Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
80419 - Telegram Web
Telegram Web
تلخيص_محاضرات_في_الإلهيات_الشيخ_جعفر_السبحاني.pdf
13.4 MB
🌹🌻


تلخيص محاضرات في الإلهيات الشيخ جعفر السبحاني

(آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْـزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ)


يمكننا أن نأخذ فكرة بسيطة من هذه الآية الكريمة.

هل آمن المؤمنون حقًا؟ ولكن أي إيمان هم يحملونه؟ هل هو إيمان متوارث فقط، أم أنه إيمان نابع من معرفة حقيقية سليمة وصحيحة؟ من هذا المنطلق، أُحثُّكم بشدة على قراءة هذا الكتاب، حيث إنه كتاب عقائدي مبسط ويناسب جميع المستويات، ولن تخرجوا منه إلا بعقيدة إيمانية قوية راسخة، إن شاء الله تعالى.

نسألكم صالح الدعاء



🌹🌻
تلخيص_محاضرات_في_الإلهيات_الشيخ_جعفر_السبحاني.pdf
13.4 MB
🌹🌻


تلخيص محاضرات في الإلهيات الشيخ جعفر السبحاني

(آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْـزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ)


يمكننا أن نأخذ فكرة بسيطة من هذه الآية الكريمة.

هل آمن المؤمنون حقًا؟ ولكن أي إيمان هم يحملونه؟ هل هو إيمان متوارث فقط، أم أنه إيمان نابع من معرفة حقيقية سليمة وصحيحة؟ من هذا المنطلق، أُحثُّكم بشدة على قراءة هذا الكتاب، حيث إنه كتاب عقائدي مبسط ويناسب جميع المستويات، ولن تخرجوا منه إلا بعقيدة إيمانية قوية راسخة، إن شاء الله تعالى.

نسألكم صالح الدعاء



🌹🌻
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ذكرى يوم النصر العراقي


لبو الفتوى الفضل مو للتركها وراح

وخله ابن الزواني يروح يسبيها

ثلث كاع العراق تسلبت للموت

وثلثين البقى بكل بيت ناعيها

كفت والدواعش وصلت البغداد

وأرباب الحكم عافت كراسيها

وزئر صوت الأسد من العرين وصاح

حي أعلى الجهاد بحد مواضيها

شعب ما جن علي السيستاني فتوى انطاه

جن القائم الموعود منطيها
ذكرى يوم النصر العراقي


الراس الجان امكشف جبنا الفتوى وغطيناه
نصرٌ عزيز

أقف بإحساسي يوم النصر وأرى كل شيء في داخلي مبعثرًا.

لا أعلم إن كنت حزينًا أم سعيدًا،
لا أعلم إن كنت أبكي فرحًا أم حزنًا...

أغوص ويأخذني الفكر... هل نحن لبَّينا شيئًا لمن لبَّى؟!
فالأمر قد تعدى التضحية والفداء.
فما الذي يمكن قوله فيما يتجاوز التضحية والفداء؟

يأخذني ذهني لينقل لي صورة خيالية شاسعة لكل طفل فقد والده،

لكل أم فقدت ابنها،

لكل أخت فقدت أخاها،

لكل زوجة فقدت زوجها.

فكم من فؤاد تبعثر وانعصر،
وكم من أم وأخت باتت محرومة واستيقظت في مغلَّلة بأغلال الرق.


هذه الصورة تجعلني أعيش واقعًا مبعثرًا، واقعًا أليمًا، والألم لا يحمل حزنًا فيه لأني أدركت قيمة تلك الصورة الذهنية منذ بداياتها حتى نهايتها.
ولكن..
يبقى القلب يحبهم..
يشتاق لهم..
فقط لأنهم أهل الله وخاصته.

ترى، بماذا أجعل كلامي في يوم النصر بليغًا؟
تخونني العطايا، تخونني المفردات، في تلك اللحظة
تتركني التضحيات، فيصبح الكل عاجزًا
إلا قلمي الذي ينتظرني ليحيي العطايا والتضحيات..


يقين محمد
‏ياالله : -

كَيَّفَ لَي أنّ أَنهَضَ دون معيّتك ولطفك
وكَيَّفَ لَي أنّ أواصل انتشالي مِن كُل هذهِ الْمَعَارِك لولا قُدْرَتُك وقُوَتك ..
الأحداث المتسارعة في المنطقة وكثرة التكّهنات وإسقاط الروايات الشريفة المتعلقّة بعلامات الظهور، على ما يحدث الآن في الشام، يستفيد منه العدو في توجيه الأحداث بما يتلائم مع مخططاته ببث الإحباط واليأس، لتنفيذ مآربه، ممّا يستلزم مِنّا أن نكون أكثر تمسّكاً بالقيادة الربّانية، وأكثر وعياً بما يُحاك من مؤامرات، وما ذلك الّا تمحيص وامتحان: يقول أمير المؤمنين (عليه السلام): والله لتمحصّن، والله لتميّزن، والله لتغربلنّ، حتّى لا يبقى منكم إلا الأندر.
Audio
دعاء كميل | الشيخ باقر المقدسي رحمه الله.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ستصيبكم شبهة؛ فتبقون بلا علم يرىٰ، ولا إمام هدىٰ.. ولا ينجو منها إلّا من دعا بدعاء الغريق.

- الإمام الصّادق (عليه السّلام).

*وهو من الأدعيّة الّتي تمّ التأكيد عليها بعدّة روايات؛ للثبات علىٰ الدّين والمبدأ، وعدم الانحراف مع شبهات زمن الغيبة.



ودعاء الغريق كالآتي:
يا الله يا رحمن يا رحيم، يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك.
يقولُ الأندلسِي: إذا قرَأت المرأةُ كِتابًا، فكأنَّ زوجها قرَأهُ والأولاد.



الحشمة الحقيقية هي تلك التي ترسخت في الوجدان، وأصبح العمل على المستوى الظاهري تابعًا لما هو مترسخ في الوجدان. أما ما عداها، فهي مجرد حشمة مزاجية لا غير (عبادة الأهواء).

يقين محمد
لك الحُسين رغم الفوضى

لن تدوم لذائذ الدنيا، فالكل سينتهي وسيندثر...
(لن يبقى إلا ما ارتبط بالله تعالى وما ارتبط بمحمد وآل محمد)...
أما زلنا لم نتعظ؟
ما زلنا نبحث عن الملذّات وتركنا الأساس...
جميع الناس سيذهبون يومًا ما، هكذا اقتضت سنّة الحياة.

في كل مرة تجري فيها سنّة الله تعالى أمام أعيننا، ولم نكلف أنفسنا بأن نتعظ حتى؟

بأي عقل نحن نعيش هكذا؟
متى سننهض؟ والموت مكتوب؟
حالنا سيء للغاية، ولكن الكثير يؤمن بكل ما يحتويه وجودهم من إيمان ويقين أن الإمام الحسين (عليه السلام) كفيل بتغيير كل ذلك. فقط اذهب إليه بصدق وتأمل استجاباته لأكبر حوائجك، فلن يردك، وسيصب فيضه عليك؛ فهو هكذا أسرع السفن.

يقين محمد
"فَبَلِّغْهُ مِنّا تَحِيَّةً وَسَلاماً"
عظم الله أجوركم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أقوالها تفلَّق الحجر

تستهوينا تلك المرأة التي لم تسأل عن أبنائها، بل سألت عن الوفاء والتضحية. قد نَست أولادها، لكنها لم تنسَ ذلك الشيء العظيم. وهذا يُبيّن إدراكها لذلك الشيء، وإدراكها أيضًا بكل أولادها، حتى صار إدراكها يفوق إدراك أولادها، ما عدا شيئًا واحدًا لم يفوقه.

من هي؟
من فهم سر محتوى غيرتها؟ بل من عرف؟

ولا يوجد هناك من عرف إلا من أراد أن يضحي لإمام زمانه فعلًا وليس قولًا، لأنها ضحّت لإمام زمانها.


يذهلك كلامها حينما قالت: أنا لا أسألك عن أبنائي، بل أسألك عن الحسين؟! عجبًا، يجب أن يُحلل هذا الكلام (لنصنع منه أرواحًا)!

عجبًا لروحها،
عجبًا لفكرها،
عجبًا لشعورها، بل وعجب لأقوالها التي تفلق الحجر من قوتها، أمانتها، وإحساسها.


يقين محمد
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ثقافة العبودية

لا يمكن ولن يمكن أن يكون الإنسان إنسانًا حقيقيًا ما لم يتعلم معالم التوحيد التي تجعله لا يفعل حركة من حركاته، ولا سكونًا من سكناته إلا وهو متيقن يقينًا كليًا بوجود بارئه جل وعلا، سبحانه وتعالى، وأنه مطلع عليه رقيبًا حسيبًا. وهذا هو أساس بنية الإنسان والغاية من خلقه. بل قد يُحاسب الإنسان حسابًا عسيرًا ما لم يُدرك ذلك بعين البصيرة، واكتفى بالعادات التقليدية والعبادات المتوارثة.

يقين محمد
الذكاء الاصطناعي وعمليات التسقيط والاستهداف الممنهج، كرار بكان إنموذجاً .

بقلم: ابراهيم علي

بسم الله الرحمن الرحيم
((ياأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ))

نعم…فبعدما شنت جيوش الذباب الالكتروني الحملة التسقيطة على الاخ الاستاذ كرار بكان
ذو المحتوى الهادف في نشر عقائد الحق ومعارف اهل البيت صلوات الله عليهم ، آخذاً على عاتقه التصدي لمحور الشر  والإعلام المضل والمنحرف الذي يتسيد الساحة اليوم للاسف الشديد، اصبح لزاماً على الجميع الاستعداد لمواجهة هذا الشيطان المتمثل بالذكاء الاصطناعي

  وها نحن اليوم نقول لاصحاب الوعي والجمهور الشيعي إن حربنا اليوم هي حرب عقول وافكار ، حرب محاربة الزيف والكذب والخداع، وهو ما اشار اليه وحذر منه سماحة المفدى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله الوارف،فما نراه اليوم من عمليات تسقيط وتجهيل وحرف للحقائق والتي تستهدف العمامة الفلانية او الشخصية المحورية هنا وهناك أو تلك التي نذرت نفسها لخدمة المذهب يحتم علينا جميعاً النزول الى الساحة ورد الحجر من حيث جاء، بل وفضح من يقفون وراء تلك العمليات والاستهدافات الرخيصة وخاصة تلك التي تستخدم الذكاء الاصطناعي ليفبركوا الصور والكلام والحركات وماشابه، ناهيك عن محاربتهم لاصحاب المحتوى الهادف كالاخ كرار بكان .

إذاً هي دعوة للتكاتف وتوحيد الصفوف لمجابهة جبهة الشيطان المتمثلة بالذكاء الاصطناعي الذي يجيد استخدامه اعداء العراق والمذهب فمن نام لم يُنم عنه
ولعنة الله على اتباع الشيطان اصحاب الإعلام التسقيطي المنحرف.
تجربتي_مع_الدين_السيد_محمد_باقر.pdf
1.2 MB
من كلام السيد محمد باقر السيستاني: لقد ملأ الإيمان بالله سبحانه وتعالى -كما وصفه الدّين- فراغاً كنت أشعر به في ذات نفسي، حتى كأنني كنتُ قد أُلهمت في الأصل بوجود كائن أعلى أرتجيه في أوقات ضعفي وعجزي، وقد صرتُ أبصر وجود الله سبحانه وتعالى في الكائنات كلها، حتى كأنّها رسوم أو نقوشٌ رسمها فنّان ماهر وعرضها للناس في معرض شخصيّ، فكلُّ المشاهد الرائعة في السماء والأرض فعلاً مشاهد مصمّمة بمعرفة خارقة، وهي معرض الإله سبحانه وتعالى أمام الإنسان.

📚 من كتاب تجربتي مع الدّين
١٨ ديسمبر، اليوم العالميّ للغةِ العربيَّة.

عن إمَامِنا الصّادِقِ (عَليهِ السّلام):
"تَعَلَّمُوا الْعَرَبِيَّةَ، فَإِنَّهَا كَلَامُ اللَّهِ الَّذِي كَلَّمَ بِهِ خَلْقَهُ".


بارككم الله تعالى يا أبناء العروبة، فهي ليست مجرد لغة وإنما هي إبداع وأصالة، فكلّ عام وأنتم بخير والعربية بألف ألف خير. إنّ لغتنا العربية بأحرفها الثمانية والعشرين تتكفل لنا أن نرسم البهجة والمحبة والفرح والحز والخير والشر وكل الصور على وجوهنا، فهي لغة البيان الذي يصور أجمل الصور🤍...
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
اِلـهي اَنْتَ الَّذي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ باباً اِلى عَفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ، فَقُلْتَ ﴿تُوبُوا اِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً﴾، فَما عُذْرُ مَنْ اَغْفَلَ دُخُولَ الْبابِ بَعْدَ فَتْحِهِ..
2025/07/14 11:58:53
Back to Top
HTML Embed Code: