أدب الانصات كلفنا نسيان مانود قوله

لَم أستَطع النوم هذه الليلة ايضا
رُبما افكاري رُبمـا روحي التي لاتستطيع النوم رُبمـا انا ، لا أدري أي بَعضي الذي يفكر ببعضي ؟

-

"الذين نجوا أهلكتهم الذكرى"

‏أسرفتُ في الصمت، حتى أنني شعرت بأن كل الكلام الذي لم أحظى بفرصة لأقوله، تحوّل اليوم الى غضب مُتراكم بداخلي، وقسوة في وجه كل شيء.

"لا مجال للأنهيار الحياة تدوس على من يقع."

نراه ساهٍ كفردٍ ما له أحدُ
وفي إرتباكٍ كمن في صدره بلدُ
إذا تبسّمَ قلنا لم يذق ألماً
‏وحين يحزنُ قلنا ويحَ ما يجدُ*

-انااٍ مْتغيرتَشِ اناِا فَهمتِ .

اللهُمَ فرحه تشتّت أحزانًا كثيرة🤍.

‏تلزمنِي الكرَامة ويعت بيه الشُوك .

فيه أشخاص معرفتهم تشقيك، مهما أردتهم ورغبت فيهم وفي تواجدهم في حياتك إلا أن هناك نوع من القلق طيلة الوقت يرافقك ويثقل عليك، و بمجرد مغادرتهم يسقط ثقل عن كتفك، وكأنك تحررت، قد تفتقدهم مع الوقت وهذا طبيعي نتيجة لأمور كثيرة حدثت بينكم، لكنك تعرف ومتأكد أنك من دونهم أفضل وبخير.

يكتب…

كان كل شيء واضحاً، لكننا لا نفهم
بالإشارات، إننا نفهم بالصفعات."

مرحباً لمن ‌يقرأ رسائليّ‌ دائماً.

-@SAD_30K 𖤐.

مثل شخص يسقط من الطابق الخمسين، ويُعجب بزهور الشرفات التي يمر بها في طريقه إلى الموت .

-

‏"أعرف غُربة الأماكن بعد أن كانت أُنس، أعرف شعور اللامبالاة بعد كمية الإكتراث، أعرف خطوات التجاوز بعد عشرَات الإلتفاتات، أعرف الوقوف المُستقيم بعد عثرات السقوط، أعرف طعم الإنتصار بعد مرارة الهزيمة."