Telegram Web
ونصمُتُ ليسَ يعني أنْ رضِينا
ولكنْ ليسَ يُجْدي ما نقولُ

وليت الصمت يُجدي إنْ صمتنا
فلا صمتٌ يُفيد ولا حُلولُ
يقول مارتن لوثر كينغ: "لا يوجد شيء في العالم أكثر خطورة من الجهل بإخلاص والحماقة بضمير مرتاح".
ألم يحن الوقت كي نثق بالمعرفة ونمنحها إخلاصنا؟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
سَلِم أمُورَكَ للإلهِ فربما
جعل الشدائدَ لِلرَخاءِ سَبِيلا

وَأرِحْ فؤادكَ مِنْ شِكُوكٍ إنَّهُ
رَبٌ كريمٌ لا يَرُدُ نَزِيلا
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وظننتني شخصاً يُستهان به..
لا والذي جعل الكرامةَ في دمي

انا لا أُذلُ ولا أُهانُ ولا أنحني
انا كالشمس أعميكَ ولا أنعمي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لا المَالُ يَبقَى ولاَ الأروَاحُ خَالِدَةٌ
لا شَيءَ يبقَى سِوى ذِكراكَ والأثَرِ
يوماً بعد يوم تثبت لنا الحياة ان الدنيا عبر ومواقف ، كنت صديقاً وأخاً ونعم الصديق والأخ ونعم المواقف الطيبة لم اعرف منك سوى طيب الأثر الرحمة والخلود لروحك .
اما كان من الأفضل ان تودعنا اولاً رحلت وانت باقي في قلوبنا إبى الدهر وداعاً لوجودك الجسدي واهلاً لروحك باقية في قلوبنا مدى العمر . رحمة الله عليك 💔🙏
يَفنىٰ العِـبادُ ولا تَفنىٰ صنَائِعُهم
فَاختَرْ لِنَفسِكَ مَا يَحلُو بِهِ الأَثَرُ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أخذ الطبيبُ بمعصمي متحسِّساً
نبضاتِ قلبي ثُمَّ قالَ: غريبُ !

لا نبضَ عندكَ أين قلبُكَ يا فتى؟
فأجبتُ قَد أخذَ الفُؤادَ حبيبُ ...

أَبْدَى ابتِسَامَته وقَال : تَجِيئُني؟! ...
اذْهَب إلِيه فَما سِوَاه طَبِيبُ !!
ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا
وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا
إني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم
والماءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا
وَسُنَّةُ اللهِ في الأحبَابِ أَنَّ لَهُم
وَجْهَاً يَزِيدُ وُضُوحَاً كُلَّمَا اْبْتَعَدَا
كَأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةً
وَالحُرُّ حَتِّى إذا ما لم يَعِدْ وَعَدَا
وَقَدْ رَضِيتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي
لكن أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَى
يَفْنَى الفَتَى في حَبِيبٍ لَو دَنَا وَنَأَى
فَكَيْفَ إنْ كَانَ يَنْأَى قَبْلَ أن يَفِدَا
بل بُعْدُهُ قُرْبُهُ لا فَرْقَ بَيْنَهُمَا
أزْدَادُ شَوْقاً إليهِ غَابَ أَوْ شَهِدَا
أَمَاتَ نفسي وَأَحْيَاها لِيَقْتُلَها
مِنْ بَعدِ إِحيَائِها لَهْوَاً بِها وَدَدَا
وَأَنْفَدَ الصَّبْرَ مِنِّي ثُمَّ جَدَّدَهُ
يَا لَيْتَهُ لَمْ يُجَدِّدْ مِنْهُ مَا نَفِدَا

• قصيدة البردة •
- تَمِيْمُ البُرغُوثِي -
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/02/10 23:54:08
Back to Top
HTML Embed Code: