرجل؟!



أعلم ما يفعله الحب في القلوب، ولكن تأكدي أنه ليس بالحب وحده يحيا الإنسان حياة هانئة هادئة مستقرة، فكثيرًا ما يضع الحب على عقولنا حجابًا ضبابيًّا، يجعلنا لا نرى الأشياء على حقيقتها، حتى إذا مرت السنوات، وخفت بريق الحب، وهدأت ثورة المشاعر، وانطفأ لهيب الشوق، عايش الإنسان حقائق لا قِبَلَ له بتحملها، واكتشف أنه حفر بيديه حفرة عميقة لسعادته، وهو يظن أنه يصنع بنفسه خيرًا؛ فلماذا نُعسِّر على أنفسنا، ونمشي في طريق ضبابي كله أشواك؟!



إن كان ظاهرُ هذا الرجل الصلاحَ، فالصلاح موجود في رجال كُثر غير متزوجين، وبالطبع رائع جدًّا أن تتزوجي صاحب الدين والخلق والصلاح، ولكن الأروع أن يتصف هذا الزوج بهذه الصفات الرائعة، وفي نفس الوقت يقاربكِ عمرًا، وتتوافق أحواله الاجتماعية مع أحوالكِ الاجتماعية، فهذا أدعى لحصول السعادة بإذن الله عز وجل، وقد أوضح النبي صلى الله عليه وسلم للصحابي جابر رضي الله عنه ميزات زواجه من المرأة البكر؛ حين قال له: ((هَلَّا تَزَوَّجْتَ بِكْرًا تُلَاعِبُهَا وتُلَاعِبُكَ؟))؛ [صحيح البخاري].



والأمر لا يخص المرأة فقط، بل يشمل المرأة والرجل؛ فهلا تزوجتِ - يا بنيتي - رجلًا لم يسبق له الزواج، ويقاربكِ عمرًا؛ لتعيشي معه مرحلتكِ العمرية بطريقة تُسعدكِ وتبعدكِ عن المشكلات التي ربما تفرضها عليكِ ظروف هذا الرجل؟!



أتمنى أن تعيدي حساباتكِ، وتنظري إلى الأمور بنظرة مستقبلية، ونظرة عقلانية، لا بنظرة عاطفية فحسب.



أخيرًا أريد أن أقول لكِ: إن زوجة هذا الرجل ليست هي العائق الذي يقف أمام حلمكِ وهدفكِ الذي تتمنين الوصول إليه، فمواقف هذا الرجل لا تثبت جديته، ولا عدله، فهو وفق ما أرى - والله أعلم - يريد الحصول على أكثر المكاسب الممكنة على حسابكِ أنتِ.



وفي حقيقة الأمر كذلك أنكِ أنتِ من يمثل عائقًا أمام استقرار حياة هذه المرأة، وأمام استقرار أسرة كاملة؛ بسبب مشاعركِ تجاه هذا الرجل، وسعيكِ للزواج منه، رغم عدم اضطراركِ لذلك.



على أية حال أنا لا أرى في استمرار هذه العلاقة مصالح حقيقية، بل أرى أن مفاسد هذا الزواج ستكون أكثر وأعمق، وأقوى من المكاسب، سواء لكِ أو لأسرة هذا الرجل، فراجعي حساباتكِ، واحرصي على أن تختاري لنفسكِ الأفضل، وأكْثِري من الدعاء أن يلهمكِ الله رشدكِ، وأن يقيكِ شرَّ نفسكِ.

وفقكِ الله لكل خير.

رضا الجنيدي


https://www.alukah.net/fatawa_counsels/0/154953/%d8%a3%d8%ad%d8%a8%d8%a8%d8%aa-%d8%b1%d8%ac%d9%84%d8%a7-%d9%85%d8%aa%d8%b2%d9%88%d8%ac%d8%a7/
💐بشرى لكل متابعينا الكرام من سن الأربعين أو قبل ذلك :

👈 هل وصلت لسن الأربعين أو اقتربت من الوصول إليه، أو تجاوزته منذ سنوات طوال؟

👈 هل تشعر أن حياتك مازال ينقصها الكثير رغم وصولك لسن الأربعين؟

👈 تتمنى لو تعرفت على آيات ربك بشكل عميق وعشت بها في أدق تفاصيل حياتك لتصبح منهج حياة لك؟

👈 تتمنى لو تركت أثرا جميلا في حياتك وحياتك من حولك ولا تعرف كيف الطريق لذلك؟

👈 إن كنت كذلك فكن معنا في برنامج نعمة الأربعين الذي سيساعدك بإذن الله على تصحيح مسارك في الحياة، ويضع لك بعض الخطوط العريضة التي تساعدك على العيش كما يحب الله ويرضى.

📌من محاور البرنامج:

◀️تفسير

◀️ تدبر

◀️ تربية نفس

◀️ علاقات أسرية

◀️ التعرف على ميزان قبول الأعمال والمعايير المنسية.

◀️سفينة النجاة.

◀️ نتعرف على الله بعض اسماء الله الحسنى

◀️نتعرف على بعض معالم الطريق وبعض عوائق الطريق.

◀️تطبيقات عملية وخطوات لليقظة.


رضا الجنيدي


✍🏻كلُّنا راحلون ويَبقى الأثر، فلنترك أثرًا قبل الرحيل.



🌿قناة الكاتبة والأخصائية النفسية رضا الجنيدي على التلجرام

https://www.tgoop.com/redaalgeneedy


🌿قناة البرامج والدورات المُجمَّعة

https://www.tgoop.com/Redaalgeneedy2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌱🌱

قناة نـثــرات لأختنا/ مريم ضيف

داعية وأخصائية نفسية مميزة
اللهم بارك
وبنت من بناتي الجميلات خريجات مصابيح الهدى.💖

قناتها مسـاحـة دافـئة تجمع بين البساطة والعمق، والتحفيز ، والتطوير. ❣️

🌸إشراقات إيمانية

🌸خواطر  ثرية

🌸 إرشادات حياتية

🌸سكينة وطمأنينة نفسية

انصحكم بالانضمام والاستفادة كما أوصيكم بنشر القناة بين أحبابكم ومن حولكم👇

https://www.tgoop.com/nthratqalm
مجانا

برنامج بهجة

إن كنت فتاة في سن من 15 ل 25 استعدي لنعيش معا أوقات من الطمأنينة، والسعادة، واكتشاف بعض الأسرار المهمة 🌷🌸 مع الأستاذة رضا الجنيدي

في لقائين مميّزين مع سورة طه سنتعرف من خلالهما على:

🌿 كيف تنعمين بنفسية هادئة مستقرة

🚀 قواعد التغيير الحقيقي

🔍 حقائق غائبة وأوهام ثابتة

💓 هل نبض الحب في قلبك أم مازال قلبك لم يتذوق حلاوة هذا الحب؟

💫 قبل أن تتزوجي... اختاريه رجلا

👧 استعيدي صديق الطفولة

🛡 اصنعي لمستقبلك سندًا حقيقيا.

🎁 افتحي صندوق أمنياتك المغلق وابدئي التمني

🌸نعيم لا ينتهي

🗣 كيف تحاورين بذكاء

⭐️ يتخلل اللقاء فقرات ترفيهية هادفة تزيده بهجة ومتعة .


🌸 انضمي إلينا وعيشي رحلتك الخاصة في عالم السعادة الحقيقية.💎

🗓يومي الجمعة 10/10 و 17/ 10
⏱️من 10 صباحا ل1

للحجز والاستفسار:
01026641686
01033018036
0223831090

جمعية إنسان جديد للتنمية_شقه1_عمارة1046_شارع العياده_زهراء مدينة نصر

صفحه الفيسبوك الخاصة بالجمعية التأسيسية https://www.facebook.com/profile.php?id=100094359624207&mibextid=ZbWKwL
جروب الواتساب :
https://chat.whatsapp.com/DsFJe81bpMV4zJdkGt0MyF
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أصفر البيوت


عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال:

"إِنَّ أَصْفَرَ الْبُيُوتِ بَيْتٌ لَيْسَ فِيهِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ شَيْءٌ" مصنف ابن أبي شيبة


والبيت الصفر أي البيت الخالي من البركة، فهو فقير وإن كثر المال فيه، وكيف يكون بيتا غنيا وكيف تحصل البركة لبيت هُجر فيه تلاوة كتاب الله وتدبره والعمل به؟!


إن كنتم تلاحظون في بيوتكم كثرة المشكلات، وقلة البركة فانتبهوا لحالكم مع كتاب الله تلاوة وتدبرا وعملا.

رضا الجنيدي
2025/10/13 00:39:58
Back to Top
HTML Embed Code: