موقفي يهد الرواسي
<unknown>
بالعطاشى هالله هالله يا بو فاضل
عظّم الله لكم الأجر يا موالين، وأحسن الله لكم العزاء يا موالين، هذا مولانا قمرُ بني هاشم، هذا العظيمُ الشامخ، هذه ليلةُ العباس...
عظّم الله لكم الأجر يا موالين، وأحسن الله لكم العزاء يا موالين، هذا مولانا قمرُ بني هاشم، هذا العظيمُ الشامخ، هذه ليلةُ العباس...
https://maps.app.goo.gl/mrSfr8qsvsNpQeow9?g_st=aw
ارجوا الاهتمام بتغيير الاسم
جدًا جدًا ضروري نصرة لمولاتنا زينب (عليها السلام)
واهتموا بالنشر
ارجوا الاهتمام بتغيير الاسم
جدًا جدًا ضروري نصرة لمولاتنا زينب (عليها السلام)
واهتموا بالنشر
" حتى وان كنت مذنب ،ومهما كثرت ذنوبك توجة إلى الله من باب الحسين"
أعمال ليلة العاشر :
-١ الصلاة أربع ركعات يقرأ في كل ركعة الحمد والتوحيد خمسين مرة وهذه الصلاة تطابق صلاة أمير المؤمنين (عليه السلام)ذات فضل عظيم .
-٢ إحياء هذه الليلة وروي في فضل احياء هذه الليلة من أحياها فكأنما عبد الله عبادة جميع الملائكة وأجر العامل فيها يعدل سبعين سنة.
-٣ الإكثار من ذكر الله تعالى والصلاة على رسوله واللعن على أعدائهم.
اليوم العاشر :
-١ الإمساك فيه عن السعي في حوائج الدنيا وأن اليدخر فيه شيئا للمنازل .
-٢ أن يتفرغ فيه للبكاء والنياح وذكر المصائب وأن يقام مآتم الحسين كما يقيمونه لأعز أولادهم وأقاربهم.
-٣ قراءة زيارة عاشوراء ، وارث ، الناحية المقدسة .
أعمال ليلة العاشر :
-١ الصلاة أربع ركعات يقرأ في كل ركعة الحمد والتوحيد خمسين مرة وهذه الصلاة تطابق صلاة أمير المؤمنين (عليه السلام)ذات فضل عظيم .
-٢ إحياء هذه الليلة وروي في فضل احياء هذه الليلة من أحياها فكأنما عبد الله عبادة جميع الملائكة وأجر العامل فيها يعدل سبعين سنة.
-٣ الإكثار من ذكر الله تعالى والصلاة على رسوله واللعن على أعدائهم.
اليوم العاشر :
-١ الإمساك فيه عن السعي في حوائج الدنيا وأن اليدخر فيه شيئا للمنازل .
-٢ أن يتفرغ فيه للبكاء والنياح وذكر المصائب وأن يقام مآتم الحسين كما يقيمونه لأعز أولادهم وأقاربهم.
-٣ قراءة زيارة عاشوراء ، وارث ، الناحية المقدسة .
قصة ومعجزة تبجي | العاصي وفاطمة الزهراء ع | اسمعها واطلب حاجتك |مرتقون
قصة تستحق الاستماع 🍃
يَا محلى الوداع
باسم الكربلائي
أعظم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بالحسين (عليه السلام) وجعلنا وإياكم من الطالبين بثأره مع وليه الإمام المهدي المنتظر من آل محمد (عليهم السلام). وتقبل أعمالنا وأعمالكم، قلدناكم الدعاء والزيارة وصالح الأعمال.
أعظم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بالحسين (عليه السلام) وجعلنا وإياكم من الطالبين بثأره مع وليه الإمام المهدي المنتظر من آل محمد (عليهم السلام).
في زمن الغيبة، أعظم ما نزرعه في قلوب أطفالنا هو حبُّ الإمام المهدي عليه السلام،
وتربيتهم على نصرته، كما تربّى أصحاب الإمام الحسين عليه السلام على الوفاء والتضحية.
ومن شعارهم "يا لثارات الحسين" نستلهم طريق التربية، والإعداد لجيلٍ يكون من صُنّاع النصر.
🌟 ومن هنا، نُطلق بإذن الله:
📘 كورس تعليمي مهدوي للأطفال
بعنوان:
صُنّاع النصر – تأسيًا بأصحاب الإمام الحسين عليه السلام، وتحمّلًا لشعار أصحاب الإمام المهدي عليه السلام: "يا لثارات الحسين"، وتمهيدًا لنصرة صاحب الثأر.
✨ نبدأ بحول الله وقوّته كورسًا تربويًا مهدويًا يمتد لأسبوعين،
نتعرّف فيه على أنصار الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف:
كم عددهم؟ ما صفاتهم؟ وكيف نكون مثلهم؟
نزرع في قلوب أطفالنا الانتظار الواعي، والإيمان العميق، والسلوك المهدوي الأصيل،
حتى لا يُقال له يومًا: "ارجع يا ابن فاطمة، فليس لك ها هنا ناصر"،
بل يكون أبناؤنا ممن يُلبّون النداء: "لبيك يا مهدي"
🔹 يتضمن الكورس:
دروسًا مهدوية مبسّطة.
أسئلة وأنشطة تناسب فهم الأطفال.
محتوى يجمع بين المعرفة والمحبة والتمهيد لنصرة الإمام.
شهادة تقديرية تُمنح في نهاية الكورس.
المدة: أسبوعان.
للانضمام إلى المجموعة:
https://chat.whatsapp.com/DisVbTxBQ7c9KP60huZREE
و القناة :
https://www.tgoop.com/Mahdawi313Generation
للاستفسار والتواصل على معرف التلغرام:
@Zeen313a
ملاحظات الدخول:
خاص بالنساء والأطفال فقط
البنات من جميع الأعمار
الأولاد حتى عمر 11 أو 12 سنة
وتربيتهم على نصرته، كما تربّى أصحاب الإمام الحسين عليه السلام على الوفاء والتضحية.
ومن شعارهم "يا لثارات الحسين" نستلهم طريق التربية، والإعداد لجيلٍ يكون من صُنّاع النصر.
🌟 ومن هنا، نُطلق بإذن الله:
📘 كورس تعليمي مهدوي للأطفال
بعنوان:
صُنّاع النصر – تأسيًا بأصحاب الإمام الحسين عليه السلام، وتحمّلًا لشعار أصحاب الإمام المهدي عليه السلام: "يا لثارات الحسين"، وتمهيدًا لنصرة صاحب الثأر.
✨ نبدأ بحول الله وقوّته كورسًا تربويًا مهدويًا يمتد لأسبوعين،
نتعرّف فيه على أنصار الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف:
كم عددهم؟ ما صفاتهم؟ وكيف نكون مثلهم؟
نزرع في قلوب أطفالنا الانتظار الواعي، والإيمان العميق، والسلوك المهدوي الأصيل،
حتى لا يُقال له يومًا: "ارجع يا ابن فاطمة، فليس لك ها هنا ناصر"،
بل يكون أبناؤنا ممن يُلبّون النداء: "لبيك يا مهدي"
🔹 يتضمن الكورس:
دروسًا مهدوية مبسّطة.
أسئلة وأنشطة تناسب فهم الأطفال.
محتوى يجمع بين المعرفة والمحبة والتمهيد لنصرة الإمام.
شهادة تقديرية تُمنح في نهاية الكورس.
المدة: أسبوعان.
للانضمام إلى المجموعة:
https://chat.whatsapp.com/DisVbTxBQ7c9KP60huZREE
و القناة :
https://www.tgoop.com/Mahdawi313Generation
للاستفسار والتواصل على معرف التلغرام:
@Zeen313a
ملاحظات الدخول:
خاص بالنساء والأطفال فقط
البنات من جميع الأعمار
الأولاد حتى عمر 11 أو 12 سنة
هي ثورةٌ ظاهرُها سواد، وأملُها مفعمٌ بالدخان، لكن هيهات أن يكون السوادُ حقيقتها؛ فقد أنارت بجمرها خيامَ اليقين، وقادتْها أعظمُ الحقائق... إنها زينب.
يقين محمد
يقين محمد
قصة بيَّاع اللبن -.pdf
224.4 KB
"منو كال الأمل نلكاه بكلاص لبن"؟…
حجي غازي علّمني إن الدنيا متوكّف لا على شغل ولا على إنسان…
وعلّمني إن الحرمان والألم نكدر نخفيهم وره جرعة أمل
لأن مرات كل اللي نحتاجه مو حچايه طويلة، ولا فلسفة… نحتاج واحد يطينا أمل بكلاص صغير
هاي حكايتي وية اللبن
كلاص لبن ...جرعة امل...درس لا يُنسى🪴 .
حجي غازي علّمني إن الدنيا متوكّف لا على شغل ولا على إنسان…
وعلّمني إن الحرمان والألم نكدر نخفيهم وره جرعة أمل
لأن مرات كل اللي نحتاجه مو حچايه طويلة، ولا فلسفة… نحتاج واحد يطينا أمل بكلاص صغير
هاي حكايتي وية اللبن
كلاص لبن ...جرعة امل...درس لا يُنسى🪴 .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عِباءةٌ... ليست ككلّ عباءة
بقلم: يقين محمد
ماذا تعني الحريّة، إن لم تكن عباءةً تُهديها قلوبٌ أحبّت الطف؟
لبستُها... فشعرتُ أني ألبس الطفّ،
لا عباءةً فحسب، بل نذرًا، دمعًا، عهدًا.
وتارةً، كأن الزهراء (عليها السلام) تنظر من خلف طيّاتها،
وتارةً، حين أواسي زينب، أمدّ يدي إليها،
فكأنها سترها، صبرها، صرختها،
وتارةً، كأن في ثناياها دمًا من دماء شهيدٍ ضحّى لأجلها.
نحن النساء... لم نلبس قطعة قماش،
بل لبسنا النضال، وكلّ الرباطات المقدّسة.
عباءتنا كانت عاشوراء،
وكانت حُرقةً، وولاءً،
وكانت نداءً في القلب:
"البسيها مع النضال، بحقّ زينب، واذكري من ألبسكِ إيّاها."
شكرًا... لأن عباءتكم صارت فلسفتي أنا أيضًا.
شكرًا... لأن طفّكم صار لي.
وشكرًا... لأن نَبضي الآن، منكم، وفيكم، ومعكم.
سيداتي آل الرسول
بقلم: يقين محمد
ماذا تعني الحريّة، إن لم تكن عباءةً تُهديها قلوبٌ أحبّت الطف؟
لبستُها... فشعرتُ أني ألبس الطفّ،
لا عباءةً فحسب، بل نذرًا، دمعًا، عهدًا.
وتارةً، كأن الزهراء (عليها السلام) تنظر من خلف طيّاتها،
وتارةً، حين أواسي زينب، أمدّ يدي إليها،
فكأنها سترها، صبرها، صرختها،
وتارةً، كأن في ثناياها دمًا من دماء شهيدٍ ضحّى لأجلها.
نحن النساء... لم نلبس قطعة قماش،
بل لبسنا النضال، وكلّ الرباطات المقدّسة.
عباءتنا كانت عاشوراء،
وكانت حُرقةً، وولاءً،
وكانت نداءً في القلب:
"البسيها مع النضال، بحقّ زينب، واذكري من ألبسكِ إيّاها."
شكرًا... لأن عباءتكم صارت فلسفتي أنا أيضًا.
شكرًا... لأن طفّكم صار لي.
وشكرًا... لأن نَبضي الآن، منكم، وفيكم، ومعكم.
سيداتي آل الرسول