Telegram Web
آخر :

فيا قومنَا لا خيرَ في كلِّ صاحبٍ
إذا اصطنعَ المعروف (مَنَّ وعدَّدَا )

الصداقة والصديق ، ص : ٣٠١
أَحْسِنْ وأنتَ مُعانُ
يا أيّها الإنسانُ
::
إنَّ الأيادي فروضٌ
متى تَدينُ تُدانُ
::
شاعر
من أقوال علي الطنطاوي - رحمه الله - :

ما الأمَّةُ إلا الأفرادُ، الأمَّةُ أنا وأنت، وهُمْ وهنَّ.
::
الأمورُ تُعرَفُ بأضدادِها؛ فلا يقدُرُ الصِّحةَ قدرَها إلا مَن ذاقَ المرَضَ، ولا الغِنَى إلا مَن عرَفَ الفقرَ، ولا الراحةَ إلا مَن حمَل التَّعبَ.
::
إنَّما اللَّذةُ التي لا تَفنى ولا تنقُصُ: لذَّةُ القلبِ، لذَّةُ التَّأمُّلِ، لذَّةُ المُتعبِّدِ في هَدْأَةِ الليلِ، والمُناجي ربَّه في الأسحارِ.
::
وقالوا : ثلاث يفسدن المروءة: الشح، والحرص، والغضب.
::
وقيل: أربع للشريف لا ينبغي أن يأنف منهن:
قيامه من مجلسه لأبيه، وخدمته لضيفه، وخدمته للعالم يتعلم منه، وإن سُئل عما لا يعلم أن يقول: لا أعلم.
::
 
أرى ولَدي قد زاده اللهُ بهجة
وكمَّله في الخَلْقِ والخُلْق مذ نشا
::
سأشكُرُ ربي حيثُ أوتيتُ مِثلَه
وذلك فضلُ اللهِ يؤتيه مَن يشا
::
شاعر
والوِحدةُ إذا مَلكتِ الكَثرةَ نَفَتِ الخِلافَ ، وأورثتِ الائتلافَ.
::
ابن برد
وقيل لابن أبي عتيق : ما يدعو المحبَّ إلى الهَجر؟

قال : إدمانُ المحبوبِ للغَدْرِ.
::
يُخْرِجُ أسرارَ الفَتَى جَلِيسُهُ
رُبَّ امرئٍ جاسُوسُهُ أنيِسُهُ
::
شاعر
الجليسُ الصّالحُ كالسِّراجِ اللائحِ ، والجليسُ الطَّالحِ للمرءِ فاضح ، مجالسة الأشكال تدعو إلى الوِصال ، ومجالسةُ الأضداد تُذيبُ الأكباد.
::
الحارني
وقالوا : لا تَكْرَهْ سُخْطَ من يُرضيه الباطلُ.
::
#سطر_من_الحكمة
وقد يَضْحكُ الموتُورُ وهو حَزِينُ
::
شاعر
لا تَكُنْ رَطْبًا فتُعْصَر ، ولا يابِسًا فتُكسر.
::
#سطر_من_الحكمة
ورُبَّ جوابٍ في السُّكوتِ بليغُ
::
شاعر
كَالبَدرِ أَفرَطَ في العُلُوِّ وَضَوؤهُ
لِلعُصبَةِ السارينَ جَدُّ قَريبِ
::
البحتري مادحا 🍂
الوفاء هو حنين بعض الإنسان إلى بعضه في زمن مضى.
::
فريد البيدق
بِنتُم عَنِ العَينِ القَريحَةِ فيكُمُ
وَسَكَنتُمُ ظَنَّ الفُؤادِ الوالِهِ
::
أبو الطَّيب المُتنبي🔸
أنا مغربيٌّ إنْ مراكشُ زُلزلت
وإنِ استغاثت درنةٌ أنا ليبيْ
::
وإذا رمى سهمُ البلاءِ عراقَنا
فالسهمُ قبلَك يا عراقُ مصيبي
::
وإذا حقول البُنِّ في اليمن اشتكت
فلتطربوا لنَحِيبِها ونَحيبي
::
فأنا ابن سوريَّا ، ورثتُ طباعَها
ما نادتِ العربيَّ غير حبيبي
::
إن تسألوا عن جرح غزَّةَ فانظروا
ما زلتُ أحصي عمرَهُ بمشيبي
::
أو تسألوا السودانَ عن أحوالِهِ
لأشارَ نحوي قائلًا : يدري بي
::
ما بين أوجاع البلاد مسافرٌ
قلبي ، ويعبر دون ختمِ رقيبِ
::
وعلى الحدود الراسماتِ بلادَنا
ما زلتُ مصلوبًا بغير صليبِ
::
ما زال رحمُ الضاد ينجبُ إخوةً
تبًّا لمن ساوى أخًا بغريبِ
::
وإن اختلفنا فالخلافُ سَجيَّةٌ
فينا ، وكانت في بني يعقوبِ
::
قد وحَّدت هذي الخطوبُ قلوبَنا
يا ربُّ توحيدًا بغير خطوبِ
::
حسين آل عبد الله 🔸
::
اختيار : بندة محمد🔸
‏"ولا تُرين الناس إلا تجمُّلًا ... وإن كنت صِفْرَ الكفِّ طاويًا"

طرفة بن العبد |
2025/04/16 09:37:32

❌Photos not found?❌Click here to update cache.


Back to Top
HTML Embed Code: