مَعَابِدُ النُّورِ في عَيْنَيْكِ دافئةٌ
وجفنُ عينيك لي نورٌ ومُدّثرُ
إني لأشهدُ بالتّسْلِيمِ أنّهُمَا
عَيْنانِ مثلهما لم يشْهَدِ البَشَرُ.
وجفنُ عينيك لي نورٌ ومُدّثرُ
إني لأشهدُ بالتّسْلِيمِ أنّهُمَا
عَيْنانِ مثلهما لم يشْهَدِ البَشَرُ.
عربيةٌ كالبدرِ تُعجبُ من رأى
وَيْلَاهُ ، إنْ هِيَ أبصرت لَا ترحمُ
فَتَنتكَ بِالطَّرَفِ الكحيلِ للحظةٍ
قد كُنت فِيهَا ضائِعًا لَا تعلمُ
فكأنما رَمَت السهامَ بطرفِها
خَدَاعَة من حُسنها لَا تسلمُ
وَيْلَاهُ ، إنْ هِيَ أبصرت لَا ترحمُ
فَتَنتكَ بِالطَّرَفِ الكحيلِ للحظةٍ
قد كُنت فِيهَا ضائِعًا لَا تعلمُ
فكأنما رَمَت السهامَ بطرفِها
خَدَاعَة من حُسنها لَا تسلمُ
تمُرين شمساً وعَيني السحاب
فَكيفَ أراكِ ولا أتنهَدُ؟
صباحُكِ يا أغنيات الصباح
حدائق في داخلي تَتَوّردُ"
فَكيفَ أراكِ ولا أتنهَدُ؟
صباحُكِ يا أغنيات الصباح
حدائق في داخلي تَتَوّردُ"
" إلهي، حين تراني ضائعًا وحائرًا، امسك بيدي، نوّرني بالبصيرة واجعلني حيث تشاء، ومهما كان صعبًا وشاقًا وطويلًا، فلسوف يريحني أنه اختيارك."