This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يادوب عندي شكم جتف بيهن انشال جنازه.
وعندما رأيتها للمرة الأولى، أخذت شهيقاً عميقاً دون زفير، لقد حبست أنفاسي وركضت إلى نهاية الممر وأغمضت عيناي، كدت أموت حُباً
وفتِنتُ بمَاذا سأكتُب ياتُرى؟
وأنا عليّكَ من الحُروفِ غيُور
ليّكُن سُكوتي فِي هواكَ طريقَتي
فالشعرُ فيكَ وإن عَلا مبتُور
قلبي يُحبّكَ ياجمِيع رجالهِ
هُو مبصرٌ وَفيما سواكَ ضريرٌ
وأنا عليّكَ من الحُروفِ غيُور
ليّكُن سُكوتي فِي هواكَ طريقَتي
فالشعرُ فيكَ وإن عَلا مبتُور
قلبي يُحبّكَ ياجمِيع رجالهِ
هُو مبصرٌ وَفيما سواكَ ضريرٌ