مُمتن لإنكِ معي
أُحارب بكِ جلّ مخاوفي
وأغفرُ للحياة
لإني أملكك وكأن وجودكِ
ينزعُ من قلبي الأسى
يضمدني
يمحو آثار الماضي
ويحمي روحي الرقيقة
من جلفة العالم
مُمتن
لإن الحياة معكِ
أكثرُ رحابة أكثر إتساعًا
وسعادة لأني أبدو
سعيد معكِ
خلاف ما أكون وحدي.
أُحارب بكِ جلّ مخاوفي
وأغفرُ للحياة
لإني أملكك وكأن وجودكِ
ينزعُ من قلبي الأسى
يضمدني
يمحو آثار الماضي
ويحمي روحي الرقيقة
من جلفة العالم
مُمتن
لإن الحياة معكِ
أكثرُ رحابة أكثر إتساعًا
وسعادة لأني أبدو
سعيد معكِ
خلاف ما أكون وحدي.
أتخلى
عن حذري معكِ
أنا الذي أُشيد الحواجز
وأُقلل حديثي
وأفرُ ممن حولي
لكنّي معكِ
أجدني
أفعلُ خلاف ذلك
لمجرد
شعوري بأنكِ منطقتي
الآمنة وكلّ أحبتي.
عن حذري معكِ
أنا الذي أُشيد الحواجز
وأُقلل حديثي
وأفرُ ممن حولي
لكنّي معكِ
أجدني
أفعلُ خلاف ذلك
لمجرد
شعوري بأنكِ منطقتي
الآمنة وكلّ أحبتي.
أحبكِ
بطريقةٍ غير أعتياديه
أنني أراكِ
في كلّ شيء أسرحُ بِه
و أتمناكِ
في كلّ مرة تعبرني
لحظة فرح
وأتخيلكِ
كلما نظرتُ إلى القمر
وكلما خلوت وإجتاحني حنين
أحبكِ بطريقة
تجعلني عاجز عن الكتابة
ولا يسعنّي القول
بطريقةٍ
تجعلني أودُ لو أخلعُ قلبي
من مكانه وأجعلكِ
ترين لأي
حدٍ أهيمُ بكِ.
بطريقةٍ غير أعتياديه
أنني أراكِ
في كلّ شيء أسرحُ بِه
و أتمناكِ
في كلّ مرة تعبرني
لحظة فرح
وأتخيلكِ
كلما نظرتُ إلى القمر
وكلما خلوت وإجتاحني حنين
أحبكِ بطريقة
تجعلني عاجز عن الكتابة
ولا يسعنّي القول
بطريقةٍ
تجعلني أودُ لو أخلعُ قلبي
من مكانه وأجعلكِ
ترين لأي
حدٍ أهيمُ بكِ.
فيكِ
كلَّ شيء تمنيته
وحلمتُ بِه
ودعوت من أجله
فيكِ كلَّ شيء
يجعلني
أحبكِ حبًا جمًا وكأن الله
أصطفاك
من بين الناس
برمتّهم
ليكون منزلك فؤادي.
كلَّ شيء تمنيته
وحلمتُ بِه
ودعوت من أجله
فيكِ كلَّ شيء
يجعلني
أحبكِ حبًا جمًا وكأن الله
أصطفاك
من بين الناس
برمتّهم
ليكون منزلك فؤادي.
أنظري في عيني
وتعمّقي بالنظر ستعرفين
كل شيء لا أستطيع
قوله لكِ
بالطريقه التي أريدها
ستعرفين
كم أحبُّكِ وكيف
تبدو نظرتي
العّجيبه لكِ أن عيناي
هي حديثي الآخر
حين تخونني
الكلمات
وتتبعثر الأحرف.
وتعمّقي بالنظر ستعرفين
كل شيء لا أستطيع
قوله لكِ
بالطريقه التي أريدها
ستعرفين
كم أحبُّكِ وكيف
تبدو نظرتي
العّجيبه لكِ أن عيناي
هي حديثي الآخر
حين تخونني
الكلمات
وتتبعثر الأحرف.
كيف أصبتُ بكِ
رغم اني رجل حذر جدًا
وأتجنب المحبة
منذ
سنين طويلة
وكلما أبتعدتُ عنكِ
أرى كل الطرق تدلني إليكِ
وليسَ هنالك أي
مفر منكِ
حقًا أنا واقع بكِ
وأنتِ عالقة في ذهني
كأغنيتي المُفضله
ولا أستطيع إخراجكِ منه
حتى ولو كنتُ في عز
إنشغالي وتعبي.
رغم اني رجل حذر جدًا
وأتجنب المحبة
منذ
سنين طويلة
وكلما أبتعدتُ عنكِ
أرى كل الطرق تدلني إليكِ
وليسَ هنالك أي
مفر منكِ
حقًا أنا واقع بكِ
وأنتِ عالقة في ذهني
كأغنيتي المُفضله
ولا أستطيع إخراجكِ منه
حتى ولو كنتُ في عز
إنشغالي وتعبي.
أُريدكِ
وأتحاشى الحديث معكِ
أركُض إليكِ مسافاتٍ
ومسافات
وفي الخُطوة الأخيرة
أختبئ فجأةً
أحتاجكِ
ولكن لا أُصرح بذلك
أُنادي عليكِ
ولكن بِلا صوت
وأفكرُ فيكِ
من الرَمشة الأولى
ولكن لا أحادثكِ
تظنين أنكِ لست على بالي
بينما أنتِ لا تغيبين
تظنين لا أحتمل وجودكِ
بينما أنا أُحبكِ
بعُمق بجنون بهستيريه.
وأتحاشى الحديث معكِ
أركُض إليكِ مسافاتٍ
ومسافات
وفي الخُطوة الأخيرة
أختبئ فجأةً
أحتاجكِ
ولكن لا أُصرح بذلك
أُنادي عليكِ
ولكن بِلا صوت
وأفكرُ فيكِ
من الرَمشة الأولى
ولكن لا أحادثكِ
تظنين أنكِ لست على بالي
بينما أنتِ لا تغيبين
تظنين لا أحتمل وجودكِ
بينما أنا أُحبكِ
بعُمق بجنون بهستيريه.
أحبكِ الآن
وغَدًا وبعد غد أحبكِ
حينَ أغرقُ بالحزن
أحبكِ
حين تَمتلئ الأوقات بالصَمْت
أحبكِ
ماقَبل المَساء
حينّما تَمُر النَسمات
الناعِمَة
وتَتَلون السَمَاء
أحبكِ
في مُنتَصَف اليَوم
حين يَمُر الوَقت ببطء
ويَصبح مُملًا
ألا أن وجهكِ يجعل الدقائق
أقلَ صعوبة.
وغَدًا وبعد غد أحبكِ
حينَ أغرقُ بالحزن
أحبكِ
حين تَمتلئ الأوقات بالصَمْت
أحبكِ
ماقَبل المَساء
حينّما تَمُر النَسمات
الناعِمَة
وتَتَلون السَمَاء
أحبكِ
في مُنتَصَف اليَوم
حين يَمُر الوَقت ببطء
ويَصبح مُملًا
ألا أن وجهكِ يجعل الدقائق
أقلَ صعوبة.