"إلى متى وحنينُ الشَّوق يقتُلني
ومن يداوي جِراح الروح بالتلفِ؟
مازالَ قلبي برغمِ البُعدِ يؤلمنِي
كم من غيابٍ بلا عُذرٍ ولا أَسفِ
ناشدتُكَ الله هل بات الهوى ألماً؟
ومن لنبضِي إذا أسْرفتُ في شَغَفي
أحْيَا الحياةَ بلا رُوحٍ كأن بها
طعم المماتِ بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ"
ومن يداوي جِراح الروح بالتلفِ؟
مازالَ قلبي برغمِ البُعدِ يؤلمنِي
كم من غيابٍ بلا عُذرٍ ولا أَسفِ
ناشدتُكَ الله هل بات الهوى ألماً؟
ومن لنبضِي إذا أسْرفتُ في شَغَفي
أحْيَا الحياةَ بلا رُوحٍ كأن بها
طعم المماتِ بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ"
يا أيّها العمرُ السريعُ خذلتني
ووضعتَ أحمالاً على أحمالي
خذني إلى عمر الصغار لأنني
لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ
ووضعتَ أحمالاً على أحمالي
خذني إلى عمر الصغار لأنني
لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ
"ارحم يديك فما في الدار من أحد
لا ترج ردا فأهل الوُدّ قد راحوا
ولْترحم الدار.. لا توقظ مواجعها
للدّور روحٌ كما للنّاس أرواحُ"
لا ترج ردا فأهل الوُدّ قد راحوا
ولْترحم الدار.. لا توقظ مواجعها
للدّور روحٌ كما للنّاس أرواحُ"
Forwarded from مقهى الاُدباء
والله إن الشوقَ فاقَ تحمُلي
ياشوقُ رفقاً بالفؤادِ ألا تعي
حاولتُ أن أُخفي هواك وكلَما
أخفيتهُ بالقلبِ فاضت أدمُعِي
ياشوقُ رفقاً بالفؤادِ ألا تعي
حاولتُ أن أُخفي هواك وكلَما
أخفيتهُ بالقلبِ فاضت أدمُعِي