Telegram Web
ثِق بِأنني أستطيّع أن أجازف بالتخلي عَن
كُل شيء في حيَن يصبُح المكسَب نفسي .
يمشي ببطء في حقل مليء
بعلامات الاستفهام،
يخافُ أن يدوس سؤالاً بالخطأ،
فيُصاب بإجابة دائِمة
‏"إن لم تستطع قراءتي جيداً، فلا تحاول تأليفي"
‏منتصف الأشياء مُخيف جدًا، أن تقف حائرًا بين الشعور و اللّاشعور، و تقف حائرًا بين التقرُب و الإستغناء.
كل هؤلاء القُساة عديمي التَعاطُف اللامُبالين ، كانوا يَوماً ما أرَقّ من الماء
يَخون الإنسَان نفسَه ، حِين
يَختار أشخاص وَأشيَاء لا تلِيقُ به .
هل جربت أن تنظر إليهم كمرضى ؟ سيختلف موقفك كُليا ويتحول غضبك منهم الى شفقة .
أنا أغلبّ الوقت بحس أن رأيي مُش عاجبني
تخيل أنت بقىٰ رأيك بالنسبة ليه عامل إزاي .
" لن يتوقف عن كراهيتك دون سبب
ذاك الذي كلما نظر إليك تذكر ما ينقصه "
يعيرنيِ بمرض روحي ،
ولا چَن المرض منهَ.
‏"يحتاج المرء لمحاولةٍ أخيرة..
تُثبت له أن الرحيل خيارٌ صحيح.
‏قطعت الطريق كله وحيدًا، عزائي أنني
لست مثقلًا بالإمتنان لأحد .
آمل
‏أن أصلُ لمكانٍ تألفهُ روحي
‏وتطمئِن به
‏أن يشرقُ عليَّ صُبحًا يُبدد كلَّ عتمةٍ
‏طمست ضوئي.
“أعرف كيف أمنح الأشياء محبتي الكاملة، وكأنها خُلقت من أجلي، لكنني إذا لمست منها الأذى أفلتها بسهولة، وكأنها لم تمّر قلبي يومًا ما”
Forwarded from 🖤
مِن عِفتَك رضَت كُل الخلگ عَني
و رضيّت آنة و بِچة گَلبي.
نسيت الخُوف مِن لَاگيّت أمانَك.
الليلة ومرة أخرى الحياة تغرز أسنانها عميقا في قلبي.
وَلَو إِنِّي إِستَطَعْتُ لَتُبتُ عَنهُ
وَلَكِن كَيفَ عَن رُوحِي المَتَابُ؟
أعطيتَ جُزءًا من داخلك لكل شيء أحببته
وبقيتَ مبتورًا بعدها .
-أكثر ما أحب، أنني امرأة تخلع كُل ما يؤلمها بقلب بارد، في سبيل الوقوف مجددًا.
2024/10/20 13:01:03
Back to Top
HTML Embed Code: